جيني بوف
بمجرد أن أرتدي ملابسي بشكل مناسب ومثير قليلاً من أجل ليزا، لقد افتقدت قضاء وقت مثل هذا معها، التفت لأراها مستعدة وتراقبني. أوه، أنت مستعد" أقول بابتسامة سعيدة وأنا أسير نحوها وأساعدها في ربطة عنقها، تمسك يداها بخصري وهي تنظر إلي يا إلهي، يمكنني أن أذوب من الطريقة التي تنظر بها عينيها إلي، أعلم أنني محبوبة جدا منها، حتى أنها لا تحتاج إلى أن تقول ذلك حتى أعرف. أنت وسيمة جدًا" أقول ذلك بعد أن أكملت ربطة عنقها وأستمتع بالمنظر أمامي اللعنة، لقد حصلت على شخص من المجلات، ليزا غير واقعية!!
إذا كنت تعتقد أنني وسيم، فعليك أن ترى نفسك الآن، لأنني لا أشعر حتى بأنني كذلك " قبل أن تتمكن ليزا من إنهاء جملتها، أبتعد، وأعلم أنها ربما تلغي موعدنا وتبقى في المنزل وتقبل وتمارس الجنس... على الرغم من أنني لا أمانع، إلا أنني أفتقد حقا قضاء الوقت مع ليزا
أسمع ليزا تضحك وتركض نحوي وهي تقبل شفتي بشغف شديد
في يوم آخر كنت سأمزق هذا الفستان الذي يظهر الكثير من الجلد" قالت بينما تداعب يدي ذراعي، عيناها مليئة بالشهوة
لكنني افتقدتك " قالت بصدق وهي تقبلني... أعلم أن ليزا تفتقد الوقت معي وأعلم أنني أعطي الكثير من الوقت لليا، أعني هل رأيت ليا؟!، الطفل هو وحش حي، لقد كسرت التلفزيون بالأمس، وكان ذلك لأنني استدرت لمدة 5ثوان، عندما تنتبه عليها ليزا ، يجب عليها أن تعطي 100% من طاقتها إلى ليا أيضًا، لذلك بالكاد يكون لدينا وقت لتقبيلها إلا إذا كانت ليا نائمة.
لهذا يجب أن أعطي نفسي 100% إلى ليا
لكن بحلول الليل نكون منهكين، ولكنني أحب ابنتي الجميلة دون قيد أو شرط حتى لو كانت مصدر إزعاج. لن أكون أبدًا أما تتخلى عن أطفالها أو تتركهم عمدًا أو بغير قصد، لا أريد أن تمر ليا حتى بنصف ما مررت به... بمجرد أن ننطلق أنا وليزا ونقضي أفضل موعد على الإطلاق،تأخذني إلى سطح المنزل وتقف الفرقة الموسيقية هناك وتعزف الموسيقى بينما نرقص بمفردنا، أشعر وكأن لا أحد هناك وأنه نحن فقط، بمجرد أن تدور بي تسقط على ركبتيها ويسقط قلبي من فمي لأنني أفقد قدرتي على الكلام
جيني كيم، لقد وقعت في حبك في اليوم الذي وقعت فيه عيناي عليك، قد لا ترين ما أراه ولكنني أعدك أن أذكرك كل يوم بمدى جمالك، أحبك دون قيد أو شرط، دون سيطرة أحبك كثيرا لدرجة تؤلمني وأريدك أن تكوني لي لبقية حياتنا، أنت أفضل أم لطفلتنا ليا، حتى لو كانت تدفعنا للجنون، أريد المزيد من الأطفال المجانين معك من فضلك تزوجيني" قالت بكل توتر، من اللطيف رؤية ليزا متوترة هكذا ولكن قبل أن أتمكن من الرد انفجرت في البكاء وغطيت وجهي من الدموع..
" نعم نعم نعم"
تبدأ الفرقة والنادلات والنادلون بالهتاف والتصفيق، الأمر الذي يجعلني أشعر بخجل أكبر ولكن ليزا تحملني وترفعني على قدمي وأنا أعانقها وأقبل أذنها قبل أن ألف ذراعي حولها بالكامل تدور حولي في العناق وعندما أكون على الأرض مرة أخرى أسحب ربطة عنقها وأقبل شفتيها
أنا أحبك كثيرا، شكرًا لك على هذا ليزا، لا أستطيع الانتظار لقضاء كل يوم معك " أقول ذلك بدموع الفرح
دعنا نعود إلى المنزل، لقد جعلتني امرأة سعيدة أريد أن أكافئك أقول بابتسامة وأنا أسحب ربطة عنقها وأمشي بعيدًا، تتبعني وهي تضحك.
العبرة من القصة هي أيها الاوفياء، كونوا أشخاصا
جيدين بغض النظر عن كل شيء، حتى لو شعرتم وكأن حياتكم قد وصلت إلى الحضيض ولم يعد لديكم أمل، فإن الحياة تختبرنا بعدة طرق ربما ستأتي ليزا إلى حياتك لتخرجك من الظلام الأشياء الجيدة تحدث لأشخاص طيبين.
النهاية
تصويت
