بارت 3

41 3 0
                                    

- متاهة الطريق
- البارت الثالث
- بقلمي- أم أسد

.....

مريم .. أول ما گعدت گال الشيخ

الشيخ مازن .. ما طولكم مجتمعين الكل يسمعني الصباحيات عقد انمار ومريم

مريم .. من الصدمة ضليت فاكه حلگي حتى ما عرفت منو منهم انمار گام واحد منهم اني اعرف بس فهد وهو متزوج اما البقيه اعرف اسمائهم بس ما اعرفهم شخصياً

... يابة شني هالحچي انت منين تعرفها خاطر تريدها تصير حرمة انمار

.. التفت على الرجال البصفة يكمل كلامة

.. وانت شمالك ما تحچيلك چلمة لكونك راضي

.. الشيخ قرر بعد انا مالي چلمة

مريم .. من طريقة كلامهم عرفت انمار هو نفس الشخص الجابني لهنا شلون اتزوجه هو بس نظرته تخربط كياني مو نوب يصير زوجي مبين عليه ما قابل بيه بس مجبور يسمع كلام ابوه يربي شورطني وطلعت من بيتنا لو ذابحيني احسن من هاي العيشه نززني صوت الحجيه

الحجية .. شماااالچ يمصگوعة موش انده عليچ ما تحچين

مريم .. ما حجيت بقيت محتاره بجيت گتلها اريد امي حبابه والله مشتاقتلها

مسرة .. مريم الليلة العگبت فلا غمضت عينها عبنها شافت كابوس وفزت مخروعة منه

مريم .. خاله حبابه وديني لـ أمي ماريد اتزوج والله بس رجعيني لـ اهلي

الشيخ مازن .. انا حچيت چلمة وچلمتي ما تتثنى الصباحيات يعقد عليچ انمار وغير هالچلمة ماعندي كونچ مشتاگة لميمتچ تخابرينها وتتطمنين عنها

مريم .. همزين جنت حافظة رقم امي ايي ميخالف خليني اخابرها اخذت الموبايل منه مو مثل موبايل امي معرفتله استحيت اگله گلت لمسره دخلت الرقم دگت عليها وانطتنيا اول رنه انفتح الخط اجاني صوتها التعبان جان صوت الموبايل عالي كلهم يسمعون

الأم .. الوووو منو انتِ مريومه احجي ييمه ريحي گلبي بصوتج

مريم .. شلون عرفتني بسرعة متحملت من سمعت صوتها بجيت ايي يمه اني مريم شلونج زهراء وينها شلونها طمنيني عنها بالي يمها شسوولها گولي يمه لتسكتين

الأم .. مااااتتتت ولج ماتت گداام عيني يمريم ولج ذبحوهااا يذبحون بيها گدامي وهي ترفس مثل الطير بيدهم ومحد رحمها شلوووون بيه ييممممه گليبي طگ لا انتِ ولا اختج يمي ييمه روحي لترجعين دير بالج ترا يذبحوج مثلها محمد ليل ونهار يدور عليج ويتوعدلج

مريم .. امي تحجي وأني صافنه ممستوعبه الحجته شنو ماتت شنو ذبحوها معقوله صحيح هالكلام لااا مُستحيل ممعقوله محمد مو لـ هالدرجة قاسي ميسويها ويذبح أخته اخر كلمة گالتها أمي أجوو سدي لتخابرين بعد وسدته كلهم انصدموا مثلي بقوو صافنين بوجهي ما عدا الشيخ عادي ما انطه اي ردة فعل گمت أضحك بصوت عالي مثل المخبلة تهسترت ذبحوها ذبحوهااا هسه أرتاح محمد ذبحها بيده أحجي وأضحك مثل المخبلة

متاهة الطريق (التوأم)حيث تعيش القصص. اكتشف الآن