في رواية وبقلمي( تبارك حسين)ان اعجبتك الرواية فضع بصمتك هنا
- أحيانًا تكون الكلمات غير كافية للتعبير عن الألم الذي نشعر به، لأن بعض الآلام تتجاوز قدرة اللغة على الوصف.
- سيلفيا بلاث.
|||||||||||||||||||ملاك-
بيدي جنطتي اسحل بيها لداخل هل بيت الجميل عيوني مافارقت جمالة
دگيت الباب عدة طرقات لكن محد فتح
حاولت افتحة مانفتحيمكن محد موجود اخذت جنطتي وگعدت على مرجوحة بالحديقة انتظر الفرج
لهناك واسمع صوت سيارة وتوقفت امام البيتنزل منها ولد شاب كمت من المرجوحة زحمة استقبل صاحب البيت واني كاعدة على شيئ خاص بي
ولد يمشي ويصوفر ويهز بالسويج مال سيارتة
توقف من المشي من شافني اولها استغرب وسئل-القادر: منو انتِ شعندج هنا؟
-ملاك: اهلاً استاذ أني العاملة او المنظفة ملاك اجيت من شركة **** بدوام كامل لهذا البيت
-القادر: اها ليش وين العاملة هذيج الجانت هنا؟
-ملاك: ماعرف استاذ اني اول مرة اجي هنا
-القادر: اها تمام تعاي وراي
مشيت وراه واخذني لورة البيت جان عبارة عن بيت ثاني لكن صغير
-القادر: هذا المكان الي راح تتواجدين بي
وخليني اكلج من هسه يمكن ماتتحملين اطباع اخوي-ملاك: هذا عملي وواجبي اتحمل واكمل
-القادر: جيد حطي غراضج هنا وتعالي للبيت تعرفين تسوين قهوة؟
هزيت رأسي بأيجابية
-ملاك: طبعاً-القادر: اذن جيد
خلة وراح واني بس حطيت جنطتي بهل بيت الصغير ما تعمقت بالنظر للبيت گبل رحت وراه
دخلت للبيت وهنا جانت الصدمة البيت يختلف اختلاف جذري عن واجهيتةاشبه ببيوت افلام الرعب جدران باللون الرصاصي والاسود وتماثيل بيضاء بيت غير قابل للفهم والشرح اول ما واحد يدخل راح يصادفة شاشة وتخم اسود والي كاعد بيها هل استاذ
اتقدمت نحوة
-ملاك: ممكن اعرف المطبخ وين وهل تتوفر غراض القهوة؟-القادر: اي تعالي وراي بالمناسبة لا تلزكين استاذ ما استاذ اسمي القادر
-ملاك: عاشت الاسامي استاذ القادر
باوعلي بنظرة ماعاجبة
-القادر: القادر وبس لا تحسسيني اني واحد مسؤول وكذا ترا اني مجرد ضيف هنا-ملاك: اتعلمت بعملي حتى الضيف الة احترامة مادام موجود داخل حدود عملي
-القادر: طيب خلينا نكسر الحدود وصيحلي القادر؟
أنت تقرأ
اباليس توبة اجرامية
Misteri / Thrillerفي ظروف غامضة تُختطف فتاة لتجد نفسها بين اشخاص يريدون جعلها دنئية قذرة، هي فتاة مؤمنة ومتدينة كيف لمثلها ان تفعل المنكر! تنقذ نفسها لتجد ان عائلتها تخلوا عنها تهجولت بضياع لا ملجئ لا عائلة هل انتهت؟ ستعمل خادمة في بيت شخص يدعئ بأنهُ شيطان، لكن هل ف...