-سلمى ماذا هناك؟
-اسمع يا احمد خالد رجل انت تعرفة هو ﻻيقدر علي البقاء بدون امراة وهو يحب ميا كلنا نعرف ذلك انا ﻻ اريد ان يذهب خالد ﻻمراة اخرى فتحدث مشكلة بينةوابنتك وينفصلان وكلاهما يحب اﻻخر
-هو لوكان يحبها لن يذهب لغيرها
-هو لم يذهب لغيرها ذهب لها هي وهذا حقة وحقها يا احمد ميا تحبة وتريدة وهو يريدها هي ربما لو زادت حاجتة وشوقة لها يخطيء هو انت صنعتها مرة الاتزكر الاتحبني انت اطرق هو براسة وقال لها
-انا آسف ياعمري لكن انت كنت السبب
-حتي خالد لوصنع ذلك سيقول ميا هي السبب ﻻنها لم تكن لة وستحدث مشكلات وربما ينفصلان ابتسمت هي
-انا اعرف انك تحبني يا احمد واثق بك جدا الان واعرف انك تحب ميا جدا وهي فتاتك المدللة وخالد هو احب اوﻻد العائلة الي قلبك لكنك تغار منة ﻻن ابنتك صارت لة ابتسم هو
-الان ماذا حدث ياسلمى البنت حامل ؟
حركت راسها موافقة فقال هو
-ميا !صغيرتي حامل؟
-اجل يا احمد وستصبح جدا انت صمت هو لمدة سالت دموعة فخلع نظارتة
-احمد لم يقدر علي الكلام دخل خالد نظر لة
-انا آسف ياعمي ان كان ماصنعتة جرحك ابتسم احمد
-تعال الي هنا
-خالتي هل يحمل مسدس في جيبة؟ضحكت سلمى نهض احمد
-ﻻيمكنني قتلك وانت والد حفيدي وعانقة هو
-مبروك لكما ياولدي ابتسم خالد
-شكرا لك ياعمي .
فتحت هي فمها برعب ونهضت عندما دخل والدها
-بابا....انا آسفة ... ابتسم هو
-لماذا آسفة..انا سعيد جدا ياعمري نهضت هي وجرت لوالدها
-بالراحة حبيبتي وعانقها هو بكت لمدة مسح والدها دموعها هامسا
-ﻻتبكي يا ابنتي حتي ﻻيؤثر ذلك علي حفيدي الغالي ابتسمت هي
-انا لست زعلان منك ولامن خالد ياابنتي بالعكس انا مبسوط جدا كل ماهناك اني ربما غرت من خالد كما تقول سلمى ﻻنك كنت لي وحدي والان هو اخذك مني
-انا ساظل لك يابابا طوال عمري
ابتسم والدها وضمها لصدرة
-المهم اﻻن هو ان ترتاحي وتاكلي لتحافظي علي البيبي
-حاضر يابابا قبل هو جبينها طرق خالد الباب
-هل ادخل ؟
-ادخل يعني ماذا ستصتنع اكثر من ماصنعت انزلت هي راسها للارض وضحك خالد فضحك احمد ودفع خالد للداخل
-تصبحان علي خير وحافظا علي حفيدي ضحك خالد
-اﻻن تركك لي وصرنا في قصة حفيدة ضحك احمد
-اجل سوف انافسك علية يخالد منصور
-بلامنافسة ﻻيهمك ياعمي خذة ضحك احمد هكذا رائع جدا ابتسمت هي
-ارتاحي يا ابنتي وخرج هو
اتصلت سلمى بمها
-مها اعطيني البشارة
-بشارة؟ بشارة ماذا؟
-ميا حامل
-هل حقا؟انت جادة يامها خالد وميا. ..رائع جدا ساتي ﻻراها في الصباح مباشرة الي لقاء الي لقاء اقلقت مها الخط وهي تضحك ودموعها في عينيها
سالها عز الدين الجالس قربها هو وانور وسماح علي العشاء
-مها!
صاحت هي وهي تبكي
-ميا حامل ياعزالدين ضحك عزالدين
-جادة انت رائع لكن كيف صنع خالد ذلك ومتي؟
ضحكت مها
-انا وسلمي نعرف ابتسم انور
-هذا رائع جدا
-غدا سوف نوزع كرامة لذلك ولله شعور رائع ان يكون لك حفيد بكت مها
-اجل ولله ولدي خالد سيكون لة طفل العاقبة عندك يا انور
-امين يا امي صفقت سماح لهم بيديها الجميع نظروا لها بدهشة صاحت هي
-لن يكون لكم حفيد من انور ﻻن السيد انور ﻻيريد ذلك هو عندما كان يلمسني كان يستخدم الحماية واﻻن هو لم يعد يلمسني صاح هو
-سماح...صاحت هي
-يبدوا ان اوﻻد عائلتكم يحبون سرقة الاطفال مثل اطفال الحرام كطفل مياسين السري هذا الذي احضرتة هي والعزيز خالد بالسر صاح بها انور
-انت امراة حقيرة ماذا تعني بكلامك هذا طفل خالد وميا طفل شرعي واحضراة نتيجة لحبهما
-اهداء ياولدي...سماح اهدئي
-اجل احضراة دليل علي حبهما وانت ﻻتحبني وﻻ انا احبك
-يا اوﻻدي ﻻداعي
-ﻻهنالك الف داعي يا ابي المدام تريد افساد حياة اخي وزوجتة ﻻنها تغار من ميا ﻻنها .. . تحب خالد هذة المراة لشدة حقدها اتصلت بامراة فرنسية يعرفها خالد كان قبل الزواج لتحضرها له صاحت مها
-انت ماذا تقول يا انور!!؟
-كما سمعت يا امي سماح كانت تريد خالد لها انا اعرف وخالد يعرف وكما قالت انا ﻻاحبها وهي ﻻتحبني لذلك انت طالقة يا سماح طالقة طالقة وعزة جلال لله تتعرضين ﻻخي او زوجتة لن ارحمك صفقت لة سماح
-عرض رائع ارحتني منك ﻻني اكرهك وتحركت هي للداخل تجمع اشياؤها كانت مياسين جالسة هي وخالد بعد خروج سلمى واحمد في دعوة عشاء وجاء انور ابتسم انور وهو يتظر لميا
-يالله هل كل امراة تصبح حامل تكون جميلة هكذا ضحكت هي انور عانقتة هي صاح خالد
-ماهذا انا هنا واحد يتغزل بامراتي وهي تانقة
-اناآسفة يا انور آسفة علي ماحدث
-ﻻيهمك انا بخير ولله الحمد لله ماحدث كان خيرا لي ياميا عانقتة مرة اخرى صاح خالد
-ﻻهكذا كثير
-خالد انا انور هذا ابن خالتي واخي واحبة جدا
قلت لك هذا ضحك انور
-انا ولله احبك اكثر
-ﻻ ولاولله هكذا قال خالد انضم لهم مجاهد وهيام ضحكت هيام
-الن تسال مجاهد عن مابة يا انور نظر مجاهد ﻻنور فضحك انور وهيام سالهم خالد
-ماذا بكم ؟
صاح مجاهد
-معناها ظني في محلة تماما
-اجل يامجاهد هكذا قال انور
-ماذا هناك انا اسال؟صاح مجاهد
-انت ﻻتعرف ماذا يحدث ﻻنك غارق في حبك وطفلك القادم نهاد بالامس مساء تطلقت نظر خالد ﻻنور وضحك هو ومياسين صاحت
-اجل هكذا رائع جدا وواحدة مقابل واحدة صاح مجاهد
-ولله لولم تتزوجها لن اتركك يا انور ضحك الجميع عليهما.نهاد هي اخت مجاهد ابنة خالتهم سلوي المتوفية هي حبيبة انور الكل يعرف ذلك انور شخص هادي جدا ومهذب ﻻ احد يفقد انور اعصابة غير نهاد هي تدفعة للجنون وتدفع قلبة للخفقان بين ضلوعة اختلفا قبل فترة فخطب هو سماح اغاظة لها فتزوجت هي وذهبت امريكا مع زوجها وانور واصل وتزوج سماح مع انها كانت في الكلية امامة تحوم حول خالد تزوجها انتقام من حبيبتة التي بكت لة يوم زواجها ليطلقها من زوجها واخبرتة انها لاتريد رجل غيرة لكن الامر انتهي كان وبكي هو ونهاد ذلك اليوم واخبرها هو ان طلاقها اﻻن ليس في صالح سمعتها فغضبت منة وسافرت ورفضت اي مكالمة منة صاح مجاهد
- بالامس كلمتني في الهاتف انا وهيام اخبرتها ان انور طلق زوجتة اقلقت الخط وعادت وكلمتني بعد ساعة لتخبرني انها انفصلت عن زوجها وواصلت معي كان شيء لم يحدث وسالتني انور لماذا طلق زوجتة ضحك الجميع قالت هيام وهي تضحك
-مجاهد توعدها انة سيضربها عندما تعود عادوا هم للضحك رن جرس الباب فتحت الخادمة ثم عادت
-ميا هانم شابة تريدك
-من هي ؟
هكذا سالها خالد
-ﻻ اعرف سيدي انا جديدة هذا اول يوم لي نهضت ميا
-ساراها ربما ابنة خالة شهد فهي وعدتني بارسال اوراق لي معها
-انت؟ ماذا تريدين مني ؟
-اريد فتح عينيك على الواقع كي تعرفين من هو حبيبك وزوجك
-انت ماذا تقولي؟
-انا ﻻ اقول انا معي اوراق هي التي تقول خذي انت تعرفين خط زوجك اكيد نظرت ميا للاوراق "الغالية سماح اشتقت لك حقا ولجمعاتنا ساعود لنعوض الكثير ممافات خالد منصور" ضحكت سماح
-انا لست وحدي زوجك عندة كادي فرنسية زميلة لنا صوفيا امريكية وانجيل بريطانيا صاحت ميا
-اخرجي من منزلي هيا انت حقيرة وسافلة جري الجميع فجرت سماح للخارج
-ميا حبيبتي مالامر ؟صاحت هي
-ﻻتكلمني ﻻتلمسني ابتعد عني انا اكرهك انت حقير اسرع انورلها
-هذة الحقيرة ماذا صنعت لك
-كلاهما حقير يا انور ابعد يداك عني
-روحي مالامر اهدئي انت حامل صاحت هي
-ﻻاريد طفل منك ﻻ اريدة وضربت بطنها صاح خالد
-ﻻميا جرت هيام ومجاهد لها صاحت هي
- ابعدوة عني ابعد بدك عني اتركني ابت...وسقطت هي فاقدةللوعي صاح الجميع
-ميا ....
أنت تقرأ
مدللة
Romanceالحب ..هو . اللحن .الوحيد .الذي ..اذا...عزفة ...عازف...واحد ..اصبح ... اللحن ...نشاذا