جيني بوف
يا إلهي، شكرًا لك، شكرًا لك جيني أوني " قالت ييري وهي تركض وتلف ذراعيها حول رقبتي وتترك قبلة سميكة على خدي
أعتقد أنه من الآمن أن نقول أن جميع الأطفال استمتعوا بهدايا عيد الميلاد الخاصة بهم...
كنت سأعمل اليوم ولكن لم يأتي أي زبائن بسبب عيد الميلاد أسمع طرقا على بابنا وأعرف من هو على الفور، كنت أتوقعه عندما فتحت الباب، استقبلتني ليزا الثمينة التي تحمل حقيبة معها
إنها تسحب وجهي بين يديها مما يؤدي إلى ضغط خدي معا . وقبلني بقوة مما يصدمني..
عيد ميلاد سعيد يامثيرة "همست ثم مرت بجانبي، تتشكل شفتاي في ابتسامة، أشعر أن قلبي ينبض بسرعة وأنا أشاهدها تعانق الأطفال قبل الجلوس..
عيد ميلاد سعيد" أقول وأغلق الباب وأستعيد بعض صوابي انظر إلى عيناها بشهوة وشفتيها مدسوسة بين أسنانها مما يجعلني متحمسة، لم أكن أبدًا شخصًا شهوانيا لكن ليزا تجعلني حرفيا جائعة لها وهذا ما أشعر به الآن...
حسنا، لقد أحضرت لكم جميعًا هدايا، لكن لا يمكنكم فتحها الآن، سنخرج جميعًا أولا"، تقول ليزا، وهو ما أدهشني.
الخروج ؟ أين ؟" أسألها بفضول، يرتدي الأطفال أحذيتهم دون سؤال
نحن نقيم عشاء عيد الميلاد، لا يمكنك أن تقول لا، لقد رتبت هذا الأمر وسوف ينكسر قلبي إذا قلت لا" قالت وهي تمشي نحوي بابتسامة ساخرة. أنت تدرك أن كل المطاعم ستكون مغلقة في يوم عيد الميلاد يا عزيزتي " أقول وهي تقف أمامي خصري نحوها وتمرر يديها على مؤخرتي قبل أن تسحبها تضغط عليها بقوة مما جعلني أفتح عيني على مصراعيها من المفاجأة، لا ينبغي لي أن أتفاجأ فهي ليزا...
عزيزتي، لا داعي للقلق بشأن ذلك، كل ما عليك أن تقلقي بشأنه هو مدى ضعف ساقيك الليلة " قالت بهدوء، الأطفال مشغولون بإيجاد ستراتهم ولحسن الحظ أنهم غير مركزين علينا..
حقا؟" أجبت بشجاعة بعد أن تعافيت من كلماتها التي أعلم بالتأكيد أنها جعلتني مبتلة تماما. حقا" تهمس
ماذا سيحدث إذا أرادت ييري النوم معي الليلة ؟" أسألها
سأذهب بك إلى السيارة ثم سأخذ ما هو ملكي" ردت ليزا قبل أن تقضم رقبتي تخرج أنينات هادئة من شفتي بينما تلعق ليزا شحمة أذني ثم تمتصها.. أستطيع أن أتجنب العشاء " همست
هل يمكنني ذلك؟" أتنفس وأنا أرغب في أن تأخذني ليزا الآن
حسنًا، لا أستطيع، فهل يمكننا الذهاب؟" يقول لوكاس بشكل عشوائي، مما يجعلني أبتعد عن ليزا وأدرك أن الأطفال ينتظرون
أجل " أجبت وأنا أسير لإحضار سترتي، لدى ليزا سيارة متوقفة خارج منزلنا، أنا لا أغادر القرية عادة لذا هذا أمر غريب بالنسبة لي
أتأكد من أنني أحمل هديتي إلى ليزا فهي صغيرة لكنها مصنوعة بحب لذا آمل أن تعجبها... تأخذنا ليزا إلى مطعم مفتوح بشكل مدهش، أو أنه تم افتتاحه خصيصًا لها، وفي كلتا الحالتين كان من اللطيف تجربة طعام الأثرياء.. بعد ذلك أخذتنا ليزا للعب البولينج، أي عذر للمسي كنت أعرف أن ليزا استغلته لأن يديها بقيتا حولي معظم الليل ولكنني لم أر الأطفال سعداء بهذه الدرجة لذا أنا ممتنة... التفت إلى وجه ليزا وقبلت شفتيها بينما كانت في منتصف المحادثة مع مارك، لقد فاجأها الأمر تماما لكنها ضحكت بعد ذلك لأنني كنت أعلم أن ذلك جعلها مرتبكة.. طوال الليل لم تسمح لنا ليزا بالعودة إلى المنزل، لقد أبقتنا خارجا لساعات وساعات، حتى نام الأطفال في السيارة.
حسنا، أعتقد أنه حان وقت العودة إلى المنزل الآن، ليزا" همست بينما كان الأطفال ينامون في سيارة ليزا ذات السبعة
مقاعد. أعتقد ذلك أيضًا، من العار لأنني أردت أن أجعلهم يشاهدون هداياهم قبل أن يناموا سوف نوقظهم عندما نصل إلى المنزل " أقول لها عندما كنا خارج منزلي، أمسكت ليزا معصمي ودفعتني برفق نحو السيارة وأمسكت معصمي...
عدني بأنك لن تقتليني " همست
هذا وعد صعب الوفاء به، أعني أنه يبدو وكأنك فعلت شيئا لا ينبغي لك فعله " أجبت
لقد فعلت شيئًا كان يجب أن أفعله ولكن جيني كيم قالت إنه شيء لا ينبغي لي أن أفعله ولكنني فعلته على أي حال" تجيب ليزا مما يجعلني أضحك، أتساءل عما تتحدث عنه؟!
"حسنا، أعدك أنني لن أقتلك"
حسنًا، دعني أضع الأطفال في المنزل وعندما أنتهي سأريكي " ابتسمت بحماس. حسنا" أجبت وأنا أشاهدها وهي تخرج كل طفل نائم من السيارة ثم تخرج من منزلي وتمسك بيدي. عندما دخلنا رأيت أربعة أسرة في غرفة الأطفال، بدأ قلبي ينبض بسرعة، إنها أسرة مريحة للغاية ورؤيتهم ينامون ببطانية ملفوفة بهذه الطريقة يجعلني أبكي.
لا ينبغي للأطفال أن يناموا على الأرضيات الصلبة"تقبل ليزا جبهتي وأنا ألهث عند الأسرة وأعانقها، لا أعرف كيف أرد، ترفعني وأبدأ في لف ساقي حول خصرها وأنا أعانقها بقوة
انا احب هذه المرأة
أنا أستمر في همس كلمة شكرًا في أذنها
يمكنك أن تشكرني على سريرك " همست يا إلهي، لقد أخذتني إلى غرفتي وألقتني على سرير مزدوج، إنه أمر مذهل للغاية!
قبل أن أتمكن من شكرها، هاجمت شفتاها شفتي.
تصويت
