70 comment plaease-زين-
استيقظ من النوم.. تنظر للساعه السادسه صباحا ... لحظه... اين انا؟ ..
اتذكر ماحصل في الامس... قلت لليام اني احبه؟ قبلني... وبادلته؟ يا آلهي لااا مذا افعل الآن!
يدخل ليام علي الغرفه
"اوه زين استيقظت! " انظر له وخطرت لي فكره!
"م-ماذا حصل بالامس؟ كل ما اتذكره هو خروجي من المحل و.. فقط.."
تختفي ابتسامة ليام ثم يقول
"الا تتذكر ما حصل بعد ذلك؟"
"لا"
"اذا بما حلمت؟" يسال
"لا شيء" .. لما يريدني ان اتذكر لا اريد!
"اوه" يقول بحزن، " حسنا الفطور ستحضره لك الخادمه تناوله ثم ارتاح قليلا، لا تنزل للاسفل وابقى في الغرفه! عائلتي يجب ان لا تعلم! واذا سمعت اصوت مشاحنات او قتال او اي شيء لا تتدخل فهذا شيء يومي حسنا؟"
اومئ له
"حسنا وداعا ساذهب للمدرسه" يقولها ويخرج
هه وكانني سابقى هنا، ساذهب لأد من جديد.
-تايلور- ( من زمان عنهااا )
استيقظ الصباح الساعه السادسه واول ما ياتي ع بالي هو براد، لقد بات عند صديقه الصغير، يجب ان يجهز للمدرسه.
انزل للاسفل لارى باب المنزل يفتح، ليدخل براد
"اهلا براد، حمدلله انك أتيت كنت قلقه" قلتها بابتسامه ليتثاوب ويتجه لغرفته، لايزال نعسان.
اقوم بصنع الفطور وانتي منه لينزل براد وهو مرتدي ملابسه ويتجه ليأكل اما انا اصعد لاتجهز.
ارتدي شيء يلفت الانتباه كالعاده لانني عاهره. هذا ما يقوله ابي
فستان ابيض يصل لفوق ركبتي وظهر مكشوف، قال لي المدير ان لا البس هكذا لكنه لا يستطيع ان يمنعني.
اسرح شعري واتعطر انزل لاشرب كوب قهوه ولا اجد براد، لابد انه خرج.. يبدو حزينا اليوم... اوهه صغيري براد.
آخذ حقيبتي واتجه للمدرسة مشي واتصل على الينور لاتفقد ان استيقت كي لا تتاخر على محاضرتها الاولى.. للآن لا اصدق كيف يمكنها ان تخب فتى في اول سنواته من الجامعه.
اتأكد انها استيقظت واصل للمدرسه وادخل من باب الطلاي لانني احب رؤيتهم فالصباح، اتلقى نظرات اعجاب من بعض الفتيان ونظرات حقد من بعض الفتيات واخر اشمئزاز.. لا يهم هذا ماتستحقه عاهره.
قبل ان ادخل ارى الفتى الاشقر الصغير ذو العيون الزرقاء يتجه لي راكضا
" ايتها المعلمه المثيره!" يصل لي وهو يبتسم، هل سينتقم لانني بسقت بوجهه؟!