الثامنة صباحا
بالطبع أنهض بكسل من سريري الدافئ للذهاب لأرض الشقاق
وماذا سوف تكون غير الجامعة؟إرتديت ثيابي وخرجت بعد أن حملت كتبي ووضعت قلما في جيبي لأخرج من المنزل نحو محطة الحافلات حيث ألتقي جميع الرفاق هناك تقريبا
وصلتني رسالة جديدة من نفسي ، ما هي المصيبة القادمة؟
-سوف يأتي عرض عمل جيّد ، وافق عليه
-حقا!
أخيرا؟
سوف تبتسم الدنيا في وجهي بعد سلسلة الأحداث الرهيبة التي حدثت لي منذ بدئ تلقي الرسائل
لازلت أشعر بالندم في كل مرة أرى وويونغ بها!
لا اعرف لمَ يأتي للجامعة بينما هو يملك يد مكسورة حتى الكتف و وجها نصف محروق؟
أنا نادم لهذا جدا
وصلنا للجامعة وذهب كلٌ لمحاضراته حتى نهاية اليوم ، وها أنا أعود لمنزلي بخطى متعبة بعد يوم طويل ،إرتميت فوق سريري بتعب لآخذ نفسا وأعود للبحث عن وظيفة وقد وجدت منشورا منذ خمسة دقائق لا تعليقات عليه
لذا سارعت الإتصال به وطلب مني الحضور ، نهضت بسرعة ﻷتصل بسونغهوا وأخبره لنلتقي قرب ذلك المقهى القريب من هنا
وعند وصولنا للموقع ، وجدنا المقهى الصغير ، بالكاد به بعض من الأشخاص ، ويوجد شاب احد يعمل به
دخلنا وتحدثت مع الشاب لنرى المدير هنا ، وعندما دخلت أخبرته عن من أكون ، الشخص الذي إتصل به قبل ساعة
وقد وافق لكنه قال أنه إفتتح المقهى حديثا ، وعلينا أن نصبر قليلا لو كان المرتب قليلا أو غير كافٍ
فَبِلأيام القادمة سوف يكون افضل
ووافقنا رغم هذا فنحن نبحث عن عمل من اسبوع ، ولن نضيع الفرصة
وأيضاً لأرى إن كانت هذه الرسالة محضر خير ، أتمنى ذلك
-------
بااااق
بقيقهون نص الرواية حرفيا
قاعد بنشر أكثر من بارت مرة وحدة عشان البارت طول اسيل 🤏🏻ونور برضو🤏🏻🤏🏻
أما الرواية الجاي لأ🤏🏻
سيوو 🩷