- متاهة الطريق
- البارت الخامس
بقلمي - أم أسد
....
مريم .. درت وجهي عنه ونمت گعدت ثاني يوم نفس الروتين شغل واكل ونوم ماكو شي مميز مرن اربع اشهر على زواجنا علاقتي بـ انمار نفسها ما تغيرت ما بيها غير المشاكل يوميه يطلع من الصبح لليل ياله يرجع ومن يجي معصب مااعرف شبي بحيث كرهني عيشتي حسره علية احجي كلمة وياه يگلبها عزه علية واقل شغله يگوم يصيح مره جنت اشتغل وياهن بالمطبخ هو صايحلي ومسمعته لحد ما گلتلي هند انمار يناديلچ ماتمشين تشوفينة اخافن عندة شغيلة وياچ
صعدت للغرفه اول مطبيت عاط بيه
أنمار .. ااانااااااااا موش گلت لمن اجي اريدنچ الگاچ جدامييييي
مريم .. والله مسمعتك جنت ملتهيه بالشغل
أنمار .. انااااا رجلجججججج موووووش المطبخ انتِ مهتمة بالمطبخ اكثر مني
مريم .. اسفه والله مسمعتك بس هالمرة بعد متنعاد
انمار .. امشي من جدااامي تراه المطبخ طاير ما ينطر لباچر
مريم .. اهوووو والله احتاريت وياك اعتذرت منك وانت صارلك ساعة تلغي بس حجيت هيج ضربني راشدي احس خدي طار سكتت ما حچيت بقه يصيح آخر شي عافني وطلع رحت على المرايا عدلت شالي اصابعه مطبوعه بخدي طبيت سبحت كملت خليت مكياج خفيف حتى ميبين الأثر نزلت لگيته گاعد بالهول يم الحجيه باوعلي بتك حاجب ما باوعت عليه رحت گعدت يم مسره اجة ابو حرب هو والشيخ گمت سويت چاي وصحت لمسره تودي سحبت روحي ورحت للغرفه بدلت ونمت اول مغمضت انفتح الباب عرفته اجه سويت نفسي نايمه متحركت مدري شسوه يمكن يبدل شويه واجه نام حسيته صار قريب علية بلعت ريگي سحبني من خصري دارني عليه باسني بگصتي ونام اني هم نمت گعدت ثاني يوم لگيت البيت هوسه عماتهم جايات ومرت عمهم تغدوا عدنا وراحو جنت گاعده يم البنات صاحلي انمار وصعد رحت وراه
أنمار .. ماشي ويا ابو حرب بشغل لا تنطريني الليلة ما اردن
مريم .. بس طلع رجعت نزلت بقينه گاعدين اني والبنات لحد ما اجو رجولتهن كل وحده راحت لغرفتها اني هم نعست صعدت للغرفه انمار مموجود اليوم اخذ راحتي بالنومه طبيت سبحت وطلعت لبست تراك برموده خليت مكياج خفيف وعطر فتحت شعري ونمت هفففف واخيرااا بقيت وحدي گمت اتگلب على الجربايه براحه لحد مغفيت فزيت على صوت الباب نفتح گعدت على حيلي واشوف انمار دشداشته و وجها كلهن دم بسرعة گمت على حيلي راح للحمام لحگته شبيك شنو هذا الدم بوجهك
.. جرح بسيط
.. لعد هذا الدم شنوو إذا جرح بسيط محجه عفته يغسل رحت جبتله ملابس بدل وطلع گعد على الجربايه بس الجرح براسه ينزف ما انگطع جبت شاش وتعقيم عقمتله الجرح ولفيته اله لملمت الأغراض بسرعة رجعتهن بمكانهن لگيته متمدد على الجربايه رحت يمه بقيت الح عليه ميحجي ساكت . انماااار اول مره اصيحله بأسمه تراااا والله ضجت دا احجي وياك متجاوب گعد على حيله
أنت تقرأ
متاهة الطريق (التوأم)
General Fiction"قد يكون اللقاء قدرا ... والصداقة إختيار ... أما البقاء في القلوب فهو لمن هم أكثر صدقاً ... فالقلوب الصادقة تثمر حباً ... وتبقى نابضة لا تعرف سوى الوفاء ... هذه القلوب من الصعب أن نتخلى عنها ،،
