《، هل ترى قلبي ؟ ،
هل لايزال هنالك مكان لك ؟ ،
لما انا غير سعيدة ؟ ، لماذا انا حزينة ؟ ،
هل لازلت احبك ؟ ، هل لازال قلبي ينبض لأجلك ؟ ، اتسأل و اتسأل و لكن لا امتلك اجابة لهذه الاسألة ، 》□□□□□□□□□□□□□□
مثل الزهور المتمايلة مع الريح انت جئت لي ،
طرقت على قلبي مرة اخرى، و لكنني لم اجب ،
قلبي يؤلمني عندما افكر لك ،
و لكنني اقول : لا بأس إنه الحب هكذا ،
/ أنه مؤلم هكذا /
■■■■■■■■■■■■■■■■■
آنسه بارك ! آنسه بارك ! استيقظي قالها مساعدها محاولا ايقاظها و لكنها لم تستيقظ تنهد بصمت و اقترب منها و قال بصوت مرتفع : آنسه بارك لقد تأخر الوقت ! .
استيقظت ان بيول لترى بأنها لا تزال بمكتبها وجهة نظرها لمساعدها هيون بين و قالت بتململ : هيوناهه~ كم مرة اخبرتك ان تنادني بأسمي عندما نكون لوحدنا هل هذا صعب عليك ؟ يالك من عنيد .
ابتسم هيون بخفة و قال و هو يقوم بترتيب اوراقها التي كانت مبعثرة امامها : و لكنك تعلمين بأني لا احب ان اعامل معاملة خاصة اليس كذلك ؟ .
تنهدت ان بيول بتململ و قالت و هي تستقيم على مقعدها : حسنا حسنا كما تريد ايها العنيد ! اذا كم الساعة الآن ؟
نظر هيون لمعصمه و قال : انها السابعة و النصف .
نظرت له بكل صدمة و قالت : الم تقل بأن الوقت متأخر ؟ كيف هي السابعة اذا ؟ لقد اعتقدت بأنها العاشرة او الحادية عشر ! لايزال الوقت مبكرا .
تنهد هيون بأرهاق و قال : نونا ! لقد غادر الجميع لم يبقى غيرك و غيري ! هل جننتي العاشرة و الحادية عشر ؟؟ سوف تموتي اذا واصلتي العمل الى هذا الوقت ! .
اقتربت منه ان بيول بهدوء و قامت بضربه على رأسه بقوة و قالت : هيوناهه ~ لا تنسى بأنني اكبر منك كيف تسأل هل جننت ام لا و لا تقلق لن اموت من هذا ! .
امسك هيون برأسه و هو يتألم و يتمتم : أنه يؤلممم ~ آههه سوف اجن هكذا ! .
ابتسمت ان بيول بخفة ما ان رأته يتألم و قالت : هه يالك من فتى لطيف .
ابتسم هيون بخفة و هو لايزال يمسك برأسه و قال بصوت خافة : انتي هي اللطيفة لا أنا .
اتجهت ان بيول نحو معطفها لكي تأخذه و تغادر .
اخذت معطفها و قبل ان تغادر قالت : هيوناهه ~ هل تريد الخروج للعشاء معي ؟ .
ابتسم هيون بخفة و قال : بالطبع كيف يمكنني الرفض .
أنت تقرأ
Playing with broken Glass pt2
Random#بعد زواج كل من إن بيول و كاي # هل لا يزال هنالك . . . مكان للحب بينهما مرة اخرى ؟ ○○○○○○○○○○○○○○○○○○○○○○ 《، أين انتي ؟ ماذا تفعلين ؟ ، التفكير بك بدل ايامي و ليالي ، أصاب بالدوار كلما اتذكرك ، و لكني اتمنى لو اراك و لو للحظة واحده ، كم كان يجب...