اقتباس

48 4 14
                                    

_لأ، بس عينيكي بتودي في حتة داهيـــة خالص.

قالها بنبرة مازحة، مع نظرة إعجاب خفية في عينه. كان يحاول التخفيف من حدة الإعجاب بمزحة، لكن قلبه لم يستطع إخفاء الحقيقة.

لتنظر له ببلاهة، وتعقد حاجبيها قليلاً وكأنها تحاول فك اللغز في كلماته، ثم ترد بتساؤل:

_هي مش كانت تانية؟

ليرد بنبرة مليئة بالتأكيد:

_تؤتؤ، داهــيــة

            __________________________

ده اقتباس من الفصل الجاي إن شاء الله وهينزل قريب
         
           ___________________________

#يُتبَع
#رواية_أحببتُ ابن أَبِي

              

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Oct 17 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

أَحببتُ ابن أَبِي حيث تعيش القصص. اكتشف الآن