ذا البارت فيه هديه لكم
صار البيت عباره عن فوضى في فوض
بعد شهرين «ترا اقدام لان ما في تفاصيل او ما ابغا اكتبها لان فيها الكثير والكثير من الالفاض السيئه او بس كسل 🙂»
عبد السلام الي رفع دعوه على ايمن و فاز فيها بي استخدامه ثغره قانونيه و قظر يرجعه و غريب كان فرحان
زايد الي من بعد سالفه عيسى كره البيت و قرر ان زوجه يكون في المحكمه عشان يخلص بسرعه و الحفل بيسويه متى تعدلت الاوضاع
فاتن الي ابوها واخوها وامها طاحو من عينها و كل تفكيرها مع عيسى صح انه دائما كان ساكت بس تراه ما اذها بشي وتحبه
اما اياد الي كل شوي يفاجئها و يشتري لها هدايا على ابسط الاشياء و يقول لها قصص من طفولته عشان تضحك عليه وتنسى
عاهد الي مدللل زايد ولو سطلب القمر جابه له من عرف بقصه عيسى وانها مدمره نفسه زايد حاول ولسا يحاول يخليهم يتركو عيسى فحال سبيله لانه يدري وش كثر زايد متأثر. منها
موج الي راحت شقتها و جلست فيها لحالها وخاصه انها متعرفه على ولد يشق شق «العرق العراقي اشتغل 😂»
اما سلطان الي كان ما يشتاق لي عيسى يتذكر ايام ضرب صالح له وغير التحرش الي كان يجيه من طرف صالح و كرهه له هو يدري ان عيسى ماله دخل بس مستحيل يتركه دامه ما يقدر لي صالح بسبب عهده السلام الي بينهم بيرجعها في ولده
اما عند الاطفال كيان الي سمير كان يصارخ عليه اذ شافه يسوي اي شي ما يرضيه و كيان يصيح و يمشي لي غياث الي صار بمثابه امه
غيهب الي كان يعرف ان ابوه يحاول يرجع لي امه هو عارف ان ابوه يحب امه عشان كذا هو سوا خطه انه مثل ان في حريق في الكراج و صار يصارخ و يبكي و بعدها جاه غياث و شاله لفوق هو و باقي الاطفال و هو هرب و راح لي غرفه عيسى
غيهب بهمس: عمي روح لي البلكونه الي فنهايه المرر بتلقى في جذوع شجر انزل بها و لما توصل تحت بتلاقي اخوك هناك روح معاه و اذ سألو عن البلكونه بقول انه وقت تنضيفها انت اهرب
فعلا عيسى هرب بصعف صار له ايام مو ماكل و تعبان حيل بس بلقوه هرب
هرب عيسى اما غيهب دخل الغرفه فتح النافذه عشان يشتتهم و كان فيه ضوء صغير كسره عشان يسبوه انهار و بعدها هرب وغير انه سواء صبغه حمراء. تشبه الدم وكتب بها على الجدار
طلع وقفل الباب مثل ما كان
اما عند سلطان من شاف النافذه مفتوحه خاف راح بسرعه فتح الباب وشاف النافذه مفتوحه و الزجاج في كل مكان وسأل احمر مكتوب به ويلكم وقفت الدنيا فباله هذا دم عيسى و ناضر الزجاج اكيد هو كسر الزجاج وجرح نفسه وبعدها هرب