متاهة الطريق
البارت السادس
بقلمي أم أسد
....
مريم .. گاعدين وگال الشيخ
.. جهزو انفسكم لأجل خطبة مهيمن و زهرة
زهرة .. عيوني وحدهن راحن على مهيمن اريد اعرف شنو ردة فعله مبين عصب يمكن ما راضي بيه او هو هيج طبعه عصبي
مريم .. باوعت على زهرة انصدمت بقت صافنه على مهيمن ذكرتني بنفسي من گال الشيخ على زواجنه اني وانمار بس الفرق هي تعرف مهيمن واني ما جنت اعرف انمار منو منهم
الحجية .. تامر يشيخ
مريم .. الكل وافق على كلام الشيخ الحلو بيهم همه زلم واحدهم شكبره بس من يحجي ابوهم يسكتون ويوافقون بدون ميعترضون على كلامة
زهرة .. اگلج مريم ممكن نروح بغرفتج
مريم .. ايي تعالي صعدنه فوگ سديت الباب وگعدنه ايي سئلي
زهرة .. اگلج مهيمن هو هيج طبعه عصبي
مريم .. والله مدري بس بالعادة هو هادئ يعني مو من طبعه العصبيه
زهرة .. بالضبط مثل متوقعت يعني معصب لأن جبروه علية زين ليش ميرفض إذا ميريد يتزوجني
مريم .. ما سمعتي كلام الشيخ محد يعترض على قراراته حتى ولده وبعدين انتِ عليمن شايله هم أكيد بمرور الوقت راح يرجع طبيعي ويتعود عليج ويتقبلج بحياته مثل ما انمار تقبلني
زهرة .. شنوو ليش هو انمار هم جبروه عليج
مريم .. ايي انجبر يسمع كلام الشيخ بس انتِ مو اني يعني حياتج اكيد راح تكون طبيعية مثل أي ثنين بس اني ما اعتقد حياتي تصير حلوه لأن بيها حاجز وهالحاجز كللش قوي بيناتنه
زهرة .. اگلج صار عندي فضول احجيلي شنو سالفتج
مريم .. مو كلشي ينحجي اكو شغلات صعب تنحجي
زهرة .. بقيت الح عليها مقبلت تحجي كتلني الفضول اريد أعرف شصاير وياها بس ما لحگت اجه زوجها
مريم .. اندك الباب فتحته انمار راد يحجي شاف زهرة سكت
انمار .. اعتذر ما اعرف انتي هنانة
زهرة .. لاا عادي اصلاً اني الأعتذر ازعجتكم شكله جان حباب مو مثل اخو ترخصت منهم وطلعت نزلت لگيت الحجيه گاعده گعدت يمها لأن ما اندل وين اروح والبنات بعدني ما متعوده عليهن
الحجية .. هاا يمة زهيرة شمالچ وشچ ملبوگ
زهرة .. مابيه شي حجيه بس ضوجه
الحجية .. من كون الحچي هيچي عبن ضاچ خلگچ نادي لمسرة تمشن للبستان انتِ وياها شمن هوة نظيف
أنت تقرأ
متاهة الطريق (التوأم)
Ficción General"قد يكون اللقاء قدرا ... والصداقة إختيار ... أما البقاء في القلوب فهو لمن هم أكثر صدقاً ... فالقلوب الصادقة تثمر حباً ... وتبقى نابضة لا تعرف سوى الوفاء ... هذه القلوب من الصعب أن نتخلى عنها ،،
