غرام: محد شاف سعود وهو يبوسني غير مريم قناه الإخبارية
وبسرعه مسكتها وهددتها .مريم : ماني مصدقه عيوني سعود باس غرام بخدها وكنت مره مبسوطه ومان ودي اعلم المل لكن مسكتني غرام بسرعه وهي تهدد.
غرام: صدقيني يا مريم ان سمعتك تقولين ل احد ل أقول للحب انك تحبينه وانتِ عارفه قصدي مين ( وغمزت لها)
مريم : الحيوانه هددتني تهديد لو تبغى انسى الموضوع ولا تفضحني.
( ومر الوقت والكل راح مابقى الا عائله سعود وعائله غرام)
اب غرام : يلا اجل احنا نمشي بس عبدالعزيز رح داخل نادي لي اختك طولت
عبدالعزيز : سمّ يلا دقيقتين واحنا هِنا
غرام ومريم كانو جالسين داخل يحشون بخلق الله طبعا ودخل وقابل وهو داخل سديم ( بسوي لها تعريف بعدين ) .
سديم : هلا والله بولد عمي شخبارك عزوز
عبدالعزيز : بخير الحمدالله انتِ شخبارك
سديم : بخير دامك بخير اي شعندك هِنا؟
عبدالعزيز : كنت ادور غرام بنمشي الان ومن زمان وحنا ننتظرها
سديم : يلا ياقلبي نزورها مع بعض ( ومسكت يده وكملوا ودخلوا)
طبعا عبدالعزيز ماكان داري عن العيون الى كانت تراقبهم من بعيد وتسمعهم من طول صوتهم.
ودخلوا عبدالعزيز وسديم داخل و وجدوا الشخص الى يبغونه.
غرام : عزوز وش تسوي هِنا بـ مكان الحريم
عبدالعزيز : ادورك عشان نمشي
غرام : اي طيب سديم امري شبغيتي
سديم : ابد كنت ادورك امك قالت لي ابارك لك ماتقدر تيجي.
غرام : اي الله يبارك فيك ياعمري
عبدالعزيز : الا شخبارك مريم من زمان ماجيتي بيتنا وسببتي انتي وغرام ازعاج اشتقنا لل الازعاج
مريم : بخير و لا تخاف ماراح تسمع لا صوتي ولا راح تشوف وجهي الا بعرس غرام وبعدها ماراح تشوفني و ماراح اسبب لك الازعاج مره ثانيه اي صح اسفه ع الازعاج
وراحت وهي زعلانه وطبعا عبدالعزيز مافهم ليه زعلت ومشوا كل واحد بيته.
اسفه للأشخاص الى يترقبون تنزيلي
طبعا راح اوقف الروايه عشان مافيه دعم تقريبا 3 او 4 يشوفون الروايه
ومره ثانيه نزلت هذا البارت طلب من M
أنت تقرأ
فكيف تكف الروح عن الروح والروح في الروح تقيم
Художественная проза"فكيف تكف الروح عن الروح والروح في الروح تقيم" ابطالنا : غرام & سعود ابطالنا 2 : مريم & عبد العزيز ترقبوا قصص ابطالنا........