Race

𝐩𝐚𝐫𝐭16:

   ليرمي جيني على الطاولة اصصدمت بطن جيني بالطاولة ووقعت في الاراض بين اقدامهم ومازادها ألماً سماع صوت ضحكات والدها الذي يضحك عليها بأستفزاز هو يكرهها يكره والدتها الذي تزوجه واحتقرها ومنع حقها حتى ماتت واحتقر جيني ومنعها من ابسط حقوقها ان تكون شريكة في شركته لكن لم تكون والان هي ملكة الشركة.

تتذكرت امر حملها الزائف فا عانقت بطنها بذراعيها وصرخت الماً توقفو كلا من والدها ومارك عن الضحك وناظروها عاقدين حاجبيها تصرخ وكأنه حقيقة دخل راجل من رجال السيد كيم ليرذف.

  "سيد كيم اتت امرأة من الجيران تسأل عن سبب صراخ جيني"

  ليأمر السيد كيم احد رجاله ان يتصلو بطبيية جيني بعد مدة اتت وفحصت جيني على الارايكة في غرفة المعيشة كانت جيني ذكية حيث مثلت انها فاقدة لواعيها وتتضع يدها على بطنها من الالم لترذف الطبيية بعد مدة من الفحص.

     "كانت ضربة الانسة جيني قوية ولحسن الحظ ان الجنين بخير ولم يتأذى"

  وسع الواقف السيد كيم عيونه بصدمة يقف بحزم ويدايه في جيوبه ليسأل.

      "حقاً لما هل هي حامل بحق؟"

      "أتعلمني امور الطب سيد كيم"

    "ءءء لا اقصد اهانة مهنتك لكن....

                  لتقاطعه الطبيبة.

  " انا اقول انها حامل وعليكم الاهتمام بها خاصة هذا اول حمل لها "

   ليناظر السيد كيم مارك بغضب، بعد مدة في ليل واقف السيد كيم مع مارك في الحديقة لينبس مارك.

Non avrei saputo che Jenny era incinta se avessi saputo che era vero...
  "لم اكون اعلم ان جيني حامل لو كنت اعلم انه حق...

      ليقاطعه السيد كيم بحدة وغضب ليمسك عنق مارك بقوة.

"Stai zitto, zitto. Sei il motivo per cui ho spinto mia figlia a terra."
  " اصمت اصمت انت السبب في دفع ابنتي في الاراض"

"Ma signor Kim, lei mi ha ordinato di non fare nulla fuori di testa."
  "لكن سيد كيم انت امرتني لم افعل شي من راسي"

   ليرخي السيد كيم يدايه ويناظره بغضب كونه وجده يقول الحقيقة، بينما كانت جيني تناظرهم من نافذة غرفتها واستمعت لكلشيئ دار بينهم لتنبس.

   "أيعقل ان بسبب حمل مزيف يفعل والدي هكذا ماذا لو لم اكن حامل ربما كان سيقتلني"

لتتذكر وضع كاي خفق قلبها بألم تراجعت للخلف قشعر شعر جسمها، في مكان ما في منزل جيني، استقيظ كاي بعد غيبوبة لمدة ثلاث ساعات الدماء على وجهه شفتيه خذيه جسمه مغبر من اقدام الرجال نهض بصعوبة اول شي فكر به وهو جيني نبس اسمها وسط ألمه.