[Adult_content]
في قلب مدريد الساحره ، يجد رجل الأعمال المصري الناجح ذا الجسد الصلب و قوه البنيان ، "اسد " نفسه يقع في حب الفتاة الجميلة، "عشق ،" التي سافرت للدراسه والعمل ، ينمو حبهما بجنون وعشق خالد . لكن العائلة والصراعات الحياتيه تهدد سعادته...
عند الاسد فقد انتهي من قرأت الملف وكان رقم عشق بالملف فاخذ يسارع نفسه بان لا يتصل بها ولا يهتم ولكنه بالاخير قرر الاتصال ..... عند عشق فكانت ستموت رعبا ان معيد الجامعه قام بالقائها علي السرير وانه يحاول اغتصابها يا الهي ستموت وهي تدافع عن شرفها ظلت تقاومه حتي قامت بضربه ب ركبتها ف منطقته فصرخ هو ووقع علي الارض اما عشق ركضت للباب ولكن الحقير قام باغلاقه وباغلاق النوافذ فاسرعت الي حقيبتها وفتحتها واخرجت هاتفها رن هاتفها برقم مجهول قبل ان تقوم بالرن علي احد فقبلت المكالمه سريعا وهي تلهث اسد: الو عشق بخوف واستنجاد: الو ساعدني ارجوك اسد وقد انتفض رعبا عليها : انتي كويسه يا عشق عشق وقد ادركت انه اسد: الحقني يا اسد المعيد هيعتدي عليا وفجاه صرخت عندما اتي المعيد من خلفها وقام بسحبها واوقعها علي الارض وهي تصرخ ابعد عنييييي فسمعها اسد وظل يقول: عشق يا عشق انتي فين وسرعان ما سمع صرختها تعالي انقذني يا اسد!! دعس المعيد علي الهاتف وذهب لعشق وحاول تقطيع فستانها و تقبيلها لكنها كانت تبتعد عنه دقائق معدوده حتي كسر الباب ودلف اسد الي الداخل وكم كره هذا المشهد هذا الحقير يتعدي علي عشقه ف انه سوف يتمني الموت ولن يطوله سرعان م ابعد عشق عنه وقام بلكمه وضربه بشده حتي صارت معالم وجهه غير مالوفه وغير قادر علي الحراك وقام بدعس منطقته وقال اسد: عشان تفكر تلمس حاجه تخص الاسد بعد كده وقالها بالاسبانيه كي يفهم
Para que no te atrevas a tocar nada mío otra vez والبس عشق جاكيته الجلد الاسود وخرج بها وهي باحضانه تبكي بهستيريه ....... عند ريهام هي كانت تتصفح انسترجرام ووجدت طلب متابعه من رشيد فقبلته وتابعته هي وكم اغتاظت عندما رات الكثير من الفتيات بحسابه ولكنها رات ايضا صور رشيد الجميله وقد تذكرت هي رشيد علي ارض الواقع كم كانت ملامحه ساحره وشفتيه الغليظه النبيذيه وعروق يديه البارزه وعضلات بطنه السداسيه المثيره فهي قد راتها بحسابه بعد ذلك وضعت الهاتف بجانبه وفجاه رات طيف رشيد علي النافذه يالهي بل انه رشيد كيف ذلك فطرق رشيد علي النافذه هي ظلت تحملق لقد اعتقدت انها تتخيل حتي قال رشيد من وراء النافذه رشيد: افتحي يا بت هقع تحت ريهام وقد ادركت الموقف ذهبت سريعا وفتحت له النافذه ثم دخل فقالت بقليل من العصبيه ريهام: انت مجنون اي اللي جابك هنا رشيد: وحشتيني ريهام: ازاي طلعت اصلا رشيد: بقول وحشتيني احمرت وجنه ريهام فهي لم تسمع مثل ذلك الكلام من قبل ريهام: ماشي رشيد: ماشي؟؟ هو انا بكلم واحد صاحبي عشق: امال عايزني اعمل اي؟ رشيد: عايزك تسامحيني ريهام: اسامحك؟ قبل ان تكمل كلامها قام رشيد بدفعها نحو السرير وتقبيل شفتيها بجوع واشتياق قاومت ف البدايه لكنها استسلمت بيد رشيدها الحبيب
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.