18+⚠️
"إذا صنعنا طفلًا في الرحم ، فلن تتمكن من الهرب".
بعد شهر ، كانت روكسي مستلقيًا على طاولة وتعاقب. عقوبة لجرأة للهرب من كونت شازيل.
إدوارد ، الذي اختلط مع أخته ، طرق باب روكسي كل يوم ، واختلط العشرات من المرات في اليوم. لم يكن الأمر نهارًا أو ليلة ، وكان الموقع غير ذي صلة أيضًا.
في بعض الأحيان في غرفة الطعام ، وأحيانًا في الردهة ، وأحيانًا على الدرج ، في الحمام ، في الدراسة ، في المكتب ...... بمجرد التقى روكسي وعينيه ، حصل إدوارد على الانتصاب على الفور.
أصبح قلب روكسي غريبًا أيضًا حيث واصلت علاقة غير أخلاقية مع شقيقها الأكبر. لقد جاءت لحب إدوارد شازيل حقًا. غير قادرة على السيطرة على عقلها ، حاولت الهرب من العد. لم تكن أخته الحقيقية على أي حال.
كانت هذه هي المرة الأولى التي تشعر فيها روكسي بالندم ، التي كانت تعيش كسارق في الشارع ، و دجال ،النشل.
ومع ذلك ، تم القبض على روكسي من قبل إدوارد قبل عبور جدار العد. كانت هذه هي المرة الأولى التي ترى فيها شقيقها الأكبر ، الذي كان يهتم بها دائمًا بحنان ، يتصرف بقسوة. ظهرت يد إدوارد الكبيرة بين أرجل روكسي ، مستلقية على الطاولة. كان حبة بيضاء حليبي في يده. كان دواء مثير للشهوة الجنسية هو الذي وضعه ذات مرة في شاي روكسي.
فتح شفريها بعناية ، دفع حبوب الحبة البيضاء في حليبيها. قبل مضي وقت طويل ، بدأ جسم روكسي في التسخين. سائل الحب الذي تسرب من فمها المهبلي يذوب ببطء حبوب . عدم معرفة ما يجب فعله ، قام روكسي بلف ظهرها وتصرف اللعاب المقلوب. كانت عيونها نصف فتحت تطارد المتعة فقط.
"روكسي ، هل ستفعل ذلك مرة أخرى؟"
"ها ....... ب ، أدوارد .. ... مرة أخرى جسدي ... ... آه! حار جدا ... ... هاوا ، أدوارد ... ... هيوك! "
"أجبني ، روكسي."
"…… إدورد. هيونغ ، مرة أخرى ... ... أدوارد ... ... هاوا ، لن أهرب ... ... من فضلك. "
”فتاة جيدة. لبقية حياتك ، يجب أن تعيش بسعادة معي في هذا القصر. "
"هايا. أنا ، سأفعل ، أدوارد ... ... "
"ماذا تريد أن أفعل؟"
