روايه : سقطت الراء من حربنا
الكاتبه : سراب
تابارت : 21#############
( تذكير بالبارت الفائت )
قال باران بدموع وهو يحضتها ويهدءها " لا تخافي لاتخافي ياديلان انا باران أنا باران إهدءي لن أتركك لوحدك سوف أحميك"
فقالت ديلان بذعر " ولكن ولكن لقد أطلقت الرصاصه علي انا كيف كيف ؟ "
فقال باران " لقد كانت صوت رصاصه سلاحي انا قتلته "
_ فأصبح يحتضنها وكإنه يريد أن يدخلها إلى داخل أضلعه لكي يحميها وقال " لقد خفت كثيرا لقد خفت كثيرا عليك الحمد لله الحمد لله، انا آسف أنا آسف لأنني تركتك وزصلتي إلى هذا الوضع انا آسف "
فقالت ديلان ببرود " بسرعه أتركني وحرر وثاقي "
_ حرر وثاقها ثم أمسك رأس ديلان وقال بخوف " ديلان دماء دماء . رأسك مليئ بالدماء هل انت بخير "
فقالت ديلان بقوه " انا بخير أتركني وشأني أريد ان أذهب للبيت"
مد لها باران يده لكي يساعدها ولكن أزاحت يديه ديلان وقالت بقوه وكبرياء " انا أسقط وأنهظ لوحدي ، يداك ضعها في جيبك و إرحل ، فإن شعرت أني بحاجه الى يد ؛ أمسكت بيدي الأخرى "
_ ثم نهظت ديلان ووقفت فحاول باران أن يساعدها على الوقوف ولكن منعته
فقال باران " أرجوك سامحيني ديلان لقد كنت غاضب بسبب ..."
قاطعت ديلان كلامه وقالت " لا يهني أسبابك فأنت فقط حارسي الشخصي وتعمل لدي لاتنسى ذلك
هيا بسرعه خذني إلى البيت .......ولم تكمل جملتها إلى عندما أغمى عليها وسقطت على الأرض.. فأمسكها باران بسرعه وقال بخوف وهلع " لا لا لا ديلان ديلان إستيقظي ................
############################
##################################
مجهول 1 . صرخ بغضب عارم " لماذا أذيتها
اللعنه عليك لو تأذت شعرة من رأسها مرة أخرى صدقني سوف أقتلك وأحرق جثتكمجهول 2. إبتسم بشر وقال " ههه تحميها وكإنه ليس انت شريكي في الجريمه ، وأنت أيضا من قتل عائلتها ......
###########
( إذا كنتم تظنون بأنكم إكتشفتو كل شيئ
فأحب أن أقول لكم بأنكم مخطؤن في كل ماتفكرون فيه
هذه ليست سوى البدايه........
.( وهكذا إنتهت مسرحيتي الأولى ، أتمنى أنها قد لاقت محبتكم وكنت عند حسن ظنكم ، إستعدو فالمرح قد بدء الإن ، فالتقرع أجراس المجهول. )
##############################
###################################
.
.
.
.
.
.
.فتحت عيناي أشعر بأن رأسي يؤلمني جدا
لحظه ؟ .... لم أمت ... تبا يبدو بأنه لاأستطيع التخلص من هذه الحياه
أنت تقرأ
جحيم مافيا الانتقام
Actionكان يتجاهلها طوال فترة زواجهم .. ولكن عندما أردك مشاعره نحوها كانت جثة بين يديه .. فإنهارت حياته وأقسم على الإنتقام من زعمية المافيا المعروفة بقسوة قلبها التي قتلت زوجته ... فأصبح حارسها الشخصي لكي يجمع الأدلة ويدخلها السجن ويدمر حياتها إنتقاماً