بقلمي : مريم الحسناوي
اليوزر : Mariam_088@البارت الثالث ..
ملاحضة الكُل يسأل اذا الرواية حقيقية ..
نعم ، الرواية تصير لأقاربي ..المواقف الصعبة تبني الأشخاص الأقوياء ..
____
ضليت ساكتة الفترة ، أخذت وقت أفكر اذا افتحلة الباب او لا ..
وهوة منتضرني بالباب آفتحه الة .......
فزيت على الضوء ضارب بعيوني يضايق نومي ..
ختلت بصدرة ، يمكن حَس بية ..
رفع الغطاء غطة راسي حاضني بقوة ..على كعدتي بَعد ماكدرت آنام ..
ضليت اتكلب بمكاني ..:ثبتي ، شَليتي حالي ..
ثبتت على نومتي منطيتة ضهري راسي على ايدة ..
لحضات مرت همست : بيش الساعة ؟ ..كُل عقلي اسألة هوة وماباوع للساعه الي هيه كدامي ..
ضل على نومته بدون ما يرد علية ، ومابذرت منه آي رد فعل ..
رفعت الغطاء من على شسمي وكمت ..
باوعت لساعه 9 ونص ..خليت شعري ورة آذني وكمت ..
نزلت لغرفة البنات طلعت ملابسي من الكنتور ودخلت للحمام سبحت ..مشطت شعري ونزلت شافني عماتي تخبلن لان سبحت من صبح وشعري مبلل والجو بارد ..
عفتهن وطلعت للحديقة بوجهي سجاد صار ،
ابتسم من شافني
: صباح الخير ..:صباح النور ، هاي شنو سابحة ؟؟ ..
: اي ..
: دلبسيلج شيء باردة عليج .. وطالعة بالحديقة نوب ..
: عادي هه ، متعودة آسبح الصبح ..
: ميخالف بَس لا ضلين بطرك الثوب ..
طلع رائد من المضيف يتمشة ،
: هلا ولله ، بنت عمي ..: هلا برائد..
: بَشري خيه ، مالكيتيلي مَرة ! ..
: هوَ اني طالعة طابة والكالك مَرة ..
: لا ولله ، انتي لو ترديلي الخير جان وانتي بالبيت شميتي ريحتها ..
ضحك سجاد بصوت عالي : آثاريها سادة خشمها ماتريدلك الخير ..
رائد : اي ولله يخوي ، يله .. چا شسوي ..
: وماتلكالك مرة آنتَ .. مو اربعة وعشرين ساعه تفرفر بالشوارع ..
رائد : ههيي وترديني أصچم ! ..أزين هالشوارب هاي اذا فد يوم اسويها ..
: لعَد عَنس ..
سجاد : عود صُدك آني يمك وتعنس ..
لا مو من شيم الرجال هاذ ، اني أصچم واشوفلك وحدة ..
وهيج تحصل مرة ولا أنت المصچم ولا المزين شواربك ..
أنت تقرأ
حياة أحفاد الـ وارث " متوقفة مؤقتاً "
ChickLitلماذا كل عاشقً يتألم ؟ ولما كل معشوق يندم ! غضب ، ندم .. عناد .. دلال .. ستراودنا احداث هاذه الرواية .. كل منهم لا يمتلك اباً ولا أماً .. ليكون ولي أمرهم أبن عمهم الأكبر .. نعم هوَ .. ذالك المتمرد العنيد .. لا يمتلك الرحمة حين غضبه .. الكل يهابه ويح...