11

79 6 22
                                    

- ابني العزيز!

سار سيد كيم نحو چيون چونغكوك بأحضان مرحبة به

حدقت إيڤ بذلك المشهد في صدمة

احتضن سيد كيم چونغكوك

- مر زمن طويل منذ زيارتك لي

وجه سيد كيم أنظاره نحو إيڤ

- لقد رأيتكِ قبلا .. أنتِ النسخة المصغرة من چونغكوك

لم تبدي إيڤ ردة فعل له ، ف هي لا تصدق ما تراه

بعدا أن شاهدت واقع سيد كيم من الفلاشة و هى في حالة ذعر منه

قاطع چونغكوك ذلك

- أنت تعلم سبب مجيئنا لهنا ، إعذرنا لبضع
دقائق

قال يسحب إيڤ التي كانت تحدق ب سيد كيم ل آخر لحظة قبل رحيلهم من أمامه

- تحركي !

همس چونغكوك ل إيڤ ف هي كالصنم

خرجت من أمامه

توجه چونغكوك لداخل القصر و دخلا غرفة ما

في تلك الأثناء كانت إيڤ شاردة الذهن ، و چونغكوك فقط يقودها للداخل

- تمالكي اعصابكِ !

أحكم چونغكوك إيڤ بين يديه ، ناظرها لأعينها الشاردة

- أتمالك اعصابي ؟!

سألته بتعجب و نظرات الإشمئزاز تغطي محياها

- إذًا ف أنت تعلم !

تنهد چونغكوك تاركا إياها ليجلس على الاريكة

- اخبرتكِ عدة مرات ألا تلمسي تلك الفلاشة .

استمرت نظرات إيڤ المتعجبة و المشمئزة

- ماذا ؟ ألا ألمس الفلاشة ؟ و ماذا بعد ؟

لم تستطع تمالك غضبها ، لتبدأ تصرخ بكلماتها

- انتظره. ليقتلع أعضائ...

ليسرع نحوها يغطي فمها

- نحن الاثنان الآن في قبضته و داخل مصيدته .. و لا يمكننا أن نكون بمكان آخر إلا هنا ؤ ف احسني التصرف !

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: 4 days ago ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

WON'T LET YOU حيث تعيش القصص. اكتشف الآن