part7

2.4K 66 24
                                    

ذهب باكوغو و ميدوريا الى حفل و كان صغيرنا يرتدي فستان اسود اللون و جميل جدا يضهر مفاتن جسده المغري

ذهب باكوغو و ميدوريا الى حفل و كان صغيرنا يرتدي فستان اسود اللون و جميل جدا يضهر مفاتن جسده المغري

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

و قد عدل ميدوا على شعره ووضع القليل من الميكب و هاذا جعله يصير اجمل ميدوريا :" الا ابدو غريبا بهاذا الفستان

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.


و قد عدل ميدوا على شعره ووضع القليل من الميكب و هاذا جعله يصير اجمل
ميدوريا :" الا ابدو غريبا بهاذا الفستان ...اعني انا ولد "
باكوغو :" لا انت تبدوا رائعا "
ميدوريا :" حقا 💞 "
باكوغو :" اجل و اسمع بالحفل تبقا معي وحاول الاتتحدث مع مديرتي و ذالك النصفي اللعين لكي اغيضهم "
ميدوريا :" حاضر "
باكوغو :" و اياك ثم اياك الابتعاد عني لثانية واحدة "
صارت نبرة صوته خشنة قليلا فأرتجف صغيرنا قليلا
ميدوريا :" اجل لن ابتعد عنك و لاكن اردت سئالك عن ماذا يدور الحفل "
باكوغو :" الحفل لتأسيس مشفى خاص بنا و سيحضره مجموعة من مستثميرن و الاطباء مشفانا و مشافي الاخرى و كل مساعدين و رئساء "
ميدوريا :" واو
لقد وصلى الى مشفى
لينزل كلاهما و باكوغو قام بأمساك الاصغر من خصره
باكوغو :" هيا بنا "
بدأ كلاما بالمشي و دخلى الى قاعة الحفل التي كانت مملوأة بالشخصيات الغنية و كان صغيرنا متوتر لانه لم يعتد بعد على اماكن الممتلأة
اتجه كلاهما الى طاولة معينة و جلسا عليها
و بعد دقائق خرجة مديرة المشفى : على فكرا اسمها ري
عند خروجها صعدت على منصة العرض ثم امسكت بالمايك لتبدأ بالتحدث
ري :" اليوم هو يوم تأسيس او لنقل الافتتاح لمشفانا المتواضع و لذلك اريد ان القي خطابا لهذه المناسبة "
صفق جميع الموجودين
ري :" اريد ان اشكر جميع الاطباء و مساعدين الذين جعلو من مشفانا يصل الى شهرة كبيرة بكندا و اقدم خالص الشكر لرئيس الاطباء " اشارت نحو ايزاوا
فصفق الجميع للمرة الثانية
ري :" و لذلك اريد ان اكرمه على كل المجهودات التي يقدمها للمشفى الخاص بنا "
نهض ايزاوا من مكانه و اقترب من منصة العرض فقدمة له المديرة جائزة صغيرة ثم صافحته
ايزاوا :" انا رئيس الاطباء لهذه المشفى منذ سنوات و يسرني اني اعمل مع مديرة رائعة بعملها مثل ري و رئساء قصم موهوبون مثل كاتسوكي باكوغو و مع مساعدين و ممرضين خبيرين و انا اجد ان كل مجهودات المشفى و تقدماتها هي بسبب اختياراتنا الدقيقة لمن يعملون معنا و نحن لا نعتمد على واصطات في اختيار عملائنا بل نختارهم حسب ذكائهم و تصرفاتهم العقلانية "
باكوغو :* قسمي هو الوحيد الغير عقلاني ... اولا فيه رئيس مثلي مغرور و عصبي و فيه المختل عقليا كاميناري
و المزعج كريشما و مثيرة المتاعب اوراراكا *
ايزاوا :" هاذا الحفل يعني لنا الكثير بهاذا المشفى فيوم افتتاحه هو من جعلنا مقربين من بعض الناس و نتعرف عليهم و حتى ننقذ ارواح الاخرين و نستمتع بوقتنا و انا فخور جدا انني طبيب اصتطيع ان اجعل اشخاص كثيرون يستعيدون الامل في العيش " انحنا ايزاوا ثم نزل على المسرح و كل موجودون يصفقون بحرارة له
ري :" لقد كان خطابا رائعا منك يا رئيس الاطباء ....و الان لنقم بدعوت شخص معين و هو كاتسوكي باكوغو "
نهص كاتسوكي من مكانه ليقترب من اذن صغيرنا و يقول :" ابقا هنا يا ميدوريا و لا تتحرك "
ميدوريا :" حاضر "
( فديته الغيور 😅😅)
صعد باكوغو للمنصة لتعطيه الرئيسة جائزة بصيطة و تقوم برفع يدها لكي تصافحه و هي بتفكيرها تعتقد ان باكوغو من المستحيل ان يخجلها بهذه الطريقة امام الكميرا و لاكن ماكانت تعتقده حصل عكسه فهو تجاهلها تماما
و بدأ بالحديث
باكوغو :"  انا رئيس القيم باكوغو كاتسوكي و يسعدني انني اعمل بمشفى كبير و مشهور مثل هاذا و يسعدني ايضا ان كل الاطباء الموجودين معنا بارعون في عملهم و اعطي كل تقديراتي لمعلمي ايزاوا الذي ساعدني في ..."
نضر باكوغو الى ميدوريا الذي كان ينضر الى زوجه بدهشة كبيرة
شكله الراقي و مضهره الفخم و الاخر يبادله النضرات ثم ابتسم
:" الذي ساعدني في مسيرتي كطبيب و بفضله ها انا انقذ الكثر من الاناس و اجعلهم يعيشون من جديد و حتى اعطي بعض الامال لاشخاص انهم يصتطيعون العيش بطبيعية ...بالطبع هنالك الكثير من الذين لم نصتطيع انقاذهم و ماتو و حتى اننا بكينا عليهم و لاكن هاذا لن و لم يجعلنا نتوقف عن تأديت عملنا بأكمل وجه "
صفق الجميع بحرارة لكلام باكوغو الذي قد يدب الراحلة على نفس اي شخص
نزل باكوغو من منصة العرض و ذهب للجلوس بجانب زوجه
باكوغو :" كيف كنت "
ميدوريا بحماس :" مذهلا بل رائعا يا باكوغو "
قهقه باكوغو على حماسه ثم ربت على شعره الناعم
المديرة :" لقد كان خطابا مأثرا من رئيس القصم خاصتنا و الان لنحتفل بهذه المناسبة برقصة رومنسية بين الازواج "
شغل الديدجي موسيقى هادأت جعلة كل ثنائيات ينهضون و يقومون بالرقص
باكوغو :"هل تريد ان نرقص "
ميدوريا :" حقا "
باكوغو :" بالطبع "
نهض باكوغو و مد يده لميدوريا لكي ينهض و يرقص معه
نضر ميدوريا الى يد حبيب القلب ثم امسكها بلطف لكي يستقيم و يذهبوا الى وسط القاعة
ميدوريا :" لا اجيد الرقص "
باكوغو :" لا بأس سأعلمك "
امسك باكوغو بخصر الاصغر ثم امسك يده الاولى ووضعها على كتفه و يدين باقيين شبكاها ببعضهما
احمر كلاهما قليلا و لاكنهما ابتسما و بدأ كل منهما بالتمايل بأجسادهما يمينا و يسارا بحركات متناغمة
كان كل من ينضر لهما يشعرون بالفرح لحياتهما الزوجة و لتصرفاتهما الذي تدل على الحب و الاحترام الكبير
الكل ماعادا تلك المرأت التي تنضر لهما بحرقة كبيرة و كأنها تريد خنقهما كليهما بيديها
ري :* ايها البغيضان المقرفان سوف تريان ما سأفعل بكما *
ذهبت راي الى ايزاوا و همست بأذنه :" ايزاوا يجب عليك و باكوغو ان تتحدثا الى الاطباء الاخرون "
ايزاوا :" ولاكنه يرقص "
ري :" اذهب للحديث معه فيجب علي حصول على صداقات مع اطباء مشهورين هيا ارجوك يا ايزاوا "
ايزاوا :" هاه ( تنهد ) حسنا "
حمل ايزاوا نفسه الى منتصف الرقص و ربت على كتف باكوغو
باكوغو :" ما الامر "
ايزاوا :" المديرة تريد منا ان نتعرف الى الاطباء الاخرون "
باكوغو :" الان "
ايزاوا :" اجل "
باكوغو :" امهلني خمس دقائق فقط "
ايزاوا :" حسنا "
ابتعد ايزاوا عنهما و استمر باكوغو بالرقص
ميدوريا بقلق :" هل لديك عمل "
باكوغو :" لا ...فقط علي التحدث مع بعض الاطباء حتى نكسب صداقتهم "
ميدوريا :" فهمت "
باكوغو :" بهذه الاثناء اجلس بطاولتنا و اياك التحرك حسنا "
ميدوريا :" حاضر "
باكوغو :" لنكمل رقصتنا يا حبيبي "
امسك بوكوغو بيد ميدوريا و قام بتدوير مرتين
ثم امسك بخصره بكلتا يديه و جعل صغيرنا يمسك برقبته
باكوغو :" اهتم بنفسك "
اقترب باكوغو ببطأ من ناحيته ليقبله على خده الصغير
ليفلتا بعضهما و يذهب باكوغو مع ايزاوا
ايزاوا :" انت رومنسي "
باكوغو :" اصمت "
ايزاوا :" همم اردت سئالك دائما هل تخطيت ماضيك مع ري "
باكوغو :" للاسف لا ..مازلت مصدوما من تلك الليلة "
ايزاوا :" بصفتي معلمك و شخص اكبر منك و تعلمت و اختبرة اشياء اكثر منك فيا باكوغو حاول الان ان تنسا ...انسا الماضي الذي ربطك بها و استمر بالعيش حيات جميلة مع زوجك "
توقف ايزاوا و قام بأدارت رأس باكوغو ناحية ميدوريا الذي يجلس على طاولة بينما يشرب بعض العصير
ايزاوا :" عش حيات جميلة معه و لاتجعله يشعر بأنك لن تصتطيع ان تحبه  "
نضر باكوغو الى ميدوريا الصغير و لاكنه اعاد نضره الى ايزاوا و هو يقول بقلق :" و لاكن ماذا لو خانني او تخلى عني يا ايزاوا ...لن اصتطيع العيش اذا تعرضت لصدمة اخرى "
ايزاوا :" لا تخف ....هاذا الفتى لن يخونك ...فقط جرب ..اما ان تجرب او لن تعرف ماسيحصل "
باكوغو :" اجرب ..اجرب الحب "
ايزاوا بأبتسامة :" اجل فليس صعبا ان تحب شخصا اليس كذالك "
باكوغو :" انا ...احب ميدوريا ....انا احب ميدوريا "
ايزاوا :" اجل "
نضر باكوغو الى ايزاوا ثم ابتسم فواصلى مسيرتهما الى الاطباء الاخرون لكي يتحدثو معهم
عند ري
تتصل :" تودو هيا لنقم بالمهمة فميدوريا وحيد الان "
تودو :" حسنا "
قطع تودو الاتصال و بدأ يبحث بعينيه عن طاولت فتى الاحلام و اخيرا وجد ميدوريا ايزوكو
فتوجه اليه و هو يرفع رأسه الى السماء
ربت على كتف صغيرنا الذي ارتبك و نضر للذي يلمسه اذ به تودو و هو يبتسم
تودو :" اهلا بالجميلة العالمية "
ميدوريا :" اوه انت هو ابن عم باكوغو " 💧
تودو :" لا افضل هاذا الاسم يا عزيزي "
امسك تودو بيد ميدوريا ثم قبلها بلطف
تودو :" ناديني تودو لو سمحت يا عزيزي "
سحب ميدوا يده بسرعة مما جعل باكوغو يقهقه عليه ثم جلس امامه و بدأ يشرب في عصير
تودو :" اذن لماذا الجميلة تجلس وحدها بدون اميرها "
ميدوريا :" باكوغو ذهب لكي يتحدث مع بقية الاطباء "
تودو :" اوه فهمت "
اخذ رشفة من العصير ثم نضر الى يد ميدوريا الذي به خاتم الزواج
تودو :" واو لديك اصابع رقيقة و لطيفة جدا ميدوريا "
امسك بيد الاصغر و بدأ يعبث بها
تودو :" واو اتمنا ان تكون اصابع زوجتي مثل اصابعك فهي جميلة "
ميدوريا :" شكرا لك " ادار صغيرنا وجهه للجهة الاخرى و هو يبعد يده
تودو :* تبا هاذا الطفل الصغير يقوم بتجاهلي تماما *" هل تريد بعض الشراب يا ميدوريا "
ميدوريا :" المعذرة "
تودو :" شراب ....الم تشرب من قبل "
ميدوريا :" لا ...انا صغير على شرب "
تودو :" اذن سوف احضر كأسين و ستكون هذه مرتك الاولى في شرب "
نهض تودو من جانب ميدوريا ثم اخرج من جيبه خاتم ميدوريا
تودو :" كان هاذا سهلا جدا "
نضر باكوغو الى الذين يقومون بملأ المشروب ثم ينضر الى شخص معين ليبتسم بشر
تودو :" اوي ايها الخادم "
استدار له الخادم :" نعم سيدي "
تودو :" لقد طلبة المديرة بعض الشراب و لذلك خذه اليها "
رمى تودو الخاتم داخل الكأس دون ان يلتحظ احد
الخادم :" حاضر "
تودو :* جيد هاذا سيسهل علي المهمة *
ذهب الخادم الى ري التي كانت جالستا فوق
كرسي بينما تنضر الى باكوغو الذي يقف و هو يتكلم مع الاخرين
ري :" عشيقي كم احبك "
الخادم :" سيدتي الشراب جاهز "
ري :" هش من هنا " لم تنضر الى الخادم و كل تركيزها على باكوغو و لاكن الخادم اصر على اعطائها الشراب
الخادم :" سيدتي الم تطلبي الشراب "
ري :" تشه قلت لك هش من هنا "
نضرت اليه بشراسة و لاكنها فور ان رأت الخاتم قالت له :" اوه اسفة لم انتبه لك " اخذت الكأس مع ابتسامة على وجهها فلبست الخاتم ثم اقتربة من مكان باكوغو و وضعة يدها على كتفه حتى يضهر الخاتم
ري :" مرحبا بكم "
باكوغو :" تشه ري ماذا تفعلين "
ري :" اوه اسفة هل فعلت شيئا غير لائق يا باكوغو "
باكوغو :" اسمعي هاذا اجتماع بين الاطباء و نريد التحدث بدون اي ازعاجات و لذلك اذهبي من هنا "
ري بحزن مصطنع :" حاضرة "
ذهبت
رجل :" هل هذه زوجتك "
باكوغو :" لا "
الرجل :" و لاكنها تحمل خاتما مشابها لك "
باكوغو :" انا متزوج من فتى و ليس فتات "
الرجل :" اوه اعتذر على ذالك "
رجل ثاني :" هل تقصد من رقص معك "
باكوغو :" اجل "
بدأ باكوغو يشرب من كأسه و لاكنه لاحظ اختلافا في مذاق قليلا و لذلك وضعه فوق الطاولة
باكوغو :* تشه عندما تأتي تلك الافعى تقوم بتخريب كل الاجواء ثم تذهب اهه كم اكرهها *

عند صغيرنا
كان جالسا ينتضر ضهور باكوغو و لاكن اتى تودو و هو يحمل بيده كأسين من النبيذ
تودو :" اسف للتأخير حبيبي "
جلس تودو بجانب ميدوريا
ميدوريا :" تودو كن لو سمحت هل تصتطيع عدم قول لي حبيبي و عزيزي فأنت تعرف لو باكوغو سمعك سوف يقلتني "
تودو :" ماذا ...لا لا تقل هاذا الكلام عزيزي ..فلن يقتلك احد "
اقترب منه تودو كثيرا و امسك يده ثم قام بوضع يده الاخرى على وجهه و بدأ يمسح على شفاهه الصغيرة و ناعمة
تودو :" لو حاول ذالك الهمجي قتلك فسوف اوقفه ....و بصراحة انصحك يا ميدوريا ان تطلق ذالك الهمجي "
ميدوريا :" لماذا "
تودو :" الا تعلم ما فعله اههه يبدو انه لم يخبرك "
ميدوريا :" بماذا لم يخبرني "
تودو :" باكوغو كاتسوكي بمدرسة ثانوية كان اكثر شخص عصبي و مندفع في مدرستنا و حتى انه ضرب عدد كبير من الطلاب "
ميدوريا :" حقا "
تودو :" الا تصدقني "
ميدوريا :" لا فقط لم اعرف بهاذا "
تودو :" حسنا سوف اعرفك عما كان يفعله باكوغو في مدرستنا ...هممم قبل سنوات و بالمدرسة المتوسطة كان باكوغو شخص عصبي و مأذي كثيرا بالمدرسة كان يضرب اي شخص امامه و حتى انه دخل كثيرا لقصم الشرطا منذ صغره و انضر الى هاته النذبة هو من تسبب لي بها "
ميدوريا :" ماذا "انصدم ميدوريا كثيرا فهذه ليست ندبت عادية انها تبدو تماما لحرق قديم
ابتعد تودو عن ميدوريا ثم اخذ رشفت من الشراب
تودو :" كان شخص مريعا حقا و لاكن للاسف كان يتعرض للعنف عائلي "
ميدوريا :" عنف "
تودو :" امه و ابوه كانو يضربونه و يصرخون عليه حتى انه طرد من منزله عدت مرات "
ميدوريا :" و كيف تعرف هذه الاشياء "
تودو :" امه و امي كانتا صديقتين و اعتادت على زيارتنا و تحكي لها كل شيء و كنت اتنصت عليهم "
ميدوريا :* لم يخبرني باكوغو عن هاذا *
وضع تودو الشراب بيد ميدوريا بينما هو شارد
تودو :" اشرب "
ميدوريا :" باكوغو "
بدأ ميدوريا يشرب دون وعي منه فهو يفكر هل مايقوله عن باكوغو صحيح و اذا كان صحيحا لماذا لم يخبره عن هاذا اليس زوجه
بدأت الافكار السوداوية تملأ رأس ميدوريا
فكر ميدوريا بالرغم من انه يحبه الى انه لم يحكلي له ابدا و لو لمرت واحدة عن حياته الخاصة و كأنه غريب عنه
و هو حتى لا يعتبره زوجه بالمنزل بالاصح يعتبره مجرد خادم لا غير
شعر ميدوريا ان جسده بدأ يثقل شيئا فشيئا
ميدوريا :" لماذا احس بهاذا الشعور الغريب "
استمر ميدوريا بالشرب و هو لا يزال يشعر بالثقل و دوران

لن يكذب اذا قال هاذا الشعور جيد بالنسبة له
ابتسم تودو عندما ادرك ان مفعول المشروب بدأ يأثر عليه
تودو :" هل تريدني ان اوصلك الى غرفة "
ميدوريا :" هممم هنغ "
صقط جسده على تودوروكي
تودو :" هيا بنا يا عزيزي "
حمل تودو جسد ميدوريا الصغير واراد اخذه الى  احد غرف المشفى و ......


يتبع



عدد كلمات 2020

اعطني جسدك ( ياوي ) حيث تعيش القصص. اكتشف الآن