-هولا ☺ لا بي جيت اعطيكم عيديتكم،
_____________
-ليام-
ينظر الي اد وهو مبتسم ويقول "اوه اهلا ليام سررت بمعرفتك"
كنت اريد ان ارد لكن فتح الباب الذي خلف مكان المحاسبه وصدر صوت منه
"اددد انا جاائع "
يخرج الفتى من خلف الباب ... انظر له لااجمد مكاني اثر الصدمه يلتفت الي لتلتقي عيناي بخاصته... ويتجمد هو ايضا
"ز-.. زين!" اقولها بصدمه وبصوت مرتجف
ليركض زين خلف الباب ويقفله بالمفتاح
"زيننن" قلتها بصراخ واتجهت لباب
"زين افتح!! افتح الباب"
بدأت اتوتر ونظرت لأد الواقف بصدمه هو ونايل واصرخ عليه،
"افتح الباب، لما انت واقف هكذا" انا احاول فتح الباب
اعصابي جميعها مشدوده
"ألا تسمع!" قتلها بصراخ ليتجه لي نايل ويقف امامي وينظر لعيناي مباشرة ويصفعني بخفه ويقول ببردة تام " أهدأ"
وهدأت... نايل يعرف كيف يهدأني انه الصديق المثالي، حتى ولو كانت طرقة غريبه بعض الشي.
آخذ نفسي ثم اقول " هدأت " ليردف اد،
"اذا كنت خائفا ان يهرب فمن المستحيل ذلك فالغرفه التي بها لا يوجد بها اي مخرج، والمخرج الوحيد هو هذا الباب.
اتنهد.. ثم اقول لنايل " اتصل بمايك واخبره ان يعطيك لوي لتكلمه واخبره ان يأتي لهنا هو وهاري"
"لما لا اتصل على لوي مباشرة؟" قالها نايل لارد عليه باعصاب متعبه
" لانهما للتو اعترفا لبعضهما واكيد اغلقا هاتفيهما ليفعلو اشياء" قلت لنايل. ليومئ وذهب للخارج مع اد ليتصل عليهما.
اتجه للباب من جديد
"زين"
لارد
"زين اخرج"
"من زين! انا لست زين يبدو انك اخطأت بيني وبين شخص آخر" سمعت الصوت من خلف الباب لأتنهد
على الاقل عرفت انه بخير بالداخل.
اقهقه ثم اقول " حسنا، مارايك ان تفتح لاتعرف عليك؟"
"لا"
قالها لاجلس على الارض وظهري ملتصق بالباب واقول "حسنا، سنتعرف من هنا. مرحبا اسمي ليام، وانت؟"
ليرد زين بغضب " كفى ليام هل تراني طفل لاصدق انك صدقت كذبتي!"
اقهقه ثم اقول " بل انت الطفل لتكذب كذبه بلهاء كهذه"
"هذا الكذبه الوحيده التي فكرت بها ..." قالها زين
" لم يكن عليك ان تكذب، لما لا تريد رؤيتنا زين؟ انت حتى لا تجيب على مكالماتي"
