ليزا بوف
هل أنت بخير يا حبيبتي ؟" أسأل جيني، نحن نجلس في طائرتي الخاصة، وهي حامل منذ شهرين فقط، لذا لحسن الحظ يُسمح لها بالسفر، كنا بحاجة إلى هذه الرحلة، أنا وجيني نحتاج إلى قضاء بعض الوقت بمفردنا أستطيع أن أقول إنها متوترة بشأن السفر بالطائرة، ولكن عندما سألتها عما إذا كان ينبغي لنا إلغاء رحلتنا، رفضت بشدةأنا بخير ، هل أنت متوترة بشأن الطيران ؟" تسألني بينما ترفع مسند الذراع وتحتضن صدري، وتلتف ذراعي حولها بينما أقبل رأسها
لا، لقد سافرت بالطائرة مرات عديدة، وهذا أمر جيد، هل سمعتي من قبل عبارة "معظم الحوادث تحدث على الأرض"؟
لا لم أفعل ذلك" تجيبني، أضحك وأحاول تشتيت انتباهها لأنني أستطيع أن أرى مدى توترها بشأن الطيران لأول مرة عندما تقلع الطائرة، تحتضنني بقوة. هل انتهينا بعد ؟ " تسألني، وعيناها مغمضتان بإحكام بينما تمسك ساقيها حولي، أضحك وأرفع ذقنها لأعلى. افتحي عينيك، انظري خارج النافذة، نحن في الهواء" أقول لها، تفتح عينيها وهي تلهث وهي تزحف فوقي وتنظر خارج
النافذة. واو إنه جميل جدا" همست. أضع إصبعي بين شق صدرها وأبتسم "هذا صحيح بالتأكيد" وأدركت ما كنت أفعله، فأخرجت إصبعي وضربت يدي برفق. " ليزا"طوال الرحلة تحدثت جيني وأنا عن والديها وعائلتها وطفلنا... لقد دارت بيننا نقاشات ودية للغاية حول اسم الطفلة ولم أتوقف عن تقبيلها،
لا أصدق أنني سأصطحبها إلى وطني الأم، موطني تايلاند
لم أعد إلى هناك منذ أن أتيت إلى كوريا ووقعت في حب جيني لقد أصبحت موطني والآن سأعرض موطني الجديد والمفضل
لدي موطني القديم، ثم تغفو على صدري فأحتضنها بقوة حتى تتمكن من النوم بشكل مريح بينما أضع بطانية عليها ، يوجد سرير داخل هذه الطائرة ولكنني أعلم أنه إذا حركتها فسوف تصبح غاضبة. بالإضافة إلى ذلك فأنا أحبها علي جيني لم تدرك حتى أننا هبطنا، وأنا أيضا لم أدرك ذلك لأكون صادقا، فقد نمنا كثيرا أيقظتها برفق عن طريق النقر عليها، وهي تئن بينما أحاول إيقاظها
يا إلهي إنها طفلة في بعض الأحيان، لم تكن لتفعل ذلك عندما
قابلتها لأول مرة، لقد سيطر عليها الحمل بنسبة 100% لأنها تكره عندما أوقظها. أحب إيقاظها ، أقبلها وأعضها لإزعاجها على الرغم من أنها في الواقع لا تنزعج. أحبها كثيرا لدرجة أنها تؤلمني
أرفع وجهها وأقبل شفتيها الممتلئتين وأمسك وجهها وأتتبع
شفتيها بإبهامي، وترتفع ابتسامة ساخرة على شفتيها الجميلتين، أقسم أنني أستطيع أن أذوب الآن، إنها ملاك حقيقي في الحياة. لا أستحقها، إنها ليست حقيقية... تعض إبهامي مازحة مما يصدمني ولكن عينيها تفتحان أكثر، ثم تنهض، يأخذ بابلو حارسي الشخصي الأمتعة بالفعل ونصعد إلى طائرة هليكوبتر صغيرة للوصول إلى جزيرتي الخاصة طوال الوقت كانت جيني تطلب مني التقاط صور لكل شيء، وكانت تشعر بالصدمة، وهذا جعلني أضحك وأشعر بالفخر الشديد بحقيقة أنها لم تجد الكلمات للتعبير عن ذلك. أحب أنها كانت سعيدة حقا، وأتمنى لها التوفيق هناك الكثير من الأشياء الجيدة في انتظارها وهي لا تعرف حتى نصفها
عند الهبوط، أخذت يد جيني من الطائرة وأريتها المكان، ألقيتها
على ظهري حتى أتمكن من حملها على ظهري، لا أريد لزوجتي . أن تتعب كثيرا. هنا يمكنك الاسترخاء وتناول ما تريدين" أشرح لها لا يوجد أحد هنا ؟ هل أنت متأكد؟" تسأل بتوتر
أنت لا تصدقيني ؟" أنا أضحك
أنا فقط مازلت مندهشة بعض الشيء، هذا كل شيء "تجيب
لإقناعها قمت بفتح أزرار حزامي، واتسعت عيناها وهي تراقبني وأنا أخلع ملابسي حتى أصبحت عاريا تماما. يا إلهي " تلهث
هل تقول هذا لأن قضيبي كبير أم لأنك تريد أن تتعري أيضًا " أضحك وأنا أسير نحوها وأضع يدي ببطء على ظهرها وأفك حمالة صدرها، تنظر إلي بصدمة، ثم أخلع ملابسها ببطء حتى تصبح عارية تماما. ثم أحملها وأركض إلى الماء، في نوبات ضحك هستيرية بينما تصرخ وتتشبث بي
كانت ليلتنا الأولى بمثابة نعيم خالص، لقد استمتعنا كثيرا بالفعل، وتأكدت من التقاط صور لها في كل ثانية، ليس حتى من أجلها، بل من أجلي، لأتذكر هذه اللحظة، لقد أخذتها معي إلى المنزل، إنه أمر لا يصدق!
إنها تحمل طفلي وانا اعشقها.
تصويت
