ارين : نو نو اعطيني الجوال بحط
فيصل : مو ناقص اغانيك يالباربي
ارين : ياربي فيصل اعطيني واذا ماتبي قول لا مو لازم تطقطق عليا مرا تقهر
فيصل كان اول مرا يسمع اسمه منها سرح لثواني وهو ينعاد صوتها في مخيلته كيف اول مرا يحس ان اسمه جميل للدرجه ذي ماتوقع بيوم يحب اسمه من نطق شخص له ، فاق على صوت لمياء : ترا كلها اغنيه عادي
اخذ الجوال ومده لورا وهو يقول : الله يستر
نجد لـ لمياء : ركزي على فيصل الحين وشوفي ملامحه من تحط اغنيه هو مايحب مغنيها صدقيني اذواقهم متضاربه هههههههههه
اخذت ارين منه الجوال وهي تحط اغني
لـ محمد عبده « المعازيم »
بدأت الاغنيه واستغربو جدا ذوق ارين بالاغنيه بذات فيصل الي كان متوقع منها شي مختلف عن محمد عبده والي كان مغنيه المفضل
التفتت لمياء لـ ارين مصدومه : ارين حبيبي فيك شي هذا مو ذوقك بالاغاني الي اعرفه
ارين : وي عادي ترا اسمع كل شي واصلا مرا احب محمد عبده من افضل المغنيين بالنسبه لي
نجد : واو صدمتيني مرا كنت متخيله انها تسمع تامر وعمرو وكذا
ميلا : كبرتو الموضوع ترابعد وقت بسيط وصلو وجهتهم
المستشفى-في غرفة راشد تحديدا
بعد ما تطمنو على وضعه من الدكتور واستقرت حالته دخلو عنده
وسن : الحمدلله على سلامتك يا ابوي خوفتها عليك كثير
ليلى : جد مرا خفنا بس اهم شي انك قمت مرا ثانيه بالسلامه
راشد : الله يسلمكم يا بناتي
وليد : ان شاء الله اخر الاوجاع يا ابوي
وبعد ما تحمدو له بالسلامه بداو يفتحون سوالف عشان يغيرون من مود الغرفه
وهنا مهند تكلم : خلاص ياجدي قاعد تدلع علينا واحنا خايفين عليك لازم تقوم وترجع زي اول
لمياء : أنا اتفق معاه
ورد كانت تشرب مويه وبهالاثناء مهند كان يقول : اجل خلاص اذا قمت ورجعت لنا بالسلامه ابي احدد موعد للزواج ولا شرايك ياعمي
شرقت ورد بالمويه وصارت تكح كانت جنبها نجد وصارت تطبطب على ظهر ورد : صحه صحه
ورد خدودها حمرو من الخجل : على قلبك
راشد بضحكة خفيفه : الله يوفقكم ياولدي وان شاء الله يصير خير
سلطان : حلو وانا وميلا كتب كتابنا معاهم
ناظر لـ عبدالله وكمل : وطبعا بعد اذنك ياعمي
انصدمة ميلا جدا من سرعته وطلب الزواج منها
عبدالله : انا ماعندي مشكله لاكن ميلا هي الي بتحدد اذا جاهزه للزواج او لا
خجلت ميلا وحاولة تخفي و جهها منهم
ارين حاولة تغير الموضوع : وحشتني مرا مرا كثير يا سيدو مو حرام كذا تخوفنا عليك
راشد : بسم الله عليك ياعيني انتي
ضحكت ارين
وكان طوال الوقت فيصل يتفحصها ويناظرها بتأمل
بعد وقت انتهت الزياره وخرجو
في الممر
مهند : ياولد انت حبيت بدون لا تقولي ولا كيف
فيصل : وش حبه الله يهديك
مهند : وارين الي كل ماشفتها ماغير تناظر فيها وتتفحصها ونظراتك حب و واحد ذايب
فيصل : ياعمي انا ما اطيقها من الاصل امشي بس
وتركه فيصل وراح لسيارته يتجه للمركز والبنات رجعو مع مهند والباقين مع خالد متجهين للقصر ..
أنت تقرأ
وكأن القمر يخجل من نفسه بجوارها
Romantikتبداء الاحداث بعد ما وسن آل نافع رجعت لاهلها بعد سنين وسبب رجوعها وصية ابوها راشد ووصيته تصدم الكل ..