part8

3.7K 92 62
                                    

كان باكوغو يتمايل في قاعة و هو يشعر بالدوارالشديد
باكوغو :* اللعنة ليتني لم اشرب اي شيء *
ذهب باكوغو الى طاولة و لم يجد ميدوريا هناك
باكوغو :* اين هو اللعنة *
نضر باكوغو الى نادل الذي كان بجانب الطاولة و قال له :" هل رأيت فتى بشعر اخضر هنا "
النادل :" اجل لقد اخذ مفاتيح للغرفة 2097 في مشفى
باكوغو :" شكرا لك "* ربما قد شرب قليلا و اراد الراحة *
بدأ باكوغو يمشي و هو لا يكاد يرا امامه حتى وصل الى غرفة المطلوبة
باكوغو :" ميدوريا " بأبتسامة
نضر امامه ووجد فتى بصاحب الشعر الاخضر و هو جالسا فوق كرسي بينما يعطيه ضهره
باكوغو :" ميدوريا هل انت بخير "
لم يرد صغيرنا ميدوا فأقترب منه باكوغو و لاكنه وجد ان الصغير نهض و قام بأحتضانه بشدة
ري :" انا احبك كثيرا احبك كثيرا باكوغو كاتسوكي "
لقد كانت ري هي التي امامه و ليس ميدوريا فقط ارتدت باروكة شعر و قامت بوضع بعض المكياج لكي تبدوا كميدوريا و هي تعلم جيدا ان باكوغو لن يلاحظ انها ليست ميدوريا فهو ليس بوعيه ابدا
ري :" زوجي انا احبك كثير و اردت ان اريك ذالك "
قامت ري بدفع باكوغو على السرير و بدأ بالاقتراب منه
ري :" لنفعل ذالك باكوغو "
باكوغو :* هل يريد فعلها حقا * " و لاكن يا ميدوريا ماذا لو حملة مني "
ري :* ماذا ؟ * " لا بأس فأنا زوجك و اريد ان ننجب جيشا من الاطفال حتى نعتني بهم مع بعض يا زوجي "
لم يعلم باكوغو بأن ري هي التي تفعل ذالك فهي تشبهه تمتما و لاكن شعر بشيء غريب
لا
مستحيل ان يكون الذي امامه ايزوكو
الخاتم
خاتم يشبه خاتم ميدوريا
و لاكن ربما ليس هو
بدأت ري بفتح ازرار قميص باكوغو و لاكنه امسك يدها و قال بتعب شديد :" بماذا اصبت عندما كنت صغيرا "
ري :* هاه *" و هل هاذا وقته يا باكوغو "
باكوغو :" اجب على سئالي ميدوريا "
ري :" لا شيء لم يصبني شيء و الان دعنا نكمل "
قام باكوغو بأخذ الخاتم بقصوت من اصبع الذي امامه ثم ابعدها عنه
باكوغو :" كاذب من انت اهه اللعنة انا لا اصتطيع رأيتك و لاكن ميدوريا من المستحيل ان يقول هاذا "
ري :" ماذا "
باكوغو :" ابتعدي عني " نهض باكوغو و اراد البحث عن ميدوريا و لاكن ري عانقته من وراء و بدأت تصرخ :" الى اين انت ذاهب يا زوجي لا تتركني ...انا هو ميدوريا "
باكوغو :" ابتعد عني "
افلت يديها و خرج من الغرفة و تركها وحيدة و هي تصرخ
ري :" لماذا يحدث هاذا معي لماذا خطتي لا تنجح لماذا لماذا لماااااذاااا لمااذا الذي احبه يتركني هاكذا اههههههه "
بدأت تبكي مثل الاطفال و اما باكوغو كان يمشي محاولا ايجاد ميدوريا بأي طريقة
باكوغو :" ميدوريا ...ميدوريا "
دخل لمجموعة من غرف و بدأ يتفقدها واحدتا تلوى الاخرى
و اخر غرفة في الطابق وصل اليها اخيرا
باكوغو :" ميدوريا هل انت هنا "
دخل باكوغو الغرفة ليجد صغيرنا مستلقي على السرير و هو نائم مثل الاطفال الصغار
باكوغو :" لقد كنت هنا طوال الوقت ميدوا "
اقترب منه باكوغو ثم قام بحمله بلطف
باكوغو :" رائحتك مثل الكحول و لاكن لا بأس سوف اسامحك على فعلتك "
خرج باكوغو مع ميدوريا من الغرفة ليتجه الى سيارته التي بالخارج و عندما اخيرا وصل وضع صغيرنا بالمقعد الذي بجانبه
باكوغو :" انت دائخ اليس كذالك "
ميدوريا :" هننغ ك ...كاتشان "
باكوغو :" ماذا هناك "
لم يكن ابدا ميدوريا بوعيه و لا حتى ميدوريا فأقترب منه باكوغو و بدأ يشتم رائحة رقبته
باكوغو :" رائحتك جميلة جدا ميدوريا "
قبل رقبته بلطف شديد ثم بدأ يحدق الى ملامحه الهادأت و محمرة بشدة
باكوغو :" هل لا تمانع ان اقبلك يا ايزوكو "
اقترب باكوغو منه ببطأ و لاسق شفاههم مع بعض
كانت اول قبلة لباكوغو مع ميدوريا بالشفاه
بدأ يعمقها و ادخل لسانه بجوفه و بدأ يلعب بألسنتهم الساخنة بينما يمتص شفاه الاصغر بشغف كبير
بعد ثواني فصل القبلة و هو ينضر الى ميدوريا بأثارة شديدة و لاكنه منع نفسه لكي يذهب الى منزله
ركب السيارت و قام بربط حزام الامان ثم نضر الى ميدوريا الذي لا يزال نائما
باكوغو :" انا .........لا اعرف كيف اقولها و لاكني حقا بدأت اشعر بالانجذاب لك يا صغيري اللطيف "
ابتسم بأخر كلامه
فربما هذه اللحضة المناسبة لكي ينسا الماضي و يستمر بالعيش بطبيعية مع زوجه و حتى ان يحبه
انطلق باكوغو بسيارته الى موقع منزل
باكوغو :* كل لحضة رأيتك او قضيتها معك كانت بالنسبة لي اجمل و اروع شيء قمت به بحياتي كاملا ....لم اصتطع في حياتي الشعور بالسعادة و الامل و الدفأ مثلما اشعر به بجوارك يا ايزوكو خاصتي انا الان سأعترف بذالك انا ...احبك و اريدك ان تحبني و نعيش مثل اي زوجين معا و الى الابد *
وصل باكوغو الى وجهته لينزل و هو يقوم بحمل طفلنا الصغير
ثم وصلى اخيرا الى غرفتهما ليضعه على سرير برفق
باكوغو :" انت نائم منذ وقت طويل يا ميدوريا لما لا تنهض و تريني ابتسامتك الجميلة هيا "
عدل باكوغو  شعر ميدوريا و هو يبتسم ثم نضر الى يده و لم يجد ان خاتم بأصبعه
باكوغو :" اذن ذالك الشخص من الحفل اخذ خاتمك و اراد ان يمثل انه انت اليس كذالك يا صغيري "
وضع باكوغو رأسه على جبهة ميدوريا ثم قال :" و لاكن بالرغم من تمثيله و لاكنك انت الوحيد الذي يشعرني بالراحة من لمساتك الحلوى على جسدي "
بدأ ميدوريا يفتح عينيه الصغيرتين و هو لا يزال دائخا ليرا ان باكوغو امامه
ميدوريا :" باكوغو هل هاذا انت "
باكوغو :" اجل يا عزيزي انه انا "
ميدوريا :" باكوغو "
اقترب منه ميدوريا و قبل شفاهه
انصدم باكوغو من افعاله و لاكنه استمر بتقبيل الاصغر و بدأ يعمق اكثر بقبلته بينما صغيرنا احتضن رقبته بأثارة
بعد فترة من القبلة فصلاها بخيط رقيق
ميدوريا :" باكوغي ...لست احلم صحيح ...انت تقبلني و قلت لي عزيزي "
باكوغو :" اجل ليس حلما يا صغيري "
ميدوريا :" احبك ..احبك كثيرا باكوغي "
زاد من شدة العاناق بينهما ثم قال :" باكوغي ....اريد دفأك اريدك بجانبي باكوغي "
باكوغو :" سوف تحصل على دفأي يا صغيري "
بدأ باكوغو يمتص رقبة
باكوغو :" تبا لماذا رقبتك حلوة لهذه الدرجة "
استمر باكوغو بوضع علامات الحب على رقبة صغيرنا ثم ابتعد لكي يرى منضره المثار
وجهه و كتفيه البوضاوين محمرين بشدة عينيه نعستان و لعاب ينزل من فمه  بينما يحاول عدم اضهار انتصابه كان شكله مثيرا جدا خاصتا و هو يخبأ قضيبه برجليه
باكوغو :" سوف احطم جسدك اليوم صغيري "
بدأت يدي تلمس افخاده الطرية و هي تتجه الى مأخرته و هو يقوم بعتصار كل مالمسه
امسك بملابس داخلة لميدوريا و نزعها برفق لينضر الى قضيبه المثار و هو يشتهي ان يتناوله
باعد باكوغو بين رجلي الاصغر ليبدأ بمتصاص قضيب الاصغر الذي بدأ يتأوه من متعة و الم
ميدوريا :" اهههه هنغ باكوغييي اننغ اههه "
امسك شعر باكوغو
ميدوريا :" لا هننغ انتضر باكوغو لا تمتصه "
بدأ باكوغو يصعد و ينزل وجهه و هو يمتص قضيب المثار امامه بشدة كبيرة
ميدوريا :" اههه هنغ سأقضف اههه باكوغو "
قضف ميدوريا المني الذي ابتلعه الاخر
ميدوريا :" هننغ اههه ممتع "
نضر له باكوغو ثم بدأ بأدخال اصابعه داخل فتحته بينما يده الاخرى تنزع الفستان عن جسده
ميدوريا :" هننغ باكوغو مألم اههه هنغ ارجوك انزعه "
باكوغو :" سوف تشعر بالمتعة صدقني "
لكي لا يشعر ميدوريا بألم شديد اقترب منه باكوغو و قبل شفاهه لكي يلهيه عن الم التوسيع
ادخل باكوغو اصبعه الثاني و ثالث مماجعل الاخر يذوب بين يده
اخرج باكوغو اصابعه و قام بقلب ميدوريا حتى تكون مأخرته امامه فنزع سرواله و قميصه حتى تضهر عضلاته الكبيرة و ذالك القضيب المتصلب العملاق
حاول ادخال قضيبه
باكوغو :* اريد ادخاله الان لم اعد اتحمل *
ادخل باكوغو مقدمته مما جعل صغيرنا ميدوريا يتأوه بألم شديد
ميدوريا :' هنننغ باكوغو لا ...لا هننغ ارجوك اخرجه "
تجمعة دموع بعينيه الصغيرتين و حرارة اصبحت مرتفحة لحد.كبير
باكوغو :" تبا لماذا انت ضيق لهذه الدرجة ...حتى مقدمة قضيبي لا تصتطيع الدخول "
امسك باكوغو بقضيب ميدوريا المتصلب و بدأ يمسد فيه
ميدوريا :" هنننغ باكوغو اهههه هنغ باكوغو ارجوك ليس كلاهما معا "
بدأ باكوغو بمحاولة دخول الى جوف ميدوريا و عندما ادخل نصفه شعر بمتعة شديدة جعلته يتنهد بشدة
باكوغو :" ههه كم هاذا ممتع "
كان الذي بالاسفل يعاني للقضيب الكبيرة و طويل  و كلما يشعر به يدخل اكثر كلما احس بمعدته تمتلأ بشدة
ميدوريا :" هننغ باكوغو اشعر انني ممتلأ "
باكوغو : لا تقلق سوف تشعر بالمتعة فقط انتضر "
صمت الصغير و بنفس وقت كان يتأوه فقط ببطأ
فجأتا قام باكوغو بدفع كامل قضيبه الى جوف مماجعله يصرخ بقوت شديدة و يتقوس ضهره
ميدوريا :" لا لا توقف لا اصتطيع المواصلة باكوغو لا اريد ارجوك اتركني "
امسك ميدوريا ببطنه الذي يشعر به يتمزق الى اشلاء و قضيب الاخر يسحقه
ميدوريا :" باكوغي لا اصتطيع الاحتمال هنننغ اننه كبير جدا "
امسك باكوغو بيد ميدوريا و قال
باكوغو :" لا تقلق انا هنا ميدوا انا هنا "
كان صوته هادأ جدا جعل ميدوريا يشعر بالراحة فقام باكوغو بأدارت ميدوريا ليقابلو وجوههم
باكوغو :" سوف ادفع ببطأ حسنا حبيبي "
ميدوريا :" ا ......حسنا "
قبل باكوغو ميدوريا ثم بدأ يدفع برفق شديد و كل حركة يقوم بها تجعل صغيرنا يتأوه بشدة
ميدوريا :" هنننغ اهههه هننغ "
بدأ باكوغو بالاسراع بدفعاته
ميدوريا :" هنننغ ه ...هناك باكوغو " صعدت اعين ميدوريا للسماء و ابتسامة مع بعض الدموع ضهرة على وجهه كان حقا يشعر بالرغبة الجنسية
باكوغو :" هل لمست منطقتك "
ابتسم باكوغو بخبث و بدأ بالدفع بقوت بتلك المنطقة و هو مستمتع بتنهيدات المتعة التي تخرج من ميدوريا
ميدوريا :" هننغ اه مزيد هنننغ باكوغو اريد مزيد "
باكوغو :" واو اصبحت اكثر جرأت يا ميدوا "
دفعات باكوغو زادت بشكل كبير مماجعل كليهما يفقد عقليهما من المتعة
ميدوريا :" اجل اجل اهههنغ اكثر اكثر باكوغي اكثر "
بعد ثواني شعر ميدوريا بقدومة
ميدوريا :" هنننغ سوف اقضف "
باكوغو :" و انا ايضا"
اغمض باكوغو عينيه ثم قذف ذالك المني الساخن و الابيض داخل جوف ميدوريا الذي جعل صغيرنا يشعر بهزة ساخنة بكامل جسده و تنزل منه بعض الدماء الخفيفة
ميدوريا :" هننغ باكوغو لقد قذفت هننغ "
باكوغو :" هل كان شعور جميل "
ميدوريا :" هنغ اجل كان شعور جميل "
باكوغو :" اذن لنقم بجولة اخرى "
ادار باكوغو جسد ميدوريا لتقابله تلك الخوختان الكبيرتان 🍑
لونهما كان احمر بشدة و مغري تريد حقا ضربهما بيديك العاريتين
اقترب منه باكوغو ثم امسكهما بطريقة مثيرة فبدأ يرفعهما و يعتصرهما
ميدوريا :" هننغ باكوغو ماذا تفعل "
باكوغو :" مأخرتك تبدو مغرية لحد اللعنة "
زاد في اعتصاره لهما و الاخر يشعر بالاثارة اكثر و اكثر
قام باكوغو بأبعاد بين مأخرت ميدوريا حتى تضهر تلك الفتحة التي تنبض بشدة و لونها احمر بينما ينزل منها بعض السائل الابيض
نضر اليها باكوغو ثم قرب فمه لكي يضرب هوائه الساخن بها جعل ميدوريا يقشعر جسده و بحركة سريعة لعق باكوغو فتحة الاصغر
ميدوريا :" هننغ ماذا تفعل اههنغ ليس هناك "
باكوغو :" اريد تناولة وجبتي "
استمر باكوغو بلعق فتحة الاصغر الذي كان يتنهد بمتعة شديدة  و لايزال باكوغو مستمتعا بذوق الذي يتناوله حاليا
بعد قليل ادخل لسانه داخل جوف الاصغر ليبدأ بمضاجعته بلسانه الساخن و يضرب مناطق حساسة من جسد ميدوريا
ميدوريا :" هننغ اههه هنغغغ باك...هنغ "
اعجب باكوغو كيف ان دواخل ميدوريا تمتص لسانه بشدة و لاكن مامنعه من المتابعة هو تصلب الذي جرى اسفله
باكوغو :" تبا قضيبي متصلب مثل الحجر "
امسك بقضيبه و حاول ادخاله بفتحة الاصغر للمرة الثانية

اعطني جسدك ( ياوي ) حيث تعيش القصص. اكتشف الآن