رواية جديدة لي جيكوك اتمنا كمان تعجبكم بتحكي القصة عن جيون جونغكوك الطالب المهم والمشهور والغني في جامعة والمتنمر مع اصدقائه ولكن كل هذا يتغير بعد ما يدخل بارك جيمين لهذه الجامعة ورح يكون اول شخص يقف امام جونغكوك بدون خوف
تبعوا قصة جونغكوك وجيمين...
في رايكم ماهي العلاقة التي كانت تجمع بين يونغي وتايهيونغي؟؟
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
لكنه أطلق تنهيدة سعيدة وابتسم عند رأيته يمشي مع صديقه كيم ويبتسم وبدأ يشعر وأنه في أفضل حالاته . هذا جعله يتنهد ويتوقف عن الابتسام مثل الأحمق العاشق .
إنه لا يعرف ما الذي يحدث ولماذا يبتسم في المقام الأول. يريد أن يضرب رأسه بالحائط ليتوقف عن التفكير بذلك الصبي الذي أحتال كل تفكيره . لقد كان يفكر فيه منذ وصوله إلى الجامعة.
جونغكوك: إذن سعادتك لن تدوم يا تاي أنظر أمامك. أضاف جونغكوك وهو يرسم وجهًا هادئًا، لكنه ابتسم بعد رأيته ملامح تايهيونغي وهو ينظر إلى جيمين، وشعر وكأنه رأى بعض الدموع في عينيه بسبب خيبة أمله في تفكير في ان يكون قد مات.
تايهيونغي: يا إلهي، أشعر بخيبة أمل كبيرة الآن. لقد ذهبت كل السعادة في ظهور هذا القزم
قال تايهيونغي بنظرة حزينة وغير سعيدة أنه رأى جيمين لا يزال على قيد الحياة، من أين أتته الكراهية لذلك الفتي الأحمر، لكن هذا قد يتغير يومًا ما؟
جين: للأسف، ولكن لماذا لم يكن موجودا منذ بداية الفصل؟ تساءل جين في نهاية حديثه عن العادم تواجد الصبي منذ الحصة الأولى، أو لعادم وجده في الصباح الباكر بين الطلاب، هو وصديقه كيم.
نامجون: هذا ليس من شأننا يا حب قلبي قال نامجون وهو يدفن رأسه في رقبة حبيبه الذي لف يديه حول رأسه وهو يلعب بخصلات شعره بمودة حتى لا يغضب وتختفي الغيرة
التي شعر به فقط لأنه يريد أن يعرف لماذا ذلك العدو الصغير لم يأت إلي الجامعة من الاول اليوم كان مجرد فضول فقط
جونغكوك :انا سأذهب . قال جونغكوك لانه لايريد مشاهدة فيلم إباحي مباشر الان ، وفي الحقيقة يشعر بالفضول لرأيت ذلك الصبي الأحمر، أو قد يستفزه قليلاً.
