الفصل 17
.
.
.
.
"عمتي العصير صار جاهزااا"صرخت لتأتي العمة تذوقت و كان رائعا فعلا ابتسمت لاتصفق لها بحرارة لتخجل الصغرى
اكملو جهزوا الطاولة و جلس الجميع يأكل جونغكوك لم يستطع التحمل كيف له ان يفعل اعتاد على جلوسها فوق فخذيه و قبلاتها و ضحكاتها رائحتها لكنه سيتحمل من اجلها
"عمي جونغكوك "
نظر لها رفع حاجبه ليبتسم بجانبية
"اجل شمعتي"
"هل يمكنني الخروج قليلا مع ستيفني ارجووك"
"لا"
اكمل يأكل هي تعلم انه سيرفض لكن جربت لتقاطعهم العمة لوني
"لما لا انهم فتيات سيستمتعن و منها ترتاح من الدراسة بني"
"الخارج خطير عليها عمتي"
ننن لسنا في زمن الحروب
"لكنني لن اتأخر"
"قلنا لا"
حدته معي اكرهها لكن العمة حبيبتي لم تسكت بل تحاول اقناعه
"ستذهب..كما انها صديقتها و أظنك تعرفها لما ترفض"
"عمتي...."
"يكفي دعها تذهب و الا سأفعل منك"
"و انا ايضا"
"تبااا....ساعتان لا اكثر"
"شكرااااا.....عمتي احبكي"
كان غاضب لكن سعادتها لاتوصف لذا لابأس
"سأذهب اجهز نفسي"
صدعت و انا أكاد اطير من الفرح كله بسبب عمتي فهو عنيد جدا دخلت غرفتي ابحث بين ملابسي بينما هاتفي يرن على ستيفني
"اهلااا"
صوتها الصاخب صرعني
"لقد وافق"
"يااااي اخييرا "
"اجل عمتي لوني اقنعته"
"يالكي من محضوضة..اذاا نلتقي في مدينة الألعاب"
"اوكاااي"
أخرجت تيشرت بني من الصوف مع تنورة قصيرة سوداء بوتس جلد بني و معطف بيج لأن الجو بارد الليل هكذا هذه الأيام برد قارص...عملت شعري وايفي على الخفيف مايك آب نيود و عطر الفراولة الذي لا انساه ثم حملت حقيبة سوداء صغيرة و هاتفي و بطاقاتي البنكية ثم توجهت نحو الأسفل
أنت تقرأ
اَلْجِينِيرَالْ جْيُونْ وَ اِبْنَةُ اَلْرَئِيسْ
Romanceبعد كل تلك القصة التي دمرت كوريا بأكملها قصة موت اعضم أعضاء الجيش في آسيا كلها معروفين على المستوى العالمي تم قتلهم و شنقهم بوحشية لم ينجو منهم إلا ثلاثة فقط سميت هذه الحادثة برعب كوريا الجينيرال جيون جونغكوك الذي لا يعرف اسمه ليس طبيعيا حتى الرضيع...