.
........................
.......
....
..................
....
.
🌴🌴🌴🌴🌴🌴🌴🌴🌴🌴🌴🌴🌴🌴
حينما أقول أنني سأجن بسببك...
هل فكرت يوما أنني أقصد بذلك أنني سأجن حبا بك؟
🌴🌴🌴🌴🌴🌴🌴🌴🌴🌴🌴🌴🌴🌴
.
..
............
....
........................
.
....
.
.
نحن في أواخر شهر يونيو و مقبلون على يوليو ...
الرب وحده يعلم شدة حرارة الشمس و لحسن الحظ هم في عرض البحر الآن ...
وقف هناك أحد الرجال ببذلته السوداء التي لا تختلف عن البقية ...
ينظر إلى الأمام فيقابله ذلك المنظر ...
منظر التقاء السماء و البحر في الأفق ...
طيور بيضاء تحلق هناك و مروحيات أيضا ...
لا لا مهلا !!!! هل قلت مروحيات للتو ؟
تباًّ أعدادها هائلة انتهى أمرهم ...
و ما كاد يضغط على السماعة ليبلغ بما يراه الآن حتى سمع صرخات ألم خلفه ...
ذلك الصوت الذي يصدرونه بعد أن يتلقوا رصاصة في القلب ...
للأسف لأنه أحمق لا يزال تحت تأثير الصدمة بقي هناك ينظر إليهم حتى أتى دوره و نال نصيبه من رصاصات البندقيات القناصة التي تأتي عبر المروحيات ...
أجل ... يجب أن يحدث هذا ...
شكرا لكم لأنكم قتلتموه أيا كنتم ... إن بقي حيا لن يسره ما ستفعله به الزعيمة حقا ...
حطت المروحيات على سطح السفينة الضخمة و نزل منها الرجال مسلحين يجولون في الأنحاء و يتحققون من وجود بعض الأحياء هناك ...
بعض القتالات الصغيرة دارت بينهم بمسدسات و خناجر لكن لم يصمد من كانوا على السفينة كثيرا لقلة عددهم ...
و هناك تسلل شخص من بينهم و توجه نحو المروحية في حين كان أصحاب المروحيات بالأسفل يتفقدون البضاعة ظنا منهم أنهم لم يبقوا على أي أحد حيا ...
لحسن حظه أن الزعيمة تجعلهم يتعلمون كل شيء حتى قيادة المروحيات ...
بعد أن ارتفع في السماء مباشرة اتصل بها ...
_" اللعنة! ، لقد أمرت بكل وضوح أن لا يتم إزعاجي أثناء دورتي الشهرية ، دعني أحزر سرقت البضاعة ؟ "
أنت تقرأ
Dear Husband
Romanceإليكم الأمر ! خياران : الأول: تتبرأ منها عائلتها . الثاني: تتزوج عدوها الذي لا يعلم أن زوجته المستقبلية ذاتها عدوته التي كادت تقتله أكثر من مرة . و بالطبع لن تخاطر بفقدان عائلتها العزيزة ، لذا ستختار رقم اثنان، أيا يكن لتتزوج ذلك الرجل و من يدري رب...
