- متاهة الطريق
- البارت السابع
#بقلمي - أم أسد
...
زهرة .. بعد مكملنة سوالف اني وبثينة ثاني يوم اجن خوات ياسمين جهزنة الريوگ اني وهند ومريم تريگنة خلصنا الشغل گعدنا نسولف اني نعست رحت نمت گعدت الغروب صاير لبست شالي وطلعت بسرعة لگيت الكل ملتمين بالهول ووجوههم متتفسر من العصبية والحجية تدگ على رجلها وتصيح لوين مشت البت يربي ماترجعها لينة سالمة ظل بالي عبالي واحد من الجهال صار بي شي سألت هند شكو شصاير
هند .. خية چا غير حرمة انمار ماشية للبستان ولساعها مامش خبر عنها
زهرة .. عزززة وين راحت
هند .. شدراني لون اعرف مچانها چا ما سكتت هاية شوفة عينچ انمار گلب الدنيا عليها ما خلة مچان ما مشالة خاطر يلاگيها البت فص ملح وذاب
زهرة .. اجة انمار من برا صاح على جومانة صوتة هز اركان البيت
انمار .. لوووووووووين مشيييتتتتتن انتتتتتتتِ وياهاااااااااااا
جمانة .. والله انا ما دخلني هي طلبت مني امشي وياها للبستان وما ردت اگدر خاطرها ومشينة
انمار .. وحگ هو الحگ لوووووون صااااار عليها شي ربچ ما يفكچ منييييي امشيييي من جدااااااااميييييي
ياسمين .. هي شنييي ذنبها وانت تصرخ عليها ما تكض مرتك لونها بيها خير چا ما مشت تفرفر بالبساتين
أنمار .. فهههههدد گول لحرمتك تكض لسانها لا اگصنة ليها تراني روحي طافرة
جمانة .. ما دخلني هي طلعت
أنمار .. انتِ طلعييييي برررررررررررااااا مارييييييدن اشوفننننچ جداااااامييييي
الشيخ مازن .. انماااار هدي يبوي شمالك تسودنت علينة
الحجية .. چا شني الحل يشيخ انت تعرف البت جاهل وماتعرف تتصرف لحالها ولساعها ما تندل دربها
زهير .. يمة ما خلينة مچان وما دورناه عليها
مهيمن .. ما ظل بشر ما نشدتة مامش واحد يعرفها
الحجية .. اااخ يا حظك ينمير لوين مشت البت
زهرة .. اجة ابو حرب مبين هم جان يدور عليها لأن گل للشيخ ما لگيت ليها حس
هند .. خوية ابو حرب مشيت بكتر اهلنة لكونها ماشية غادي وماتعرف ترد وحيدها
ابو حرب .. مشيت خوية مامش اثر ليها
الشيخ مازن .. ريحوو خلونة نتفاهم
أنمار .. ياااااااااابة شلووووووون تريدني ارتاااااااح وحرمتيييييي مامش خبر عنهااااا شلووووون ارتاااااحححح
أنت تقرأ
متاهة الطريق (التوأم)
General Fiction"قد يكون اللقاء قدرا ... والصداقة إختيار ... أما البقاء في القلوب فهو لمن هم أكثر صدقاً ... فالقلوب الصادقة تثمر حباً ... وتبقى نابضة لا تعرف سوى الوفاء ... هذه القلوب من الصعب أن نتخلى عنها ،،
