التاسع

136 9 11
                                    

صغيرتي saghirti
#بقلم زينب _حليم
#علقو بين البارتات لاتنسون النجمة

🪽🪽🪽🪽🪽🪽🪽

وعندما سألوه في مقابلة صحفية عن بدايته في الكتابة ، أطرق مبتسم يعبث بالقلم بين أصابعه ،

عندها قال مستذكراً :

" كنت أرد على رسائل أحداهن .. من هناك كانت

بدايتي "

أكانت المرسله كاتبه أيضاً ؟

لا يمكنني الجزم ، لكن كلماتها كانت تدفعني للرد

رغماً عني ، جذبتني إلى عالمها ، وإلى اليـوم !

أكتب لها منتظراً الرد .. ؟

حبيتها ؟

🪽🪽🪽🪽🪽🪽
شحب وجهها ضاق نفسها وهي تنظر لها بعيوون جاحظة ستخرج من مقلتيها ....
بلعت ريقها بتوتر كـ ان روحها سـ تخرج من جسدها منها

ضحكت تلك .....التي حققت مرادها وهي ترا شحوب وجهها نظرت الطرف

شفتيها وقبضت على طرف فستانها بقوه .... وقالت بصوت يضهر الكره ولقد عزمت على تحقيق مبتغاها

:او و ما بك لقد شحب وجهك الجميل هل انت بخير تمتمت وهي تقترب منها و ترفع وجهها بـ اناملها )

نظرت لها لونا ابعدت يدها من على وجهها وهي تقول بصوت شبة مسموع ويظهر عليه الارتباك ...

انا بخير

هرولات راكضة كـ أنها أرتبكت . جريمه تخاف ان يكتشوفها ...بصرت هانا لها وهي تبتعد ابتسمت بشر متمتما بغل

هم غيه وطفله لعبتي مع شخص الخطا ساريك

فقط انتضري هذا الليلة ان تمضي بسلام :

كانت تركض بسرعه خرجت من المنزل و اخذت تخفف من جريها وهي تلتقط أنفاسها بصعوبة

فکرت بماذا تقصد....

لا اعتقد انها تعرف شيئا اي شي لا يوجد شي اصمتي انت فقط : هذا ما اخبرت به نفسها نظرت من بعيد كان ماكس يمتطي حصانه وهو يتجه نحوها متى راها متمتأ في سرها ... .

اردت ان تهرب لكن اوقفها صهيل الحصان فزعت بخوف منه

نزل من على ظهرهـ جنبها بعدما سد طريقها . بحصانه الاسود ذاا شعر طويل ..تمتم هو يقترب منها ....

الى اين تهرب صغيرتي بعدما شاهدتني ،،"!! توردت وجنتيها بخجل اشاحت نظرها لحصانه واخذت تمسح على شعره وهي تقول بصوت

هادئاً...

لم اكن انوي الهرب كنت ساعود ادرجي للمنزل لن ) قاطعها وهو يجرها من عضدها بعنف

متمتا من بين اسنانه بحده )

وينظر لملابسها )

ما اللعنه التي ترتديها أنطقي !! تاوت بوجع وعينان مغلقة وقالت وهي تحاول

صغيرتي saghirtiحيث تعيش القصص. اكتشف الآن