32

157 17 6
                                    

ليزا بوف










وبمجرد أن ابتعد الجميع عن العناق لإعطاء جيني مساحة كما كان على نانسي أن تذكر الجميع.

"لقد خرجت للتو من الغيبوبة يا رفاق اهدأوا"

لا أعلم لماذا أفقد قدرتي على الكلام، تتدفق الدموع من عيني وأركض، أركض بأسرع ما أستطيع وأختبئ في تلك الغرفة التي . صنعتها لها، لا يمكنني أبدا أن أنظر إليها وأكون على ما يرام مع حقيقة أنني أطلقت النار عليها وهي موجودة هنا بالفعل أسقط وجهي بين يدي وأبكي بحرقة.... ثم فجأة أشعر بقبلات خفيفة على رقبتي، إنها هي، إنها نيني!!

مرحبا" همست وهي تضع ذراعيها حولي بلطف وترسل قبلات من أذني إلى رقبتي، أشعر بنفسي أتصلب بشكل جنوني لم ألمس أي شخص أو أفكر في أي شخص منذ جيني وسيظل الأمر على هذا النحو، استدرت وجذبتها بين ذراعي التفت ساقيها حولي بينما أدفن وجهي في رقبتها وأبكي، ضحكت بخفة ومسحت شعري

لم يكن الله يريدني أن أموت، بل أرادنا أن نكون معا أليس هذا جنونا ؟" همست، مما أدى إلى بكائي أكثر. قلبي ينبض بسرعة، على وشك الانفجار الآن أنا آسف جدا جيني، أنا آسف جدا" واصلت الهمس، دفعتني للخلف على السرير وغطت فمي

لا تجرؤ على الاعتذار، لا أريدك أن تذكر الأمر مرة أخرى، لم يكن خطأك أنا من جعلتك تفعل ذلك" قالت لي بصرامة وعيناها تنظران إلى بجدية

لمست ساقيها بلطف، نظرت إلى أسفل إلى ساقيها، حيث يدي
ثم انتقلت يدي إلى خصرها وأقوم بتحريك أصابعي على ظهرها
لم يكن من الممكن أن يتم إطلاق النار عليك لو لم أتورط مع عائلتهم" رددت بصوت خافت لكنها نظرت إلي ووضعت يدها على ذقني، ثم ترفع إصبعها الأوسط، لا أستطيع إلا أن أضحك، ينبض قلبي بشكل جنوني، ومعدتي تشعر بتلك الفراشات اللعينة، من النوع الجيد الذي يجعلك تشعر وكأنك على السحاب

اذهب إلى الجحيم يا جريج " قالت مازحة

هذا ليس مضحكا " أمسكت بإصبعها وسحبتها

واو، انظر من تحولت إلى جدة متقلبة المزاج " ردت بضحكة، يا إلهي لقد افتقدت تلك الابتسامة

لقد أصبحت أما عزباء لأربعة أطفال ويجب أن أمنحك كل الفضل، لا أعرف كيف تعتني بييري لأن هذه الفتاة شيء"
أجبت مما تسبب في ضحك جيني

الآن أصبحت بين يديك، لقد كنت أسترخي طوال هذه الأيام، دعنا نجعلك تسترخي " قالت بابتسامة وقحة
أسحبها وأسحق شفتي على شفتيها بقوة قدر الإمكان، إنها هنا بالفعل، أنا لا أحلم، تئن بهدوء بينما يكتشف لساني كل جزء من
فمها

لا أريد الاسترخاء، أريدك، أحتاج إليك جيني، ذكريني أنك على قيد الحياة وأنك هنا" أزأر وأنا أسحب ساقيها بينما يضرب مركزها قضيبي الصلب

أستطيع أن أفعل ذلك" تبتسم وهي تسحبني إلى قبلة دافئة للقلب، تتدفق دموعها بلطف بما يتناسب مع دموعي كمية الحب التي أشعر بها تجاهها مجنونة، قلبي يمكن أن ينفجر...

خلعت ملابسها وخلع ملابسي، ولم أزعج نفسي بأي مداعبة وأدخلت قضيبي في مهبلها المبلل، اللعنة لقد افتقدت هذه المرأة

يا إلهي ليزا، أنه كبير جدا" تصرخ وهي تغرس أظافرها في ظهري

كل تلك الأشهر التي قضيتها في البكاء حتى النوم، متلهفا للشعور بها، لقد افتقدتها كثيرًا، لقد افتقدتها كثيرا... لقد غطست بقضيبي بقوة أكبر داخلها، ودفعته داخلها انحنيت وسحبتها إلى قبلة جائعة، وأنا أدفع بقوة أكبر، وأبتلع أنينها، ظهري ينزف الآن لأنني أستطيع أن أشعر بجروح في ظهري إنها قادرة على أن تترك علامة علي، فهي ملكي ولن أسمح لأي شيء بتغيير ذلك
كلانا يجد نقذف معا، أسقطها، تلف ذراعيها وساقيها حولي وتبكي
أنا أحبك كثيرًا" تبكي، وأجسادنا المتعرقة تلتصق ببعضها البعض
أحبك أكثر" أرد وأنا أطالب بشفتيها، ثم أسحبها لأعلى
هل تريدين الذهاب إلى الساونا معا؟" أسألها وأنا أقبل  رقبتها، تبدو مثل طفلة صغيرة بالطريقة التي أتحدث بها إليها ولكنني لا أهتم، فهي طفلتي وقد افتقدتها، سأحميها من الآن فصاعدا.
ماذا؟" سألتني في حيرة مما أدى إلى ضحكي"
سأريكي " أجبت

إنها الآن بين ذراعي

لقد أصبت برصاصة في الضلوع، كانت قريبة من قلبي ولكن ليست قريبة بما فيه الكفاية، حملتني نانسي بمجرد أن أخذك والدها وأسرعت بي إلى المستشفى " تشرح جيني

نانسي فعلت هذا، لقد أنقذت جيني؟!

لماذا لم تخبرني أنك على قيد الحياة، لا أفهم ذلك" أتأوه وأنا أقبل رقبتها، لم أتوقف عن تقبيلها أو لمسها
لأنها لم تكن تريد أن يكتشف والدها الأمر بطريقة ما ولم تكن تعرف أيضا ما إذا كنت سأنجو، كانت هناك فرصة 20% لبقائي على قيد الحياة، ولكن بينما كنت أتعافى، أخبرتني أن عيد ميلادك قادم، لذا عندما كانت ستخبرك أنني بخير أقنعتها بطريقة ما بالانتظار حتى عيد ميلادك " تقول جيني مبتسمة
لقد اكتسبت الكثير من الاحترام اللعين لنانسي أفضل عيد ميلاد على الإطلاق، لا أكذب أبدا" همست، تضحك جيني وهي تستدير وتجلس في حضني، وتلف ذراعيها حول خصري وابتسامتها ثمينة للغاية لدرجة أنني لا أستطيع الحصول على ما يكفي منها

أنا فقط أحدق فيها مثل جرو مريض بالحب

لقد وضعت السوار على يدك؟ " ابتسمت وأنا أومأت برأسي

لم أخلعه، أنا أحبه " أجبت

لا أعرف ما الأمر، لكننا بحاجة إلى الخروج من هذه الساونا  حتى أتمكن من استعادتك بداخلي، على وجه السرعة " همست وعيناها مليئة بالشهوة... أشاهدها تنهض شكلها العاري المبلل، تلف منشفة حول نفسها، ثم تسحب واحدة لي، أحملها وألقيها على كتفي، يمكنني سماعها تضحك وهذا يجعلني أضحك أكثر، أصفع
مؤخرتها برفق

أفضل عيد ميلاد على الإطلاق " أقول لنفسي عندما أبدأ ممارسة الحب مع امرأتي...













تصويت

زيارتي الى كوريا الجنوبية حيث تعيش القصص. اكتشف الآن