Odayakana koe ga kikoeru
" اسمع نغمة هادئة"Kono kawa no nagare ni nite iru
" تشبه تيار هذا النهر "Kaze ga hoho o naderu
" الرياح تداعب وجنتي "
Natsukashī omoide no bara
" ارتفعت ذكريات الحنين"Tōi sora e
" الى السماء البعيدة "Kokoro ni namida ga afureta mitai ni
" كما لو ان دموع قلبي "Wasurete ita kioku o yobisamasu
" توقظ ذكرياتي المنسية "Namida ga koborete shimau
" دموعي تنهمر "Shinchintaisha no sakuranbo no kisetsu
" موسم الكرز الأبيض "Sore wa tōi yume ni suginai
" ليس سوى حلم بعيد المنال "Sasayaita egao de hanabira ga hirogatta
" انتشرت البتلات ببسمة همستي "Wasure rarenai kotoba to tomoni
" بكلمات لا تنسى "Hitoride wa nemurenai yoru
" الليلة التي لا استطيع النوم وحيدة فيها "Tsumetai kaze no naka o kesshite arukanaide kudasai
ً" ابدأ بالمشي في مهب الرياح البارد "Sorede watashi wa tanoshi-sō ni arukimawarimasu
" و بهذا اتجول بسرور في الجوار "Soshite omoide ga kawatte iru koto ni kidzuitara
" و إذا بي اللاحظ الذكريات تتغيير "Tsuki ga kiete iku ano ame no hi ni
" القمر يختفي ،في ذلك اليوم الرطب "Tomaranai namida ni nokotta furēzu o keshite shimaitakatta
" اردت محو عبارة في دموعي التي لا تتوقف "Jikan wa zankoku ni boku no naka ni kizamikoma reru
" الزمن محفور بقسوة بداخلي"Hitobito wa gēmu ni baku rarete iru
" مقيداََ الناس في لعبة "Hirogaru sakura no ha
" أوراق الساكورا المنتشرة"Odayakana koe ga kikoeru
" اسمع نغمة هادئة "Kono kawa no nagare ni nite iru
" تشبه تيار هذا النهر"Kaze ga hoho o naderu
"الرياح تداعب وجنتي "Natsukashī omoide no bara
" ارتفعت ذكريات الحنين"هذه التهويدة التي دوماََ ما اعتدت ان اسمع امي و هي ترتلها صباحاََ بينما تعمل في حقول الأرز خاصتنا و ابي يكون يعمل في مكان آخر و يترك أعمال الحقول لوالدتي لأنها الأقرب للمنزل....
كنت اجلس على إحدى نوافذنا و وجهي متورد من حرارة الشمس الحارقة و في ذلك الوقت اذكر جيدا انني ربما كنت طفلة ما قد بلغت عامي الثامن
أخي و لأنه كان بالعاشرة من عمره بات يعمل مع والدتي في حقولنا و انا كنت اعتني ب راي شقيقتي الصغرى
في الحقيقة أنا لا أفعل هذا بل... كانت تتجول بجانبي فقط و انا اتظاهر بمراعتها حتى لا أتعرض للتوبيخ
صوت قهقهات الأطفال الذين تراكضو في الحقول يومها وصلت لمسامعي بوضوح
لتبرق عيناي ببريق طفولي و ما كد اتحرك لأسمع والدتي اردفت بنبرة صارمة
" إيما ممنوع الخروج "
نعم نعم بالتأكيد....
لقد كان ممنوعاََ علينا اللعب مع الأطفال في الخارج و لم أعرف يومها السبب و يا ليتني لم أعرفه قط...
زممت شفاهي بغيظ لأنظر للجدار خلفي بحدة و اكبح دموعي المنزعجة
فمثلي مثل كل طفلة أحببت اللعب خارجاََ مع من في مثل سني لكن هذا ممنوعاََ
لذلك طوال اليوم استللت نفسي في حجرنا و لم اخرج بتاتاََ
و بعد ان تلونت السماء بلون قرمزي قانٍ حتى دق الباب دقتين معلناََ وصول ابتي
و حال وصوله بلهفة ركضنا انا و راي ليستقبلنا وجهه الباسم شديد الاتساع لأتشبث انا بقدم و تتشبث راي بالثانية
و يقهقه هو بينما يصل لمستوى جذعنا،
ربت بيده الخشنة على شعر راي ثم مرر يديه على كتفاي و اردف بصوته الخشن
" إذا كيف حال اميرتاي اليوم ؟ "
هكذا هو استرسل بخفة بينما يحملنا بكلتا يديه و يضع اكياسه جانباََ
اكياسه التي كنت اراقبها بترقب لينتبه لي هو و تحمر وجنتاي حرجاََ و رغم ذلك قلت له ابعد بصري عنه....
" لا شيء يا أبي فقط والدتي تمنعنا من اللعب مع الأطفال في الخارج و انا اريد ذلك حقاََ "
هو امال رأسه بإبتسامة و داعب أرنبة انفي قائلاََ بخفوت
" ما ان ينقضي الصيف الحار حتى يسمح لك باللعب كيفما شئت عزيزتي"
نظرت اليه بعينين ملتمعتين و اصفق بحماسة قبل ان تدخل والدتي و في يدها كأس ماء بارد وارتسم على محياها تلك الابتسامة المشرقة
توقفت امام ابي الذي بادلها الإبتسامة بأخرى حنونة و قال لها رافعا حاجبه الأيسر " كيف امضيت اليوم سورا ؟ "
أنت تقرأ
مذكرات شيشونـكي [ مكتملة ]
Short Story" سيدي الشرطي لقد عثرنا على قطع متفرقة من اللحم البشري و اتضح إنها تخص المرأة المفقودة.." تقدم احد أفراد الشرطة مرتجفاََ و ملامح وجهه بدت شديدة الشحوب ليخبر الضابط عما عثر عليه بالقرب من البحيرة.. " و هل من أثر عن ابنتها ؟" تسائل الضابط بنبرة خشنة...