بريئة
-------------نَظرتُ إلى نامجُون
بأعيُن ثَقيلةحَياتُنا مُتشابِهة!
كِلانا تَعرَضَ للخيانة مِن
الاشخاصِ المُقَرَبينَ لَناوكِلانا مُجرمٌ بَريء
لَفيت ذِراعاي
حَولَ رَقبتهِألتَفت يَداهُ حَولَ
خِصري بِشكلٍ بَطيءاشعرُ بِدموعِ
سَوفَ تَسقُطلا اُريد البُكاء،لانهُ لا يوجد
شَيء يَستحقُ البُكاءشَعَر نامجُون
بِجَسدي يَرتَجِففَصَلَ العِناق ونَظر
لي بأعيُن قَلِقةنامجُون:سَجينتي؟،
هَل هُناكَ شَيء؟،ما الامر؟هزيت راسي بنفي
ينحني ويقبلُني بهدوء،لمسته
لطيفة وهو يداعب رَقَبَتينامجُون:أحِبُكِ كثيراً سَجينَتي!
يبتسم بهدوء وقلبه
مليئ بالحب والسعادةيلفُ ذراعيه من حولي،
ويبقيني على مقربة منهنامجُون:أنتِ عالق معي إلى
الأبد،سَجينَتييتمتم، صوته
مليء بالمودة.يضحكُ بهدوء عَلى نَفسهِ
ويقبلُني مرةً اُخرى،
حبهُ لي لا يَتزَعزَعيحتضنني بقوة،وجسده
لا يزال متشابكًا مع جَسَديعندما نَنجَرِف إلى النوم،
نَشعُر بالرضا والحُب.
مَرت ثلاثةُ ايامٍ
حَتى؟ ...
فُتِح باب الزِنزانة،
وادخَلَ ضابِط رأسهُالضابِط:بارك إيڤيلين؟،
الرَقيب يُريدُكِ!نَهضتُ عَلَى قَدماي واتبعتُ
الضابِط إلى مَكتبِ جنغكوكدَخَلَت المَكتَب
رَفَعَ جَنغكوك راسهُ
عَن سِجل السُجناءجَنغكوك:وَجدنا القاتِل الحَقيقي!
اعادَ راسهُ للدَفتَر
يُقلِب بالصفحاتجَنغكوك:ميكاسا!،
المُجرم ميكاسا!سَقطَ فَهي مِن
شِدة صَدمَتي-لِماذا هيَ!،
لَم يَحصُل اي شيء بيننا،
من اول يَوم حتى الاخير!قُلتها بصوتٍ مُرتَجِف
جَنغكوك:كانَ هُناكَ خِلاف بينها
وبينَ لَوري،لِذا؟،ارسَلت فتاة لدسِ
السُم في عَصِيرهِ ورمي التُهمة ضِدَكِ!،
قَتلتهُ بدونِ اي ذَنب،روحهُ بَريئة بالجَريمةنَظفَ حَلقهُ
جَنغكوك:أما لِماذا انتِ؟،لانكِ
حَبيبَتهُ السابِقة فـ رَمتها عَلَيكِ
لكي لا تَدخُل السِجن!،
أنتِ حُرة آنسة إيڤيلين!انا سٕعيدة!
لانَ الحَقيقة ظَهَرَت!
وحَزينة؟
لأنني تَعرضتُ الكَثير مِن
الأذى مِن اقربِ الناسِ ليحَتى وإن غادرتُ
السِجن اينَ اذهَب؟لَيسَ لَدي شيء املكَهُ
في العالم الخارِجي.
دَخلتُ للزِنزانة
-نامجون؟،انا بَريئة، الشُرطة
أخبرتني أنني سأغادِر السِجن!اتسَعت عيون نامجون،
امسَكَ وجهي بِقوةنامجوني:ابقي مَعي سَجينتي،
لا تتركيني!،فـ السجن موحِش بدونكِ!امسَكَت وَجهه أيضاً
-وهَذا ما سأفعلهُ،سأبقى مَعَك!،
لَن اُغادِر السِجن!،انتَ
كُلُ ما املِك نامجون!
احِبُكَ سَجيني!نَظَرَ لي بمودة
نامجون:لَم اكذِب على نَفسي
عِندما اسمَيتُكِ سَجينة قَلبي!لَفيت ذِراعاي
حَولَ رَقبتهِاظمَهُ إلى عِناقٍ حارِق
الحُب في كُلِ مكانٍ وزمان
حَتى في الزِنزانة!انا سَجينَتهُ،
وهوَ سَجيني!،الى الابَد-----------------------------------------
𝐓𝐇𝐄 𝐄𝐍𝐃
اذا اعجَبَتكُم هذه الرواية؟،
ادخلوا لحسابيلعَلَكُم تجدونَ رواية تعجبُكُم!
روايتي الجنسية
أنت تقرأ
PRISON CELL | K.NJ
Roman pour Adolescents(D R A M A C O M P L E T E) أتهموني بأنني قَتلتُ حَبيبي السابِق في زفافهِ،بينما لا يَعلمون بأنني اصلي شُكراً لَهُم لانَهُم جَعلوني أرى شيئاً اجمَل من حَبيبي السابِق "زِنزاتكِ مَعَ السَجين كيم نامجون" 𝐊𝐈𝐌 𝐍𝐀𝐌𝐉𝐎𝐎𝐍 𝐏𝐀𝐑𝐊 𝐄𝐕𝐄𝐋𝐘𝐍 𝐒𝐓...