part 21 | ماقَبل النهاية

1.9K 136 30
                                    

رواية وبقلمي (تبارك حسين)

ضع بصماتك ب كومنت او فوت ✈️💕

- إن أفضلَ لحظةٍ للتعارف في رأيي هي اللحظة التي تسبقُ الفراق.

- دوستويفسكي.
||||||||||||||||

نور-

عصرت حلگي اكتم شهگتي ياربي شسوي شسوي راح يقتلها لا يارب خطية زمن لا
قادر الزلم الجلاب لازمينة يضربون بي
وهو يحاول يقاوم بيهم بس شيكدر وهمة مجموعة وحوش!

القاهر اتقرب اكثر على زمن مخلي المسدس على گصتها يضحك بخبث وشر

-القاهر: الي يغدرني ويلعب من ورة ظهري شنو مصيرة زمونة؟

لعب المسدس على راسها ثانية مخلي على خدها لو على حلگها لو على عينها

-القاهر: هنا لو هنا لو بگلبج شتگولين!

-زمن: موتني وخلصني من عذابك حسبي الله ونعم الوكيل علييك

-القادر: لكككككك لاااااااااااااااااااااا

صوت طلقات متتالية طلعن من المسدس صدى بالمكان حسيت الصوت اخترق اذني اتجمدت بمكاني وگعت بالكاع ما اتحمل الي شفته ماكدرت اشوف واكمل لا لا
حسيت برجلية انشلت گلبي حسيته وگف

رجفن شفايفي اريد اعيط اريد بس خفت دحست نفسي بالحايط اخاف تكون نهايتي
صرخات القادر وضحكات المتوحش الحقير

-القاهر: هذا نهايتة ابني

سكن المكان وكلهم طلعوا اني الي اتجمدت بمكاني فوگ القادر الي صافن على جثة زمن!
لملمت روحي ونزلت اشهگ برعب

الدم بگل مكان وراس زمن متفجر سديت عيوني مرتعبة من الموقف ابجي بجي ماصاير

-نور: قادر

-القادر: ماتت

ارتعشت رعش خايفة
-نور: قادر ما اكدر اشوفها قادر طلعني راح اموت

-القادر: گتلها كدامي وما حميتها

سحبت ايدة اريدة يكوم وهو عينه على جثة زمن الي واكعة وغاركة بدمها ماكدرت التفت واشوفها، جانت الصبح تسولف وياي طبيعي
انطتي ملابس وشفتها تمشي وتسولف فجأة تموت كدام عيوني! ياربي امتحانك صعب

مشينه ثنينة برا البيت ارواحنة رايحة عقلنا فارغ مرتعبين القادر گام يبجي واني ابجي وياه

-القادر: جانت تريد تتزوج التحبة، خطبتها بس حتى انقذها من القاهر جنت متأمل بيوم نخلص من القاهر وكلمن يكمل حياته بلي يحبها بس ليش گتلها ليش لج لاااااا

انهار واكع بالگاع يبجي بحرگة كعدت يمة منهارة على انهيارة الي شفتة مو سهل الي صار مو سهل الي ماتت قبل ايام جنت نايمة وياها

اباليس توبة اجراميةحيث تعيش القصص. اكتشف الآن