مرحبًا عزيزاتي،
أنا الكاتبة رقية أحمد العامري.
اليوم أشارك معكم رواية ليست مجرد قصة، بل نصيحة مغطاة بالترفيه لتتعلموا من أخطاء أبطالها. أحيانًا لا نحتاج أن نعيش التجربة بأنفسنا، بل يكفي أن نرى نتائجها من خلال الآخرين ليفكر عقلنا فيما يجب فعله.
.
.
هل شعرت يومًا بالحاجة إلى شخص يملأ فراغ روحك؟ أو ربما بالحب الذي يجعلك سعيدًا ويخفف جراحك؟ أو أنك لم تختبر هذا الشعور من قبل، وتريد أن تعرفه؟
تبدأ بالتحدث إلى شخص عبر الشاشة، لا تعرف من هو في الحقيقة، لكنك تجد نفسك معجبًا بصفاته. سرقك من عالمك، وجعلك تفكر فيه ليل نهار.
تعتقد أنك وقعت في الحب، وقلبك ينجرف نحو هذا الشخص. نعلم جميعًا أن الحب الأول غالبًا ما يأتي مع مشاعر هوس، إلى أن ينتهي ونتعلم منه. ولكن، ماذا عن الذين لم يتعلموا؟
بعضهم يتحول إلى نسخ أسوأ من أنفسهم، بسبب هذا الحب الذي لا يمكنهم التحكم فيه.
فهل يستطيع قلبك تحمل هذا النوع من الحب؟ الحب الخفي، الذي لا وجود له على أرض الواقع؟ الحب الذي يمكن أن ينتهي بضغطة زر على الشاشة؟
هل يُسمى هذا حبًا حقًا؟
في بعض الأحيان تميل قلوبنا، لكن يجب علينا أن نتحكم في أنفسنا. في روايتي، لم يستطع أبطال القصة السيطرة على مشاعرهم. هم عالقون في دوامة الهوس.
فكيف ستتطور الأحداث بينهم؟ هل سيجمعهم القدر؟ أم ستفرقهم الأخطاء التي ارتكبوها؟
أنت تقرأ
Chains Between Hearts
Romanceمرحبًا عزيزاتي، أدعوكن لقراءة هذه الرواية التي تأخذكن إلى عوالم مخفية لا يدركها الكثيرون. إنها قصة أكثر من فتاة تعيش حياة خاصة خلف الشاشات، حيث تنشأ علاقات بين الأرواح عبر هواتفنا الذكية. كيف يمكن لقلبك أن يقع في حب شخص عبر الشاشة؟ وما هي الأخطاء ال...