25

153 17 11
                                    

جيني بوف












أخذت نفسا عميقًا وابتسمت في سعادة، كان قلبي ينفجر من السعادة التي أشعر بها مع ليزا بجانبي ووجودها بجانبي باستمرار. إنها نائمة بجانبي الآن، لا أعرف كيف كنت محظوظة جدا، ليس لأنها تشتري لي الهدايا ولكن لأنها تظهر لي مدى قيمتي، إنها تحبني عندما فشلت في الاعتقاد بأنني أستحق الحب...
أجلس على السرير وأمسح دموعي، وأحاول البكاء بصمت حتى لا تستيقظ ليزا وتسمعني، لكن كان الوقت قد فات، سمعتني سحبتني ذراعها إلى جسدها العاري، كانت عيناها نعسانتين
ما بك يا جميلة ؟ " تمتمت بينما تمسح عيني بإبهاميها، لايسعني إلا أن أبتسم عندما رأيت مدى جمالها وهي نصف نائمة،

إنها رائعة وأنا أحبها كثيرا.

لا يوجد شيء خاطئ، أنت جيدة جدا لدرجة يصعب تصدیقها" همست وأنا أنظر إلى عينيها، لقطع التوتر أضحك . لكنها تسحب وجهي وتقبلني قبلة كانت بريئة تتحول إلى شيء أكثر من ذلك، لسانها يقاتل في فمي، تتدحرج فوقي وتتشابك يدها في يدي، لا أستطيع إلا أن أئن عندما أشعر بها صلبة ضدي... لقد قمنا بعدة بجولات وجولات، وأنا متألمة الآن ولكن بطريقة ما أشعر باليأس من أجلها مرة أخرى، ليزا لديها تلك القوة علي،  قبلة واحدة فقط وأفقد عقلي بسببها...

أنت تعرفين ما الذي يثير غضبي يا جيني كيم" قالت بصوت خافت بينما يتجه فمها إلى أذني، فمها يعض أذني مما يجعلني أتمسك بظهرها ولف ساقي حولها ، أشعر بالرطوبة من فمها.
ما الذي يزعجك ؟ " تمكنت من السؤال

أنت لا تعرفين مدى أهميتك، تعتقدين أن هذه الأسرة هدايا كبيرة ولكنك لا تعرفين حتى نصف الأشياء التي فعلتها من أجلي، من أجل قلبي وعقليتي " تقول ليزا قبل أن تغوص في رقبتي، وتغوص أسنانها في بشرتي، وينبض قلبي بشكل أسرع . لم أفعل أي شيء لها، ولا حتى نصف ما فعلته من أجلي أدفعها بعيدًا عني بحزن، تنظر إلي في حيرة قبل أن أغادر السرير وأضع يدي في درجي شفتاها منتفختان قليلا من التقبيل المستمر.
أعود إلى السرير وأنا أمتطي حجرها، ويداها تداعبان وركاي
لقد صنعته لك، ليس عليك أن ترتديه، ولكن احتفظ به لنفسك وعندما تعود إلى تايلاند، فقط تذكرني به " أقول وأنا أعطيها سوارًا صنعته لها، هذا ليس أي سوار، لقد قضيت وقتا طويلاً في صنعه.

هل أنت مجنونة، بالطبع سأرتديه، أحبه جين، واو، شكرا لك " تقول ليزا وهي تضعه على معصمها، ابتسامة عريضة على وجهها، يجعلني سعيدة جدًا بمعرفة أنها تحب هديتي حقا!
ابتسامتي تعكس ابتسامتها وتجلس على السرير وتجذبني لاحتضاني قبل أن تقبل خدي بلطف..

لقد حاولت أن أضع اساور أبناء أخي وأخواتي على معصمي، لكن الأمر لم يسير وفقًا للخطة"هكذا قالت مما جعلني أضحك
لماذا لم تحاول ارتدائه كخاتم إذن؟" أجبتها مما جعلها تضحك وتغمز لي بعينها. أنت عبقرية " تقول، أشاهد ليزا وهي تعبث بقضيبها المتصلب، وتغير تنفسي كما تغير تنفسها، وفكها مشدود ودخلته في داخلي مما تسبب في صراخي وإسقاط رأسي على كتفها، يمتص فمها حلمة ثديي بينما تحدق عيناها مباشرة في عيني تتدحرج يداي في شعرها بينما أسحبه، يأخذني ذكرها الكبير مرة أخرى، لن أتكيف مع حجمها أبدًا. أنا سوف أقذف" أصرخ
أنا أيضًا يا حبيبي تعال من اجلي " تئن ليزا، ووجد فمي فمها فأخرجت قضيبها وضخته.
في يوم من الأيام سأقذف داخلك أنت تعرفين ذلك" تقول وهي تضخ عضوها الذكري، المنظر يدفعني للجنون، تمسك يدي بقضيبها الصلب وأستخدم يدي لضخ عمودها، لكن ليزا تسحبني
وتجعلني أجلس على وجهها، انحني، وفمي يحاول أخذ عضوها الذكري الصلب، أشعر بفمها يأكلني، يديها تضغطان على مؤخرتي
طعم لذيذ للغاية يا حبيبتي " تئن ليزا، وترتفع وركاها إلى الأعلى، أحاول قدر استطاعتي احتواء أنيني حتى أشعر بوصول ذروتي وتترك الدموع عيني بينما أجد راحة، لم أتوقف عن مص قضيب ليزا حتى اندفعت طبقات سميكة من السائل المنوي إلى فمي. سقطت بجوار ليزا لكنها مدت يدها وجذبتني نحوها، أمسكت بها وقبلت كتفها.

لقد كان هذا 69  ياحبيبتي تقول بشكل عشوائي
ماذا ؟" أقول وأنا أنظر إليها

أنت تعرفين الموقف الذي كنا فيه، ويسمى 69" تقول ليزا

اصمت" أقول

لماذا يا حبيبتي ؟ أعتقد أنني أعرف وضعك المفضل الآن"
تقول ليزا وهي تضحك.

يا إلهي سأنام" أرد وأنا أشعر بخجل يغطي خدي ثم ابتسم و أقع في نوم عميق بين ذراعيها...














تصويت

زيارتي الى كوريا الجنوبية حيث تعيش القصص. اكتشف الآن