《، حتى لو جفت دموعي ، علي ان أخبرك ،
أنا : أعتز بك ، أعشقك ، لدرجة الجنون ،
هذه الأيام ، كل ما افكر به هو انت ! ،
مع شخصيتك الأنانية اتسأل كيف ! ،
كيف وقعت بحبك ؟ ،》□□□□□□□□□□□□□□□□
كم هو القدر غريب ؟
يجمعك مع ابعد الناس لك .
و يبعدك عن اقرب الناس لك .
و بنهاية الطريق و كل المتاعب لن تحصل على اي منهما ؟ .
(غريب هو القدر اليس كذلك ؟ )
■■■■■■■■■■■■■■■
وصلت ان بيول لمنزلها بينما لايزال احمرار وجنتيها لم يزل .
دخلت لمنزلها و اتجهت مسرعة لغرفة النوم ما ان وصلت ارتمت على السرير و اصبحت تبتسم كطفلة في ليلة العيد .
قالت : يالهي ! هل قبلني حقا ؟؟ لا اصدق هذا ! لم يكن وضع يسمح بقبلة ولكن ^//^ ! لا يهم فقد . . . . قبلني .
ابتسمت بينما .
بدأت بأسترجاع ما حدث بعد القبلة
# Flash Back
سألته ان بيول بصوت يرتجف : س---سوف اسألك للمرة الأخيرة كيم جونق ان ، ماذا تعني بهذه القبلة !؟.
اجابها كاي بينما يبتسم بخبث : انتظري الم نكن نودع بعضنا ؟ثم اعترفتي بحبك لي ؟ كيف اصبح الوضع هكذا آنسه بارك ؟ .
"هل ستغضبين اذا اخبرتك بأنها كانت خطة مدبرة لكي اعلم اذا لازلتي تحبيني ؟ لا صحيح ؟ ههه " .
احمرت وجنتا أن بيول بشدة و قالت : لا أعلم ! أنت اخبرني سيد كيم .
اراد كاي و بشدة تقبيلها مرة اخرى لأنها تبدو لطيفة حقا الآن و لكنه تمالك نفسه و اجابها بأبتسامة .
قالت ان بيول بخجل واضح : كاي ! الن تجيبني ؟ .
ابتسم كاي ابتسامة صادقة و قال : يبدو بأنني لن استطيع التخلي عنك ، استعدي ان بيول انت لن تفلتي من بين يدي هذه المرة .
■■■■■■■■■■■■■■■■
" آههه يولي يولي ! كيف سوف استطيع التركيز الآن على عملي ؟ فأنت لا تغادرين عقلي لثانية واحده " .
قالها كاي بينما يحاول توقيع بعض الاوراق الخاصة بالشركة .
ابتسم كاي بخبث بينما يمسك بشفتيه و قال : لقد كانت شفاهها ناعمة حقا ! استطيع تقبيلها طوال الليل و النهار لو تمكنت .
بعدها قام ببعثرة شعرة و ابتسم بخفة و قال : آهه حقا إن هذا يؤذي قلبي !
□□□□□□□□□□□□□□□
أنت تقرأ
Playing with broken Glass pt2
Random#بعد زواج كل من إن بيول و كاي # هل لا يزال هنالك . . . مكان للحب بينهما مرة اخرى ؟ ○○○○○○○○○○○○○○○○○○○○○○ 《، أين انتي ؟ ماذا تفعلين ؟ ، التفكير بك بدل ايامي و ليالي ، أصاب بالدوار كلما اتذكرك ، و لكني اتمنى لو اراك و لو للحظة واحده ، كم كان يجب...