38-[قبلة وداع]

212 10 20
                                    

♡PART 38♡
.
.
.

♡PART 38♡

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

.
.
.

أشعر برجفه في قلبي حين أسمع صوتك أو أسمك في أي مكان ،
فكيف لي ألا أحبه و هو يشعرني أنني أول مره أحبُّ .

_________________

POV:WRITER

لماذا الحب قاسي إلى هذه الدرجه ؟

قاسي مع أشخاص قد عاشوا الويلات بحياتهم قد عاشوا أسوء حياة حين وثقوا بأشخاص لا يستحقون حبهم ثم يقولون لماذا لا تثقي بالحب لماذا لا تثقي بي فقط هذه المرة تحت قول ...فقط ثقي بي ..

الذي يخطأ مره لا يستحق فرصه أخرى الذي يخطأ سوف يكرر خطأه مئات المرات و هل يستحق ذلك القلب الألم ؟

عندما تثق بشخص قد دافعت عنه أمام الملايين من الناس لكن لماذا يحطم ثقتها به لماذا ؟

لماذا الكلمات لم تعد تصف خيبت الأمل حين أطلق النار عليها لماذا كانت ضحيه هذا الحب لماذا هي التي يجب أن تتألم في هذا الحب السام ..

مياه صافيه قد امتلئ بالدماء و ليست أي دماء دمائها التي نزفت من قبل شخص قد ملئ قلبها بالاهتمام الذي لم تحصل عليه قتل قلبها قبل روحها .

ينظر ببروده الى ذلك المسبح الذي أصبح بالون الأحمر و إلى تلك التي لا روح لها تطفو على الماء مغمضه عيناها بسلام الموت و ملابسها البيضاء قد أصبحت حمراء لكن هو لم يكترث و ألتفت ينظر الى ذلك الرجل المستلقي على الأرض كحال تلك الفتاة في المسبح لذا نظر له لثواني قليله قبل أن يخرج سجائره و تلك الولاعه الذهبيه و أشعلها ببروده و وضعها بفمه ينظر بهدوء و بروده لا تصف

أخرج هاتفه ثم ضغط على عددت أزرار معينه و لا يزال نظره على سايمون رفع هاتفه أتجاه أذنه ينتظر رد الآخر فقط ثواني و قد أتاه صوت عميق ببحه رجوليه

"لقد أهتمت بالكاميرات المراقبه هل تريد شيء آخر .."

سأل الطرف الآخر بأهتمام ينتظر رد زعيمه الذي يستنشق سجائر ببطء ثم نطق بهدوء

CARLIN:SHE IS CRAZYحيث تعيش القصص. اكتشف الآن