....... عند الساعه 3:00 فجرا (ليندي)
ذخلت يوناه على رؤوس أصابعها حافية القدمين و بيدها مخدة الى غرفة ليندي
يوناه: ليندي؟؟ ... هيه هل أنت نائمة ؟
ليندي: هممممم
أجابت الأخرى نصف نائمة لا تعرف ما الذي تفعله هذه يوناه في غرفتها في هذه الساعة
يوناه: جيد
ذهبت ونامت بجانب ليندي
رفعت ليندي رأسها من على الوسادة و نظرت بعيون شبه مغلقة
ليندي: ماذا تفعلين ....
إبتسمت المعنية بالأمر إبتسامة واسعة تذثر جسدها تحت الغطاء .
يوناه: انام بجانبك
أخد ليندي تبعد عنها الغطاء و تدفعها بقدماها كي تنهض
ليندي: لديك غرفتك ... هيا هيا .... إذهبي من غير مطرود
عبست يوناه و عقدت يدها فوق صدرها بعبوس
يوناه: و لكنك ستذهبين غذا وساعيش وحدي
ليندي: ستعيشين مع جونهو ...
يوناه: هل تقصدين بارد المشاعر ذاك
ليندي: بالعكس إنه مضحك بعض الشيء .... في بعض الأحيان .... أعتقد
قالت و عانقتها تلتصق بها كالغراء لا تأبى أن ترحل .....
يوناه: انت فقط من تريه هكذا
تنهدت ليندي بقلة حيلة و حاولت إبعاد يدي يوناه عنها لكن بدون فائدة
ليندي: ان لم تنامي فلتذهبي الى غرفتك
يوناه: حسنا .... حسنا سوف انام .
إستلقت على السرير و إلتصقت بها كالعلكة و نامت و هي تعانقها
..... عند الساعه 12 ظهرا
كانت ليندي تجهز حقيبتها للمغادره
يوناه: ماذا تفعلين...... عل سترحلين حقا
ليندي: نعم
...... بعدما جهزت حقيبتها
ليندي: وداعا يوناه..... ألن يأتي جونهو لتوديعي ؟؟؟
يوناه: لا اعرف هو دائما مشغول اريد ان اعرف فقط ماذا يفعل ومن اين حصل على كل هذا الثراء
ودعتها و ذهبت الى سيارة السائق ...... بسبب عدم تواجود جونهو شعرت ببعض الحزن
ليندي: الم ياتي حتى لتوديعي ياله من بارد المشاعر...
........ عندما وصلت
الفتيات: مرحبا بك
ليندي: مرحبا
الفتيات: عرفينا عنك
ليندي: مرحبا انا كيم ليندي وانا كوريه وانا راقصة باليه.... دوركم
كانو اربع فتيات: سولجي، يونهي، موكا،سوجين
أخدن يعرفن نفسهم واحدة تل و الأخرى
سولجي: انا سولجي وانا كوريه وكنت متدربه سابقه لدى واجي
موكا: انا موكا وانا يابنية الاصل وكنت مغنيه وانا صغيره في جيبوب
يونهي: انا يونهي كوريه استراليه وكنت مودل في صغري
سيوجين: انا سيوجين وانا كوريه... ااا فقط ليس لدي اي شي مميز
أنت تقرأ
my Idol
Short Storyمجرد خطة ؟؟؟ أو ؟؟ أحببتك ربما ؟؟؟ أعطيتني حياتك ؟ و في المقابل ، لم تأخد شيء أنظر لي مينقيو أنا أقف هنا . أبتسم ؟؟؟ أو ربما ادعي ذلك ؟؟ أعيش حياة جيدة بدونك ؟؟ أو ربما لا أفعل ؟؟ إفتقدك كيم مينقيو .
