بارت 14

31 2 0
                                    

- متاهة الطريق
البارت الرابع عشر
بقلمي - أم أسد

مريم .. فتحت الباب وطلعت صار بوجهي انمار تفاجئ من شافني رجعني وسد الباب حضنتة بقوة دفنت راسي بصدرة هو هم حضني خايف علية

.. اشش هدي لا تخافين

.. طلع مؤيد انصدم من شاف انمار

.. انت شجابك هنا وانتِ منو گلج تفتحين الباب

.. زوجها موش غريب چا من كونك هيچي حريص وصاير زلمة ما فتحت انت الباب

مريم .. التفت علية مقوس حاجبة بغضب عيونة تتفحصني

.. انتِ لوين چنتي ماشية حجاها وخزرني من خزرتة ردت اوگع اندار على مؤيد ضربة وگعة بالگاع رفعة من ياختة رجع ضربة بعد مرة احتاريت شسوي يربي راد يضربة بعد مرة . لااا انمار حبااااب

.. يلة امشييي بالعجل غيري ثيابچ ناطرچ

مريم  .. طبيت بسرعة بدلت وطلعت تذكرت الموبايل رجعت گتلة الموبايل وين طلعة من جيبة انطانيا انقهرت عليه شسوي مو بيدي حتى من اريد اقنع روحي اخوي راد يتحرش بية عقلي ميستوعب نززني صوت انمار

انمار .. يلللللة امشيييييي بالعجل

.. طلعت صعدنا بالسيارة شد تفكيري انمار شمدري شلون اجة بـ هالسرعة هسة وكت تفكير المهم اجة ومشى الحال ظل بالي يم مؤيد اوف سودة علية والله من ضربة انمار احس الوجع بگلبي مو بي رجعت لمكاني الحقيقي المكان عگب ما قررت بعد ما ارجعلة والشخص العفتة وما سألت عنه هو اول شخص اجة على بالي وقت ضعفي كل ما اوگع بمشكلة انمار اول شخص يساعدني انمار سندي بالحياة مالي غيرة بس الكسر گلبي سوايتة بنادية طول الطريق كلة بس لو بس اعرف السبب الخلاه يسوي هيج بيها وصلنا للبيت طبيت سلمت عليهم الكل عاتبني بس الحجية ما حجت وياي حيل ضجت حقها تزعل بس اني هم رحت مجبورة ورجعت مجبورة بالحالتين ما ارتاحيت لا هنا ولا هناك صعدت للغرفة اخذت ملابس وطبيت سبحت طلعت انشف بشعري صارت عيني على رگبتي زرگة عززة شنو هاي اگول انمار شلون عرف انفتح الباب ركضت اخذت الخاولي لفيتة على رگبتي حتى ميشوفها باوعلي بطرف عينة وراح گعد على الجرباية طفيت الضوة ونمت گعدت ثاني يوم نزلت جهزت الريوگ ويا البنات رحت للحجية اعتذرت منها رجعت حياتنا طبيعية بس انمار ما حجة وياي بعدة زعلان مني عفتة براحتة مرن اسبوعين وهو ميحاجيني مرة جنت اعزل بالغرفة دخت گلت يمكن لأن تعبانة بقت الدوخة يومين عندي لحد ما تخربطت اخذني للمستشفى گلتلي الدكتورة حامل بقيت صافنة راجعت حساباتي صارلي شهرين طلعت گلت لـ انمار كلش فرح اول ما رجعنا بشر الحجية گامت تهلهل مرت فترة علاقتي بي تحسنت مو مثل قبل بس احس شي بداخلي تغير ما عندي اي مشاعر أو حب تجاها بحيث حتى حجي ما احجي ويا مرن ثمانية أشهر صار موعد ولادتي بيومها اخذني للمستشفى راحن وياي مسرة وهند وصار عدنا نورهان وحالياً صار عمرها سنة ونص اوف منها ام الوكاحة مشيبتني دائماً نتعارك علمودها حييل وكحة متگعد راحة يا صاعدة درج يا طالعة برا يا عاضة واحد من الجهال آخر شي ضربتها گام يصيح گلب الدنيا گلاب لأن ضربتها انت شبيييك دا اگلك تعبتني متگعد راحة متشوفها تعض بالجهال

متاهة الطريق (التوأم)حيث تعيش القصص. اكتشف الآن