لا اعلَم ان كُنت سأستَقبل حُبَه ام اهجِرهُ، لسَتُ مِن مُحبَي الكذَب ولا احبَذ الكآذِب فحتَى والِدآي كانآ صآدقيَّن في مقتُهمَا إلي، اعتقَدت ان مينهو اصَدقُ ماحدَث في عآلمَي حتى الامَس عنَدما تيَقنتُ انه اكذَوبة انطَلت علي فأستَغفلتني.
لقَد سمَح لنفسَهُ بالتحكُمِ في حيآتَي وتغيَر مسَآرها لِما يُنآسِبه..لا اعلَم لكِن جُزءً مِني وآثِقٌ ان ما قُص عليَّ في الامَس لَم يكُن الحقيَقة الكآمِلة وما زآل هُناك حديَثٌ اجهَلهُ.