Part 16

59 8 2
                                    

بعد أن ذهب الجميع إلى غرفهم للنوم، شعر كايا بالراحة وهو في غرفته، فارتدى البيجاما ودخل إلى السرير، مستعدًا للاستلقاء بعد يوم طويل. في تلك الأثناء، كانت اندر في غرفة إيلا، تتأكد من أنها نائمة بسلام. بعد أن اطمأنت عليها، عادت إلى غرفتها حيث كان كايا ينتظرها.

دخلت اندر بهدوء وأغلقت الباب خلفها بلطف، ثم اتجهت إلى الحمام لتحضير مفاجأة لكايا. ارتدت ثيابًا حمراء جذابة، كلها من الدانتيل الرقيق الذي يبرز أنوثتها، وعطرت نفسها بالعطر الذي تعلم أن كايا يحبه. كانت تعلم أن هذه اللحظة ستكون مميزة، حيث تعكس شوقها وحبها الكبير له.

بعدما كانت جاهزة، خرجت من الحمام بخطوات هادئة وتوجهت إلى السرير. كان كايا مستلقياً هناك، لكنه رفع رأسه عندما رآها. عينيه امتلأتا بالشوق والإعجاب، وكأنه يرى حبيبته للمرة الأولى من جديد.

‼️🔞🔞🔞
تقدمت اندر ببطء نحو السرير، و بدئت تشلح ثيابها امام كايا بطريقة مثيرة الى حين اصبحت عارية تمامًا ثم صعدت على حضن كايا، وهو لا يزال يحدق بها بحب وشغف واضحين. وضع يديه برفق على خصرها، وهو يشعر بالدفء الذي تفيض به لحظتهم.

همست اندر بابتسامة خجولة ولكن مشتعلة بالشوق، "هل اشتقت إلي؟"

ابتسم كايا، وأجابها بصوت منخفض مليء بالحب، "أكثر مما تتصورين، اندر."

اقتربت منه أكثر، وهمست في أذنه، "أنا هنا الآن... وكل شيء لك."

ثم قبلته بلطف، ولكن بشغف يزداد مع كل لحظة. كانا يعوضان كل لحظة غاب فيها عن بعضهما، وكان الحب الذي يجمعهما أقوى من أي كلمات.

اندر:يمكنك ان تفعل ما تريد انا لك

مسك كايا من خصرها و اقترب الى وجهها و بدء يقبلها في كل انحاء وجهها و شفتيها و رقبتها، مسك ثديها يعضهم و يمص بإشتياق كانت اندر تتمسك برقبته و تئن
شعرت اندر بإنتصاب كايا يلمس مهبلها ابتسمت و نظرت له مسكت التيشرت و شلحتها لكايا تقبل عضلات كايا
مسكها كايا من خصرها ووضها تحته حيث اصبح فوقها يقبلان بعض بحب و شغف. وصل كايا الى مهبلها فتحت اندر قدميها ليداعبها كما تريد. كان كايا يدخل اصابيعه في مهبلها و يمصه من الخارج و هي تقول: لا تتوقف اكمل اشتقت
اكمل كايا حتى شعر بقدمي اندر يرجفون تضحك و مص سائلها
اندر: اه اه كايا
مدة اندر يدها الى سروال كايا و نزلته  مسكت عضوه و بدئت تمسده بيدها
كايا: نعم هكذا
بعد قليل دفع كايا اندر الى الخلف و ادخل عضوه في مهبلها دون سابق انزار فصرخت هي و مسكت بيد كايا التي كان يضعها على بطنها. ادخل كايا رأسه في رقبتها، حاوطت هي قدميها حول خصره و فتحهم اكتر ليسرع كايا و كانت هي تنادي باسم كايا
كايا: اشتقت لك اشتقت لرائحتك اشتقت لكل شيء يتعلق بك
اندر: حبيبي انا اشتقت...لك.اي..ضا. اه
اندر: هيا كايا اسرع اريد اه نعم
احس كايا برعشه بكل جسد اندر فاكمل حتى قذف داخلها و ارتاح

Enkayحيث تعيش القصص. اكتشف الآن