ظلال ليلى

"الصندوق القديم"

أحداث الشابتر الأول:
البداية الغامضة:

    •    تبدأ القصة بمشهد ليلى وهي تجلس في غرفة المعيشة داخل منزلها الجديد، الذي ورثته بعد وفاة والدها. الغرفة مظلمة وهادئة، تحيط بها أجواء من الوحدة والرهبة.
    •    تكتشف ليلى صندوقًا قديمًا مغطى بالغبار داخل غرفة والدها، مغلقًا بقفل صغير. تبدأ مشاعر الفضول والخوف تتصارع داخلها.

صوت مورا:

    •    أثناء محاولتها فتح الصندوق، تسمع صوت مورا، واحدة من شخصياتها الداخلية، تتحدث معها.
مورا: "هل تشعرين بما أشعر به؟ هناك شيء كبير خلف هذا الصندوق... أو ربما مجرد حماقة قديمة."
ليلى: (بهدوء) "أنا لا أثق في إحساسي الآن. كل شيء يبدو غريبًا."
    •    مورا تحاول دفعها لفتح الصندوق فورًا، بينما تتردد ليلى خوفًا مما قد تجده.

الرسالة الأولى:
•    بعد فتح الصندوق باستخدام مفتاح قديم وجدته ليلى في درج والدها، تجد داخله دفتر ملاحظات قديم ورسالة مكتوبة بخط يد والدها:
"ليلى، إذا كنتِ تقرئين هذا الآن، فهذا يعني أن الوقت قد حان لمعرفة الحقيقة. لكن احذري... بعض الإجابات قد لا تكون كما تتوقعين."
    •    تشعر ليلى بالخوف والارتباك. مورا تحثها على قراءة المزيد من الملاحظات، لكن ليلى تتوقف مؤقتًا.
•    تتصل خلود بليلى وتزورها في المنزل، متظاهرة بالاهتمام والقلق.
خلود: "ما الذي وجدتِه؟ لا تجهدي نفسكِ في البحث عن الماضي. أحيانًا الأفضل أن نترك الأشياء كما هي."
    •    تبدأ ليلى بالشك في نوايا خلود بسبب إصرارها على أن تتوقف عن استكشاف ما تركه والدها.:

•    أثناء الليل، تسمع ليلى أصواتًا غريبة قادمة من الطابق السفلي. تتوجه للتحقق، لتجد ورقة على طاولة المطبخ مكتوب عليها:
"الشخصيات ليست أعداءك، بل طريقك للنجاة."
    •    تعتقد في البداية أن مورا أو واحدة من شخصياتها الأخرى هي من كتبتها، لكن مورا تنكر ذلك.

    •    يعود المشهد إلى ليلى وهي تجلس في غرفتها مع دفتر والدها المفتوح أمامها. تهمس لنفسها:
ليلى: "من أنا حقًا؟ ولماذا كل شيء في حياتي يبدو وكأنه لغز؟"
    •    تنتهي الأحداث بظهور ظل غامض خلف ليلى في المرآة، بينما تراقبها واحدة من شخصياتها الجديدة بصمت.

ج.