Part 9

315 32 59
                                    

هلووووز 🏵️

بارت جديد من دقّة 🌼

استمتعوا 💛

Enjoy your time 💙

مشت قدميه دون إدراك منه لتقف أمامه و كوك وسع عينيه لهذا.
كان قريباً ، قريباً جداً لدرجة إن تكلم الاصغر ستتلامس شفتيهم.
اغلقت عينيه حتى المنتصف حين شعر بالخدر من أنفاس الأكبر، لم يستطع التحرك انشاََ واحداً وكأنه أصاب بالشلل.

تاي وبدون تفكير زائد اندفع ناحية شفتيه يقبله بنهم، بجوع، بتعطش، وكأنه أمسك بحبل النجاة وهو على وشك الغرق.

ارتجفت قدمي الأصغر وكاد أن يقع لكن تاي دفعه على السرير و اعتلاه.

تاي بخدر :ستكون ملكي أنت لي....
جونغكوك لا يعي شيء من حوله و كأنه مخموراََ فقط يريد المزيد و المزيد من اللمسات، من هذا الحب ومن هذه المشاعر.
عاود الأكبر تقبيله لكن برقة، كان يلتهم شفتيه و يمتصها بهدوء سرعان ما عض على شفتيه جاعلاََ اياه يفتح فمه بتألم، ارتعشت كل خلية بجسد الأصغر حين شعر بذلك اللسان يداعب خاصته، هو لم يجرب قبلة اللسان قبلاََ مع جيسو فقط كان يقبلها بسطحية.
أغمض عينيه بتخدر حين أمسك الأكبر زمام الأمور، يمتص ويقبل.
ابتعد ينتقل لعنقه الصافي الذي لطالما تمنى قضمه بأسنانه والآن أتت اللحظة.


هو يعلم أنه عندما ينتهيا سيندمان و لا يعلم ماذا سيفعل جون لكنه لا يريد تضييع هذه الفرصة مهما حدث.

قبل عنقه عدة قبل ليتأوه الأصغر حين شعر بجلدة عنقه الرقيقة ستقتلع بفضل أسنان الأكبر الهائج.
تاي :ر رائحتك كالنعيم لافندر.
اهتاج تاي وخلع ملابسه بلمح البصر أمام أعين الأصغر الشهوانية ولم يضيع لحظة أخرى بل خلع له ملابسه أيضاََ وانقض يمتص حلمتيه بجنون جعله يرتعش ويتأوه بصخب.
كوك بخدر :اه ماذا ت تفعل بي.

لم يرد الآخر بل وضع يده على قضيبه يمسده جاعلاََ من الأصغر يتلوى كالثعبان بمكانه.
جونغكوك يعيش هذه المشاعر للمرة الأولى يستشعر اللمسات للمرة الأولى و بهذه اللحظة هو ليس بنادم.

تاي :تباََ لحلاوتك.
شهق جونغكوك و وسع عينيه بصدمة حين شعر بشفتي الأكبر تقبل خاصته ثم تمتصه.
صرخ متعة و أحكم الإمساك بخصلات شعر الأكبر يريد منه الإسراع.

كوك :اااااه.
صرخ بجنون حين قذف بداخل فم الأكبر.
ارتعش جسده حين رأى تاي يبتلع سائله بتلذذ.
إقترب تاي ينظر داخل عينيه بعمق رأى جون من خلاله ذلك الحب المكنون ، حب قوي وهذا جعل من قلبه ينبض بصخب.

وضع تاي اصابعه على فتحته يداعبه وهذا لم يزده سوى ارتعاش.
تاي :سأدخله.
اومئ بخمول غير واع لما يحدث سرعان ما صرخ بألم حين شعر و كأن سكيناََ حادة قد اخترقته.
تمهل تاي ولم يدفع حتى رأى سكون الأصغر.

دقّةحيث تعيش القصص. اكتشف الآن