رقيه علي
بقلمي رواية:- بين يدي الماضي
أمي وَصتني وَصية و راح أكلكم من إثرها
سِدي گلبچ ، عزي نَفسج من صُغرها
ديرتنه مو مالت عشگ وادم تدور الزَلة
صيري مثل ذاك النَجم محد گدر يوصلهَ
خليج مثل المعركة الـ خاسرها راح تذِله
و أتكشخي بـطبع النَخل
الـ راد من عِدها تَمُر !! يصعدلَه
قَدسي روحج چن ضريح الرايده و من كل گلب يگصدله
وبالچ يكسروچ ناسچ
بالچ تصيرين غيمة !!
باچر يذموج لو كثرتي خيرچ و انا أعرفنج كَريمة
حققي أحلامج بأيدج
خلي ناسج بيچ تصفن
نِثية ما تُعرف شنو يعني الهَزيمة !
جـَوهـِراتي لا تنسون التفاعل بين الفقرات بتعليقاتكم الحلوه ومتابعة الحساب التصويت بنجمه ولطفاً لا تعلقون بأيموجي أو نقاط ..
انشروا القصه بالأنستا وتيك توك وروجوها بين اصدقائكم لأن التفاعل محلوه صاير .
طلعت من القاعه اريد اروح الكافتيريا ترادمنه
اني وبنات ثنين وثنينهن
محجبات ملامحهن تجنن من صدك حلوات واكو وحده عيونه دمار اعتذراً
مني واني هم عرفني عليهن الأول اسمه حنان و الثانيه ام عيون الحلــوه
ودق حنان قانون مرحله ثانيه ودق مثلي تحليلات بس هيه مرحله ثانيه واني أولى ...
بقيت امشي وياهن وكانن لطيفات كلش
صار وقت المحاضره الثانيه ودعتهن ورحت .
خلصت دوامي وطلعــــــت برا انتظر خالــد
يجي ما تأخــــــر واجه صعدت بالسيــــــاره
سلمة عليه وسألني عن الــــــدوام وشصـــار
سولفتله ، بعديــن كال من باجر أن شاء الله.
يجيني سايق لأن هوا عندها دوام وافقته
الرأي وسكتت بالطريق اشترالي كهـــــــوه
وصلنه بعد فتره كبل صعدت الغرفتــي
بدلت ملابسي ورتاحيت كمت اريد انام
واجاني أتصال من امي استغربت ..
" في مكان آخر وتحديداً بغداد".
ــ طلعت الصبح كل عاده الدوامي الضهر
خلصت رحـت لـ عمر صديق الطفوله والمقرب
نقضي العصريه سوا سلمت عليه وكعدنه
نسولف لمن صار الوقت متأخر ودعته ورحت.
ثاني يوم كان عدنا اجتماع فـ تأخــرت
بدوامي الأباء يجون يسألون عن أولادهم
وكلهم بالأنكليزي مو زينين اشوف الفشله
بعيونهم من يشوفون مستوى اطفالهم
اكو منهم صعب عليه الأكله وحتى ألبس ،
ومقصر على نفسه ومدخل اطفاله احسن
المدارس بس شنو الفايده وهمه هيج
كاسرين ثقة اهلهم والله بحجة "الأنكليزي"
صعب بس الواقع ماكو شي صعب الي يدرس ينجح وأن كان في أعز ضروفه .
أنت تقرأ
بين يدي الماضي
Romance"الكاتبه :- رقيه علي" ثلاثة صديقات، لكل منهنّ رواية ترويها الأيام . عاشن في كنف السعادة والدلال ، حتى جاء اليوم الذي تبدلت فيه حياتهن رأسًا على عقب . واجهن قسوة الحياة بكل أشكالها ؛ من قمع وظلم إلى اختطاف واحتلال ، وحتى التعذيب الذي ترك ندوبًا لا ت...
