صغيرتي saghirti
#بقلم زينب _حليم
#علقو بين البارتات لاتنسون النجمة
🪽🪽🪽🪽
أنا مستيقظ من أربع سنين غاضب من عشرين سنة، يتغذى علي الحزن ويشربني الأكتئاب، أحيا في ظلام دامسلم أبصر النور يوماً ولم أعرف كيف أكون
سعيد....
🪽🪽🪽🪽🪽انصدمت لا لقد فرحت كنها حصلت على كنز كان يصارع الجميع للحصول عليه اعتلى وجهها ابتسامه ماكره والان تحقق حلمها وسوف تطرد تلك اليتيمه من المنزل كما تتصور هي
ولكن احست بقلبها يعتصر لقد خانها مع الكثير ولم تقدر ان تفتح فمها ولكن مع هذا الطفلة لقد جرحت كرامتها واستهان بها؟؟!! ...:كيف حدث هذا هل رأيتهم بـ ام عينك تحدثث هانا بعدما استعادت أجاش صوتها
:اجل اقسم لك سيدتي لقد كنت عطشه في و خرجت لشرب الماء وعندها لمحت السيد ماكس يقف عند باب غرفتها وكان ممسك بقبضته وعندها قدمت لونا لم اسمع ماذا يقولون لكن ج جرها السيد وتبادلوا القبل بعدها حملها ودخلو للغرفه تكلمت تلك الخبيثة،، وهي تشر بيدها وتظيف بعد الاحداث وتزيد من دماغها
نظرت هانا للمرآة وقالت بـ ابتسامه جانبيه....
ولان سـ اسحق تلك الحشره واطردها للجحيم بـ تهمت الخيانه للجميع ،، قهقهة بشر وتلك تشاركها ضحكاتها ...
:علينا الان ان نجلب دليل يوضح لهم خيانتها وكيف اغرت ماكس حتى يصدقو بي قالت وهي
تنظر لخدامتها بمكر وترفع حاجبها )فهمت تلك الخادمه الامر ولكن تبناها الخوف من ماكس كيف لو يعلم هي ما سوف يحدث لهم
كل هذا المشاكل بلعت ريقها بخوف شديد
وهي تعرفه لا يرحم احد اردفت بنبره متوتره
:لكن ماذا ان علم السيد؟!!
قاطتعها هانا وكانها.
عرفت ما تفکر به وقالت ):لا تخافي لن اخبر احد انك فعلتي هذا وانك من شهدتي على كل شي فلا اريد ان اخسر شخص يجلب لي اسرار المنزل بحرص ولان ستنألين ما تشائين على هذا الخبر رائع .........
يجلسون على مائده الطعام يتنالون طعامهم ويضحكون لم يعرفوا كيف يتم تبدير امر لتحطيم تلك العائلة او بالخصوص
تلك الطفلة اليتيمة التي ليس لها ذنب سواء
قلب تعلق بها ...
ولم يقدر أن يبتعد عنها لا ذنب لها وحتى هو ليس ذنب انة القلب
عندما يتعلق بشباك احد.....
تنهدت وهي ترى مكانه فارغ لقد اخبرها ان تاتي في الصباح وتجلس وها هو ليس هنا هه
انه يستهز بها ويحركها كيف ما
يشاء هذا ما كانت تفكر به وهي تنظر لمكانه وتلعب بـ صحناها