وهن بَيت آل سُقراط.

الحَلقةُ العَاشرة

بــِسـم آللّٰه آلرحمـٰن آلرحيم

آلح ـَمـدللّٰه آلذي وُهبــني عَقلآ مـُفكرآ
وُلسـآنآ نَآطـقآ..

°°وهن بَيت آل سُقراط °°

-تَصويتكم الجَميل
ومتابعة الحساب..
التَعليق بَين الفَقرات لُطفاً💜.

«أعطيتُك سـَيفي لأُريكَ وَفائـِي
فَـ ماليَ أرىٰ سَيفـِي تـَملؤه دِمائـي؟.»

°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°

زُمرد...

طلعوا بعد ماودعونه وخلونه نبچي صارت الساعة بالسبعة سمعنه أصوات طَلق خفيفة وراها ضلتْ تزداد بشكل مو طبيعي أصوات الطلق اتعالت مثل المطر سديت اذاني ما اريد اسمع الصوت، أجوان خابرت علىٰ ضيغم مايرد عليها يطلع الجهاز مُغلق
ضليت ابجي من شفت طلقة اخترقت شباچ الصالة وصرخة آية الي احتلت مسامعي

-آية: أجوااااااااان لااااااااااااااا لاااااااااا.

رفعت راسي وانصرعتْ من المنظر الي شفته جدامي
رجليـه بادن لا بيـه أوگف ولا اضل گاعده

-زُمرد: أجوان طـَريحه بالأرض والدم يتناثر بذهول عجيب من ناحية گلبها.

اباوع البنات حالهن اتعس من حالتي مصدومات من المنظر الي شفنا بعدين ادركت البنت مضروبه طلقه وراح تموت ركضنه عليها انه ومهرة وآية اضرب بوجها اريد بس تصحى ماكو صرخت من سمعت مهرة تگول..

-مُهرة: ماكو نفس.

-زُمرد: لاااااااا ماابيهااا شيءء اششش مااابيهااا شيءءء.

ارجف وخايفه ما اعرف شلون اگعدها اباوع للطلقه جايه من ناحية گلبها ركضت للتلفون اريد اسيطر علىٰ حركتي ماكو ايديه ترجف بألف ياعلي فتحته اخابر علىٰ ضيغم وگلبي ينبض بقوة وخوف ما اريد اخسرها

-آية: ييييله فدوووه تحركن رااااح تموووت.

رد ضيغم بعد اربع مكالمات بدون سلام نطقت بكلام سريع

-زُمرد: أجواان تصاوبت

اجاني صوت شخطتْ سيارة وأردف بسرعه
-ضيغم: شنوووو؟

-زُمرد: صار يمنه رمي قوي وچانت گاعده يم الشباچ اجتها طلقه تايه.

احچي بخوف واشهگ مارد عليـه غلق الخط بوجهي رحت تحسست نبضها ضعيف كلش لزمت راسها واقره آيات قرآنيه وادعي بجاه ام البنين ما اخسرها وتروح من ايدي رفعت راسي لگيت مُهرة لازمه راسها وتبجي انفجعنه علىٰ أجوان ومنتضرين بس أحد يجي يساعدنه، لمن تأخر الوقت ومحد اجه والبنيه مطروحه بالگاع ماگدرت ابقه مخليه ايدي علىٰ خدي وصافنه لبست عباتي وفتحتْ باب الشارع طلعت اركض الجو مغيم ولا طير طاير بالشارع
محتاره وين اروح لا اندل مستشفىٰ هنا ولا اعرف  احد يساعدني حتىٰ اروحله