لازمه تلفوني مقربته على وجهي أقره روايه
ولابسه مناظري بعد مده زمنيه بعدت التلفون عن وجهي ونزعت المناظر غمضت عيوني بقوه حاسه بدوخه
جريت نفسي من الجربايه كوه
اجتي عيني على الساعه ب 3 وسعت عيني مصدومه معقوله هايه الفتره كلها اني أقره روايه واكول ليش دايخهطلعت من غرفتي صادفتني أمي
انتصار : اليوم نروح لبيت ابو سند
رغد: شعجب نروح ؟
انتصار : بنتهم الجبيره زها جايبه طفله عيب منزورها
رغد : اني ما اروح
انتصار : ليش ؟
رغد : يمه شعندي رايحه اني
انتصار : لا ترحين عيب
رغد : يا عيب منو سائل عليه اني
سكتت ثواني ورجعت اسئلها
رغد : مو كلتو نروح للمول ؟ اذا نروح نزورهم شوكت نروح للمول؟انتصار : هوه مناك ونروح
سكتت مره ثانيه افكر
رغد : زينب تروح ؟انتصار : لا متقبل
تأفئفت بس ماعندي غير خيار اريد اروح للمول اشتري غراض عاجبتني للمدرسه
رغد : تمامممم راح اروح
انتصار : يلا بدلي لعد ب3:30 نطلع ترا
رغد : اوكييي
رحت ركض للحمام ( الله يكرمكم ) غسلت وجهي ورحت طلعت ملابسي قميص سمائي جاي على ابيض وبنطلون نيلي كابوي و حذاء ابيض كملت كلشي وبقه الحجاب جريت حجابي الأبيض
اكثر شي اتأخر بيه الحجاب ما اعرف اضبطه ابدًا على الرغم صارلي ٥ أشهر متحجبهبقيت اجيبه واوديه حد ما ضبط شويه
جريت تلفوني ونزلت ركض لان اهلي طلعوطلعت وسديت الباب ورايه
ودخلت للسياره
ورا مده وصلنا للمنطقه الي ساكنين بيها
جانت منطقه كلش حلوه تحسها عالم ثاني مو ويا العراق على الرغم احنه بيتنا بالمنصور وايجنن بس هايه المنطقه كلش حلوه
وكفونه على جهه حد ما يجي ابو سند
اضن بسبب اسباب أمنيهوبالمناسبه ابو سند يصير زوج بنت عم بابه
يعني عم أبويه بنته تصير زوجة ابو سند
الي اسمه مصطفى بس الكل يصيحله ابو سند
لتلأم الاسموبنت عم أبويه اسمها غدير الي هيه زوجه مصطفى عندهم اثنين بنات وواحد ولد
الابنيه الجبيره الي هيه جايبه اسمها زها اخر مره شفتها جنت كلش كلش طفله حتى ما أذكر شكلها لان هيه درست بالخارج فا هاي المده كلها ما اعرفها ولاشايفتها
الابنيه الثانيه اسمها رند اكثر وحده علاقتي بيها قويه هيه مو قويه بي اكثر وحده بينهم حاجيه وياها قبل ومصاري مده كبيره مشايفتها
الاخير الولد اسمه " سند " صارلي كلش هوايه مشايفته حتى ما اذكره أذكر مره وحده شايفته من جنت طفله كلشش
حتى ملامحه ما اذكره بس هيج ذكره بسطيه منهمثل ما كلت سند وزها معرفتي بيهم صفر
بس رند من جنه صغار تجيني ونلعب سوه هيه اكبر مني بسنهالمهم اجه ابو سند حجه ويه الامان وبقى يمشي بسيارته واحنه ورا
جانت المنطقه جبير كلش اكو مدارس داخل المنطقه وكلشي
ورا فره طويله وصلنا للبيتهم
نزلنا من السياره
كال ابو سند
مصطفى: نورتونازيد :حبيبي ابو سند
مصطفى: شهل قطعه هايه
التف عليه اشر بيده عليه
- كبرانااا
ابتسمت خجلانه اني طويله كلش
يعني عمري 13 طولي 167
مرات اكره طولي و ....
مو مهم
بقى يدك بالباب ويرزل بأبنه سند
ويكول
- كلتلته أفتح الباب وين راح
بقينه واكفين شويه وسمعنا صوت غدير
وهيه تكول عبالها نجي من الباب الثاني
فتحت الباب وانرسمت ابتسامه كبيره على ثغرها بوستنه كلنا ( ماعدى بابا اكيد )
غدير: يأهلاً وسهلاً نورتو
سلمنا عليهم وسئلونه على زينب ووينه ومادري شنو
وجان موجود عم أبويه ومرته
كعدنا شويه ودخل ابنه سند سلم على أبويه وكف بعيد ورفع ايده يسلم على أمي وتجاهلني جنت كاعده وراها فا ماشفت وجهه زين حد ماكعد كبالي
حسيت كلبي كام يرفرف ....يتبع
......خلص بارت اليوم صدك صغير بس شسوي تعبت اريد انطمر
صلو على محمد وآل محمد ❤️
أنت تقرأ
ولـِيف الـروح
Romanceفتاة في مرحله المراهقه تقع في حب احد أقاربها .. تابعو الروايه لمعرفه المزيد