وضرَبةٌ مِن حِزآم والِدهُ على كفِ يَدهُ جعَلت ما خَزنهُ بجُفنيَّه يهَطُل، تمسَك بيَدهُ التَي تلقَت تِلك الضَربة المَؤلِمة ليتحَدث مُجددًا "لَن يوقِفُني شيَئًا عن الزَوآج بالسيَد بروسيلوف الا موتَي"
وانا صآدِق بكُل ما رويَته، فزوَاجَي بمينهو فُرصتَي الاخيَرة للنجَآةِ مِن هذِه القَوقعة وإن فشَلت سَيُحكمُ علي بالبَقاء هُنا للأبَد بلا إحَدآثِ تغيَّرٍ في حيَآتي.
"اُغرب عن وجهَي ايُها العَآر اُقسِم انني لن اقَدُم بزِفآفِ هذا القذِر ابدًا"