صفقه الطبيب العزيز . chapter 6

11 0 0
                                    

سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله اكبر ~
.
.
.
.

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.


---

في اللحظة التي خرج فيها شادون ومايكل وايثان من السيارة، كان المكان مظلمًا وهادئًا، والهواء مشبع بالتوتر. كانوا قد وصلوا إلى المكان المظلم حيث يُحتجز أرون وماي، وكل منهم يخطط للمهمة على طريقته الخاصة. لم تمر دقائق حتى بدأ الاشتباك العنيف بين الفريقين. ضربات سريعة، تبادل رصاصات، وأصوات صراخ.
واستطاع كامندر الانسحاب

في وسط الفوضى، حاول أرون الهروب، يركض في الظلام، قلبه يحفق بسرعة، وهو يلتقط أنفاسه بسرعة. عندما اقترب من الزاوية بينما يمسك ماى ويسحبها هيا.........

، لمح شيئًا يتحرك في الظلام. شيء كان يطير نحوه بسرعة.

وفجأة، ظهر ظلاً واضحًا من العدم، ظل احدهم يرتدي ملابس داكنة.

كانت كايلا. كان في يدها سلاح موجه نحوه مباشرة.

"قف مكانك!" قالت كايلا بصوت حازم، بينما كان السلاح يشير إليه، يدها ثابتة ولكن عينيها مليئة بالشكوك والقلق.

أدار أرون رأسه، وعيناه تحدقان فيها، يعرف ان هذه اللحظة قد تكون فرصه كايلا للانتقام ومع ذلك، بدلاً من أن يواجهها بالقتال، مد يده بهدوء. نظر إليها وقال: "لا تفعليها، كايلا، أنا كنت صرحياً معكِ من البدايه كنتى مثل ماى بالنسبه لى

بدون أن تنطق كلمة واحدة، نظرت كايلا إليه للحظة طويلة، ثم قامت بتوجيه السلاح نحوه، وقبل أن يفهم ما حدث،

مدّت يديها وسلمته السلاح.

"خذه ، قالت بصوت هادئ. واهرب بسرعه

---

قبل خمس سنوات،

جلس أرون أمام المحقق في حالة انهيار عصبي تام. كان وجهه شاحبًا، وعيناه مليئتان بالدموع والحزن. المحقق نظر إليه في صمت، ثم دفع نحوه كوبًا من الليمون وقال: "اشرب وارخِ أعصابك، ليلتنا طويلة." كانت الأجواء ثقيلة، وكل كلمة كان يقولها أرون كانت تؤلمه أكثر.

عليك ان ترتاح الان||You  should rest nowحيث تعيش القصص. اكتشف الآن