تذهب للنوم في منزلها و غرفه نومها الرثه لتستيقظ بغرفه نوم أخرى جسد آخر بلد آخرى مع عائله تكاد تنسى وجود صاحبة الجسد و بمدرسه يسخرون منها بأستمرار كيف سوف تتعامل مع التغير الجذري الذي حل لحياتها الروتينية وهل سوف تنجح بقلب حياه صاحبه الجسد لتصبح حياة...
استغربت خروجه بهذه السرعه فلم يقضى شهر على سجنه و قد أخرجوه بهذه السرعه
تعمدت ارتداء فستان اسود ضيق يرسم منحنيات جسدي حتى اكون جميله تلقيت اتصال من ريو و عندما رآني بهذه الجمال سألني عن وجهتي أخبرته بأن والدي خرج من السجن و طلب حظور الجميع لكنه حثني على تبديل ملابسي ل آخرى بما أن العائله سوف تكون موجوده و ليو سيفعل
كنت مرتديه هذه
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
بدلت ملابسي ل هذه
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
وسألته إن كان هذه افضل طلب مني اغلاق السحاب و اخرج هكذا لكنني أرى أن زيي سيفقد جماله لذا لم أقبل أن اغلقه و طبعا تشاجرنا
لقد اكتشفت أنه يعيش في منزل عائله والده و أن عمته المنفصله عن زوجها تعيش هناك أيضا بمعنى أنه يعيش مع فتيات العائله و هو أخبرني أنه لا يتحدث معه و أثناء شجارنا خرج من غرفته وهو عاري الصدر توقفت عن الحديث انظر له وهو استغرب من سكوني
ـ ماذا ، ما الأمر
ـ ريو ، اغرب عن وجههي
أغلقت الهاتف و وضعته في حقيبتي و خرجت وكنت لم اغلق سحاب الجاكيت
وصلت للمنزل استقبلتني ساشا أخبرتني أن العشاء سوف يبدأ بعد ربع ساعه صعدت ل غرفتي لأنني اشتقت لها و أثناء عودتي للطابق الأول رأيت ذاك الباب الخشبي الصغير باب القبو اقتربت و فتحته و نزلتُ به انظر للحائط كان كبير لكن بسبب أنه مليء بالأثاث القديم كان يبدوا كأنه مخزن لكن كما اتذكر لم يكن هكذه بل كان فارغ اقتربت من جدار و حركت الستاره التي كانت تغطيه كان مليء بالرسومات الصغيره وفي جدار معين كان هناك رسمه ل ماثيو جلست انظر للرسمه عن كثب كانت في غايه الجمال لا تبدوا رسمه ل طفله هل كانت تسجنها هنا حتى عندما كانت كبيره سمعت صوت إغلاق الباب ف ركضت نحوه ل احاول إخبار من اغلقه أنني هنا لكنني كنت قد تأخرت هاتفي بالخارج مع حقيبتي زر الضوء بالخارج و قد تم إغلاقه المكان بارد يملأه الغبار و معتم لدرجه مرعبه بقيت اصرخ اطلب منهم إخراجي لكن على ما يبدوا بأن الجميع كان بغرفه الطعام يتناولون العشاء لم يسمعني أحد لم يفتقدني أحد شعرت بالخنقه الشديده أردت البكاء ولم امنع نفسي أغلقت الجاكت على نفسي و ابكي بحرقه توقفت عن البكاء بخوف عندما داهمت رائحه شنيعه انفي وقفت على قدماي و نزلت الدرج حتى اعود لغرفه القبو حيث انني كنت جالسه على الدرج كلما اقتربت زادت الرائحه كانت سوف تخنقني لولا أنني تحملت قليلا بحثت عن شيء قد يساعدني في مهمه استكشاف هذه الرائحه بدأت ابحث في الصناديق حتى وجدت مصباح أخذته و بحثت عن زر التشغيل و كان ضوئه خافت لكنه يساعد
